زوجة محمد الريفي تفجر مفاجأة من داخل قاعة المحكمة
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
أخبارنا المغربية- حنان سلامة
في خطوة صادمة لجمهور المغني المثير للجدل محمد الريفي، أعلنت زوجته سكينة عن انفصالهما رسمياً بعد علاقة دامت لعدة سنوات.
سكينة لجأت إلى حسابها الشخصي على منصة "إنستغرام" لتشارك صورة من داخل قاعة المحكمة، مرفقة بتعليق مؤلم قالت فيه: "ها فين كتوصلو منين كتوقفي معاه فزلطو وحزنو ووسواسو وطيحي صحتك عليه"، ما يعكس حجم المعاناة التي مرت بها خلال فترة زواجهما.
كما كشفت سكينة عن بعض الأزمات التي واجهتها، وأضافت بحسرة: "هادوك لي وقفوا كلهم في هذا الشتات الله يشتتكم على أولادكم ووالديكم، حسبي الله ونعم الوكيل"، في إشارة واضحة إلى وجود أطراف خارجية أثرت على علاقتهما.
في المقابل، لم يعلق محمد الريفي على الموضوع، حيث التزم الصمت التام ولم يصدر أي بيان بخصوص انفصاله أو المشاكل التي رافقت حياته الزوجية، مكتفياً بنشر تفاصيل حفلاته الفنية والأنشطة التي يشارك فيها خلال الفترة الأخيرة.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة مذبحة الرحاب.. لغز الجثث الخمس التي حيرت الجميع!
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات.
كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة الخامسة عشر ..مذبحة غامضة تودي بحياة أسرة كاملة
استيقظ سكان مدينة الرحاب على جريمة مروعة، بعد العثور على 5 جثث داخل فيلا فاخرة، حيث قُتل الأب “عماد سعد” وزوجته وأبناؤه الثلاثة في ظروف غامضة، ما أثار جدلًا واسعًا حول ملابسات الحادث.
عند وصول قوات الأمن، كان المشهد صادمًا؛ خمس جثث هامدة، وسلاح ناري بجوار الأب، بينما كانت جميع الهواتف مغلقة منذ عصر يوم الحادث، باستثناء هاتف الأب، الذي توقف عن استقبال الرسائل في تمام الرابعة عصرًا.
التحقيقات الأولية وضعت فرضيتين؛ الأولى أن الأب قتل أسرته ثم انتحر بسبب أزمة مالية طاحنة، والثانية تشير إلى وجود شبهة جنائية مدبرة بعناية. تقارير الطب الشرعي دعّمت احتمال الانتحار، لكن أقارب الضحايا رفضوا هذه الفرضية مؤكدين أن الأب لم يكن ليقتل عائلته تحت أي ظرف.
ورغم مرور السنوات، لم تُحسم حقيقة ما جرى داخل تلك الفيلا، ليظل لغز “مذبحة الرحاب” بلا حل، وتُقيَّد القضية ضد مجهول.
مشاركة