رابط خدمات الدفع الإلكتروني لجامعة الأزهر في المحافظات
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
أعلنت جامعة الأزهر عن توفير رابط إلكتروني للطلاب لمعرفة خدمات الدفع الإلكتروني لجامعة الأزهر في المحافظات، وذلك لتسهيل الإجراءات على الطلاب.
رابط خدمات الدفع الإلكتروني لجامعة الأزهر في المحافظات 2024ويمكن للطلاب الدخول على رابط خدمات الدفع الإلكتروني لجامعة الأزهر في المحافظات للحصول على واحدة من 10 خدمات متاحة عبر الرابط، وذلك من خلال اتباع الخطوات التالية:
- الدخول على رابط خدمات الدفع الإلكتروني لجامعة الأزهر.
- إدخال الرقم القومي الخاص بالطالب.
- اختيار الخدمة التي يرغب بها الطالب.
- تحديد عدد النسخ المطلوبة (في حال كانت الخدمة تتطلب ذلك).
- إدخال الرمز التأكيدي للتحقق.
- الضغط على «بحث» لعرض تفاصيل الدفع والبدء في تنفيذ الخدمة.
خدمات الدفع الإلكتروني لجامعة الأزهرويستعرض التقرير أبرز خدمات الدفع الإلكتروني لجامعة الأزهر في المحافظات لتسهيل إجراءات الطلاب:
- استخراج شهادة مؤقتة أو شهادة امتياز أو إفادة
- خدمة إعادة قيد للمستنفذين
- خدمة استخراج بيان درجات
- مصاريف صيدلة اكلينيكية
- كشف طبي وافدين
- رسم نقل وتحويل الكلية المحول منها
- رسم نقل وتحويل الكلية المحول إليها
- رسم الإفادات وشهادة القيد
- رسم سحب أوراق الطالب من الجامعة
- رسم اشتراك سنوي بالمكتبة المركزية
- رسم اشتراك سنوي بالمكتبات الفرعية بالجامعة
- رسم مراجعة الدرجات لكل مقرر
- رسم استخراج كارنيه بدل فاقد
- رسم تصحيح بيانات الطالب بالجامعة
- شهادة ترتيب
- رسم البراءة
- شهادة حسن سير وسلوك
إجراءات مبسطة وآمنة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة الأزهر خدمات الدفع الإلكتروني 2024 خدمات الدفع الإلكتروني الدفع الإلكتروني
إقرأ أيضاً:
كشف رابط بين عضلة صغيرة وخطر الإصابة بالخرف
كشف علماء عن وجود رابط مثير للاهتمام بين حجم عضلة صغيرة في جسم الإنسان وتطور مرض الخرف.
فقد قاس أطباء من جامعة جونز هوبكنز الأميركية العضلة الصدغية، وهي عضلة رقيقة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك، لدى أكثر من 600 من البالغين الأصحاء.
تساعد العضلة الصدغية على تحريك الفك، وهي مفيدة بشكل خاص في المضغ.
وقد راقب الباحثون أولئك الأشخاص على مدى خمس سنوات لرصد علامات الخرف، ووجدوا أن الذين لديهم عضلات صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، وفقا لما جاء في موقع "ديلي ميل" البريطاني.
مع التقدم في السن، يفقد الأشخاص، بشكل طبيعي، قدرًا من حجم عضلاتهم، لكن الأشخاص المصابين بالخرف يميلون إلى فقدان كتلة العضلات بشكل أسرع من الأشخاص الذين لا يعانون من المرض الذي يسرق الذاكرة.
لذلك، بدأ الباحثون مثل مجموعة جونز هوبكنز في التحقيق فيما إذا كان بإمكانهم استخدام فقدان العضلات كمؤشر للتنبؤ بالخرف.
عادة، تشخص الإصابة بالمرض في مرحلة متقدمة جدًا بحيث لا يستطيع الطبيب فعل الكثير. لذلك، يبحث العلماء عن طريقة سهلة وغير مكلفة لتشخيص المرض قبل ظهور الأعراض على المريض.
وقد أشارت دراسات منفصلة إلى أن العضلة الصدغية يمكن أن تكون مؤشرا جيدا لكيفية عمل العضلات في جميع أنحاء الجسم. لذلك، اتجه الباحثون في جامعة جونز هوبكنز إلى هذا الأمر في دراستهم، التي قدمت في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأميركا الشمالية، ولم تنشر بعد في أي مجلة.
درس الباحثون 621 شخصا في سن السبعين تقريبا وكانوا يتمتعون بصحة جيدة عندما بدأت الدراسة.
على مدار خمس سنوات في المتوسط، راقبوا البنية العضلية للمشاركين عن طريق جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، الذي يعطي صورًا تفصيلية للعظام والعضلات والدم. واستنادا إلى الصور التي التقطوها، صنّف الباحثون الأشخاص إلى مجموعتين. كان 131 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الكبيرة و488 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الصغيرة. ثم راقبوا تطور الخرف، من خلال مراقبة كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ وأخضعوا الأشخاص لاختبارات معرفية منتظمة.
وجد الأطباء أن أولئك الذين لديهم عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، حتى بعد تعديل عوامل مثل العمر.
وقال مؤلف الدراسة الدكتور كاميار مرادي، الذي يدرس الأشعة في جامعة جونز هوبكنز: "هذه هي أول دراسة طولية تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف".
رغم ذلك، قال الدكتور ماكس وينترمارك، اختصاصي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، والذي لم يشارك في البحث، إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث قبل استنتاج أن العضلة الصدغية هي مؤشر جيد لخطر الإصابة بالخرف.
وأوضح الدكتور وينترمارك: "في هذه الحالة بالذات، من الصعب معرفة ما إذا كان فقدان العضلات هو بالفعل عامل خطر للإصابة بالخرف أو نتيجة للعمليات التي تؤدي إلى الخرف".
ومع ذلك، فقد اتفق مع مؤلفي الدراسة على أن العمل على الحفاظ على كتلة العضلات وصحة القلب والأوعية الدموية في سن أكبر قد يكون مفيدًا على الأرجح في تجنب الإصابة بالخرف.