الراي:
2025-03-26@08:22:03 GMT

«المركزي» اللبناني يتخلّى عن أسوار «القلعة الحصينة»

تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT

يستعيد مصرف لبنان المركزي بالتدرّج، إنما بثباتٍ صريح، مركزيّتَه في صنع القرار النقدي وإدارة القطاع المالي، عبر تذويبٍ منهجي لكتل الضغوط السياسية والشعبية التي تفاقمت بصورة دراماتيكية وتَراكُمية خلال أعوام الانهيار الأربعة المنصرمة، نتيجة تحميل الوزن الأكبر للأوزار الناشئة نقدياً ومالياً على عاتق الحاكم رياض سلامة الذي سلّم أول الشهر الحالي راية القرار المركزي الى نائبه الأول وسيم منصوري.



وتترجم الوقائع الشكلية جانباً معبّراً من هذه الحيوية المستعادة، عبر فتح أبواب «القلعة الحصينة» أمام الزائرين من إعلاميين ومصرفيين ومراسلي البنوك، ما يمهّد

للتخفيف تباعاً من الأسوار الأسمنتية والحديدية، وبالمثل الأمنية، التي تزنّر مقر البنك المركزي المقابل لمبنى وزارة الداخلية في أول شارع الحمراء الشهير في لبنان. بينما انحسرت تلقائياً موجات التظاهرات والاحتجاجات الشعبية أمام المبنى.

وفي المضمون الموازي، يواظب الحاكم الجديد بالإنابة ونوابه الثلاثة بشير يقظان وسليم شاهين وألكسندر مراديان، على تثبيت القواعد الجديدة لإدارة المخزون النقدي المتبقّي من العملات الصعبة، وفق معادلةِ إسناد الصرف المحدود وللضرورات فقط بتغطيةٍ قانونية مسبقَة ومرفَقة بتعهداتِ سدادٍ مُبَرْمَجَة الأقساط ضمن مهل زمنية محدّدة. في حين يتوجب إخراج المسؤولية المالية تماماً عن عاتق البنك المركزي، وحصْرها بالسلطة التنفيذية المعنية لجهة محاكاة وتلبية الاحتياجات المالية للدولة بالليرة وبالدولار، وبما يشمل مخصصات القطاع العام.

وتلقى هذه التوجهات «المُغايِرة» في إدارة السياسات النقدية، استجابةً حذرة في أوساط المصرفيين الذين استعادوا للتو مسار التواصل والتنسيق مع هيئة الحاكمية، ويترقبون معها العودة الى المنوال التقليدي السابق للأزمة العاتية، والذي كان يتيح عقد لقاءات تشاورية دورية في نهاية كل شهر (يوم الجمعة غالباً)، تجمع كامل أعضاء المجلس المركزي مع مجلس إدارة جمعية المصارف، بل هم يطمحون الى استعادة «ميزة» المشاركة في التقييم والملاحظات قبيل صدور أي تعميم عن البنك المركزي يخص المصارف ومودعيها.

وبرز في هذا السياق، الافصاحُ عن لقاء جَمَعَ قبل 4 أيام، الحاكم «الخلَف» مع مجلس إدارة جمعية المصارف، وتَبَلُّغَه منهم ارتياحهم الكامل تجاه العزم الذي أبداه حيال التزام «المركزي» بالتقيّد الكامل بالقوانين المرعية الإجراء، لا سيما لجهة موضوع إقراض الدولة اللبنانية أو لجهة عدم المساس بالتوظيفات الإلزامية للمصارف لديه والتي تعود بالنتيجة للمودعين، مثلها مثل سائر ودائع البنوك في مصرف لبنان.

كما رحّب المجلس بحرص الحاكم على الدفع قدماً باتجاه إقرار القوانين اللازمة لحلّ الأزمة المصرفية النظامية وفي طليعتها قانونيْ وضع ضوابط استثنائية على الرساميل والتحويلات (كابيتال كونترول) وإعادة هيكلة المصارف. كما أثنت الجمعية على «تطلعات الحاكم وأهدافه»، مؤكدة أنها "تشدّ على يده وتضع نفسها بتصرّفه بهدف التوصل إلى تحقيق الحلول العادلة والناجعة التي تُخْرِج وطنَنا الحبيب بأسرع وقت من الأزمة الخانقة التي يمرّ بها.

ويؤكد مسؤول مصرفي كبير ومعنيّ تواصلتْ معه «الراي» ان «اصطناع» المواجهات المتنقّلة بين ثلاثي المودعين والسلطة النقدية والمصارف أفْضى الى انحرافاتٍ خطيرة في توزيع أعباء الأزمتين النقدية والمالية وتداعياتهما، والتي نتجت أساساً من تحييد الدولة لنفسها عن مسؤولية موثّقة على صعيد التمادي في إنفاق المدخرات والاحتياطات، وتالياً تعمّدها إشهار العجز عن سداد أقساط وأصول السندات الحكومية بالليرة وبالدولار، ثم التخلي عن دورها المفصلي في تيسير صوغ المعالجات الموضوعية والمثابرة على الاستجابة للتعهدات التي تُفْضي الى تقدم ملف لبنان «العالق» بصفة «اتفاق أولي» وغير «منتج» لدى صندوق النقد الدولي.

