من مصر إلى المغرب..اكتشف أكثر التجارب متعة في صحاري إفريقيا
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- إذا كنت من عشاق المناظر الطبيعية القاحلة، فلن تجد مكانا أفضل من إفريقيا.
وتوفر صحاري إفريقيا وجهات رومانسية، ومناظر طبيعية مذهلة، ومجموعة متنوعة من المغامرات الخارجية التي تعكس الشخصيات الفريدة لكل مكان.
إليك 7 وجهات مختلفة لاكتشاف صحاري إفريقيا:رحلة عبر بعض أكثر الكثبان الرملية ارتفاعًا في العالم، ناميبيافي هذا المشهد السريالي، تبرز كثبان رملية ذات تدرجات زاهية من اللون البرتقالي يبلغ ارتفاعها أكثر من 300 متر.
وتقع المنطقة، وهي تُدعى "سوسوسفلي"، ضمن نطاق حديقة "ناميب نوكلوفت" الوطنية، وسط ما يعتبره الباحثون أقدم صحراء في العالم، فهي تشكلت عندما كانت الديناصورات لا تزال تمشي على الأرض.
اتّبع خطوات الإسكندر الأكبر في واحة سيوة، مصراشتهر الملك المقدوني بخوضه رحلة عبر الصحراء في عام 332 قبل الميلاد لاستشارة كاهن معبد آمون، أو معبد التنبؤات، في سيوة.
حاليًا، يقوم الباحثون عن المغامرة برحلة بالسيارة لمدة 8 ساعات من القاهرة بحثًا عن مغامرات صحراوية مثل التزلج على الرمال، والتخييم، والقيادة بسيارات الدفع الرباعي على الكثبان الرملية في بحر الرمال الأعظم المحيط بالواحة.
ومن أجل تخفيف حرارة الصحراء، يمكنهم الاستلقاء في بحيرات المياه العذبة والينابيع، بما في ذلك عين كليوباترا الأسطورية.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: تجارب
إقرأ أيضاً:
هتريح المعدة وتحسن الهضم والعضم .. اكتشف العشبة غير المتوقعة
يعد الشمر من المشروبات العشبية الغنية بالفوائد الصحية فهو لا يحسن القولون فحسب بل يعالج عددا كبيرا من المشكلات الصحية.
ووفقا لما جاء في موقع draxe نكشف لكم أهم فوائد الشمر الصحية.
بفضل محتواه من الكالسيوم، يُساعد الشمر في الحفاظ على قوة العظام وصحتها ويحتوي كوب واحد من الشمر على حوالي 43 مليجرامًا من الكالسيوم، وهو ما قد يكون مفيدًا لمن لا يتناولون كميات كافية من الأطعمة الغنية بالكالسيوم أثناء الطهي، وقد يعانون من نقص الكالسيوم .
تشير الأبحاث إلى أن زيادة تناول الكالسيوم من المصادر الغذائية يزيد من كثافة المعادن في العظام.
ليس الكالسيوم العنصر الغذائي الوحيد المُقوّي للعظام فيحتوي الشمر على المغنيسيوم والفوسفور وفيتامين ك، والتي تلعب جميعها دورًا في الحفاظ على قوة العظام.
يحسن صحة الجلد
الشمر غني بفيتامين سي ويُعد هذا العنصر الغذائي مضادًا للأكسدة قويًا ، وقد يساعد في تقليل أضرار الجذور الحرة التي قد تؤدي إلى الشيخوخة المبكرة.
تشير الأبحاث إلى أن حمض الأسكوربيك ضروري لتكوين الكولاجين، وهو أداة فعّالة في حماية مظهر البشرة، مما يجعله خيارًا ممتازًا لإبطاء الشيخوخة بشكل طبيعي.
يُطلق على نقصه اسم "الإسقربوط"، والذي يتجلى في عدم القدرة على تكوين الكولاجين بشكل صحيح، مما يؤدي إلى نزيف اللثة ونزيف تحت الجلد.
بفضل هذه الوظائف، يُعدّ تناول كميات كافية من حمض الأسكوربيك أمرًا بالغ الأهمية لتقليل ظهور التجاعيد والحفاظ على صحة البشرة.
تبلغ الكمية الموصى بها يوميًا 60 ملليغرامًا، وتناول المزيد منه من مصادر غذائية كاملة، مثل الشمر الطازج، يُساعد في الحفاظ على صحة بشرتك من الداخل والخارج.
يساعد الشمر على خفض ضغط الدم والالتهابات بفضل محتواه العالي من البوتاسيوم وقلة الصوديوم و يعمل البوتاسيوم على مكافحة الصوديوم، مما يساعد على مكافحة ارتفاع ضغط الدم في الجسم.
إن اتباع نظام غذائي غني بالبوتاسيوم يُخفِّض ضغط الدم الانقباضي بشكل ملحوظ مقارنةً باتباع نظام غذائي غني بالصوديوم و مع ذلك، لا تتوقع انخفاض ضغط الدم بين عشية وضحاها و يستغرق الأمر حوالي أربعة أسابيع من اتباع نظام غذائي غني بالبوتاسيوم لرؤية انخفاض في ضغط الدم.
يساعد على الهضميُدرج الشمر في نظام GAPS الغذائي لقدرته على تسهيل عملية الهضم ولأنه يحتوي على سبعة غرامات من الألياف الغذائية، فإنه يُساعد في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي.
تحتاج عضلات الجهاز الهضمي إلى أطعمة مثل الشمر لتوفير كتلة لعضلات الجهاز الهضمي للضغط عليها وزيادة حركتها. ولأن مشاكل الجهاز الهضمي، مثل الإمساك ومتلازمة القولون العصبي، شائعة لدى البالغين، يُعد الشمر إضافة رائعة لأي نظام غذائي.
بالإضافة إلى ذلك، تعمل الألياف كفرشاة صغيرة أثناء تحركها عبر الجهاز الهضمي، فتُنقّي القولون من السموم التي قد تُسبب سرطان القولون والشمر نفسه يعمل كمليّن، مما يُساعد على التخلص من السموم.
تشير الأبحاث المنشورة في المجلة الدولية لعلوم الغذاء والتغذية إلى أن الشمر يحتوي على بياناتٍ قيّمة تدعم أنشطته المُحسّنة للهضم. كما يُشير الباحثون إلى الزنجبيل والنعناع والحمضيات والهندباء والبابونج لقدرتها على تحسين الهضم أيضًا.
ومن الشائع أيضًا في بعض الثقافات مضغ بذور الشمر بعد الوجبات للمساعدة على الهضم والتخلص من رائحة الفم الكريهة وتساعد بعض الزيوت الموجودة في الشمر على تحفيز إفراز العصارات الهضمية.
قد يكون الشمر مفيدًا أيضًا لمن يعانون من ارتجاع المريءفإضافته إلى نظامك الغذائي يُساعد على موازنة مستوى الحموضة في جسمك، وخاصةً في معدتك، ويُقلل من ارتجاع المريء بعد الوجبات.