الجوازات تسهل إجراءات الحصول على الخدمات الشرطية للمرضى وكبار السن
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
واصلت الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية اتخاذ الإجراءات التي من شأنها التسهيل والتيسير على المترددين والمواطنين الراغبين في الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية بما يتماشى مع احترام حقوق الإنسان، وذلك من خلال رصد الحالات الإنسانية من المترددين على كافة الأقسام التابعة للإدارة بالمحافظات المختلفة، لتقديم كافة التيسيرات لهم.
حيث قامت أقسام الإدارة المختلفة على مستوى الجمهورية باستقبال عدد من الحالات المرضية والإنسانية وكبار السن بمقرات الأقسام، وتم إنهاء الإجراءات الخاصة بهم.
وتؤكد الوزارة على مواصلة اتخاذ كافة الإجراءات التي من شأنها التسهيل والتيسير على المواطنين والمترددين الراغبين في استخراج المستندات بكافة المواقع الشرطية، كأحد الثوابت الجوهرية التي ترتكز عليها المنظومة الأمنية المعاصرة.
وجاء ذلك في إطار سياسة وزارة الداخلية الهادفة إلى مراعاة حقوق الإنسان والتيسير على المواطنين الراغبين في الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية خاصةً كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
اقرأ أيضاًتيسيرًا على المواطنين.. الأحوال المدنية يوفد قوافل مجهزة فنيًا ولوجيستيًا بـ 10 محافظات
وزير الداخلية: استحدثنا معهد تدريب تخصصي لنظم التكنولوجيا الأمنية وتطبيقات الذكاء الاصطناعي
بدء جلسة استئناف مدير أعمال حلمي بكر على حبسه 3 سنوات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية الخدمات الشرطية مصلحة الجوازات
إقرأ أيضاً:
الآلاف من المصلين يؤدون صلاة الجمعة في الحرم الإبراهيمي رغم إجراءات الاحتلال المشددة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توافد آلاف المصلين إلى الحرم الإبراهيمي الشريف في مدينة الخليل لأداء صلاة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك، رغم الإجراءات المشددة التي تفرضها قوات الاحتلال الإسرائيلي، ومنعها تسليم الحرم كاملًا للأوقاف الإسلامية.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن مدير الحرم الإبراهيمي معتز أبو سنينة قوله: إن قوات الاحتلال واصلت منعها لتسليم الحرم كاملًا للأوقاف الإسلامية، وذلك في انتهاك صارخ لحرية العبادة وحق المسلمين في ممارسة شعائرهم الدينية.
وأضاف أبو سنينة أن هذه الإجراءات تأتي ضمن محاولات الاحتلال لتفريغ الحرم من أهله والعاملين فيه.. داعيا أبناء الشعب الفلسطيني وعائلات مدينة الخليل إلى تكثيف التواجد والرباط في الحرم، وإعماره في كل وقت وحين.
ورغم هذه الإجراءات، أصر المصلون على أداء الصلاة في الحرم الشريف، مؤكدين تمسكهم بحقهم الشرعي في الوصول إليه وأداء عباداتهم فيه، مهما كانت التحديات والمعيقات.