ويَظهر، وفق السياق المستجدّ بين الحاكمية والجهاز المصرفي أن التغيير المنهجي الذي تسلكه القيادة النقدية الوافدة لن يقتصر على إعادة هيكلة العلاقات الملتبسة مع وزارة المال في شأن تأمين تدفقات مخصصات القطاع العام والمصاريف الملحة للدولة، بل سيترافق مع تدقيق فوري لكامل بنود ومندرجات ميزانية البنك المركزي التي تحمل أيضاً سندات «يوروبوندز» حكومية تناهز قيمتها الإسمية 5 مليارات دولار. وبالتوازي إعادة هيكلة شبكة العلاقات مع البنوك المراسلة، فضلاً عن مراجعات وتعديلات يمكن ان تشمل مجمل التدابير الطارئة خلال الأعوام السابقة.

وبالفعل، لم يفت منصوري نفسه أن يجاهر بأنه أمام خيارين لا ثالث لهما، فإما الاستمرار بالنهج السابق والسياسات السابقة في ظل موجوداتٍ محدودة لدى البنك المركزي، وإما لا بد من الانتقال إلى وقف تمويل الدولة بالكامل مؤكداً بالتالي «خيارنا كان ثابتاً وواضحاً وهو أنه مهما كانت الأسباب التي تدفع الحكومة لطلب أموال من المصرف المركزي فهي أسباب غير مبرّرة على الإطلاق ويجب أن يتوقّف هذا الاستنزاف نهائياً. ولذا لن يتمّ التوقيع على أيّ صرف لتمويل الحكومة إطلاقاً خارج الإطار القانوني لذلك».

ويقرّ منصوري أساساً بأنه «لا يمكن للبلد أن يستمر من دون إقرار قوانين الكابيتال كونترول وهيكلة المصارف والتوازن المالي» كذلك «لا يمكن للمصرف المركزي رسم السياسة النقدية والمالية ويجب التعاون مع الحكومة والبرلمان ولا يمكننا تغيير الوضع الحالي بمفردنا».

وفي سياق التحذيرات المشدّدة من سلوك خيار تبديد الرصيد المتناقص من الاحتياطات النقدية «الوطنية»، تبيّن مداخلة ممهورة بتوقيع أمين عام جمعية المصارف الدكتور فادي خلف الخطورة الكامنة أمام إصرار الدولة على متابعة تبديد ما تبقى من الاحتياطي، ليطرح حزمةَ اسئلة مشروعة: «كيف ستتصرف الدولة إذا نضب آخر دولار من أموال المودعين في مصرف لبنان؟ هل ستلجأ إلى مقولة أن الضرورات تبيح المحظورات وتنتقل إلى تسييل الذهب؟ وماذا بعد الذهب؟» ليستخلص «كل ذلك حتى لا تقوم الدولة بالإصلاحات اللازمة وكي تبقى الأولوية للثقوب في السلّة، وما أدراكم كم من المحسوبيات تستقي من هذه الثقوب».

ويؤكد خلف «أن المساس بتوظيفات المصارف لدى مصرف لبنان لم ولن يكون الحل، لا بل سيفاقم الأزمة عوض حلِّها. ولذا على الجميع الاقتناع بأن سعر الصرف لا يمكن إلا أن يعكس واقع الاقتصاد، وكلّ التعويل اليوم على الحاكم الجديد الذي يشدّد على إنجاز القوانين المتعلقة بإعادة الانتظام المالي وإعادة هيكلة المصارف وغيرها من القوانين التي من دونها لا يستوي إصلاح ولا قيامة للبنان».

«تلفزيون لبنان» خارج الخدمة... مَن أطفأ شاشته؟ منذ 23 ساعة ماذا وراء التصعيد الأميركي باتجاه الشرق الأوسط؟ 8 أغسطس 2023

المصدر: الراي

كلمات دلالية: البنک المرکزی مصرف لبنان لا یمکن

إقرأ أيضاً:

سلام عن قضية أموال المودعين: المصارف يجب ان تتحمل جزءا من المسؤولية

اكد رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام ان المدخل الطبيعي للإصلاح المالي واعادة اموال المودعين يبدأ برفع السرية المصرفية ومعرفة الاموال المشروعة وغير المشروعة ، مشيرا الى ان المصارف يجب ان تتحمل جزءا من المسؤولية والمطلوب منها زيادة رساميلها واعادة هيكلتها.
كلام الرئيس سلام جاء خلال استقباله في السرايا وفدا من جمعية " صرخة مودعين "، مشددا على اهمية الحفاظ على أصول الدولة، والعمل على ادارة مختلفة لهذه الاصول تكون اكثر انتاجية لاعادة النهوض بكل القطاعات.

بعد اللقاء تحدث باسم الوفد خليل برمانا الذي قال:" ابلغنا دولة الرئيس رفضنا لكل المعلومات التي تنشر حول حقوق المودعين، وعرضنا عليه ملاحظاتنا وطالبنا بأهمية حصول تحقيق جنائي بكل وزارة ومصرف  لتبيان حقيقة ما حصل، وشددنا امامه على رفضنا عما يحكى عن تجزئة حقوق المودعين صغارا ام كبارا لان المودع مودع."

لجنة الشؤون الخارجية 
‏واستقبل الرئيس سلام وفدا من لجنة الشؤون الخارجية النيابية برئاسة الدكتور فادي علامة وضم النواب : ابراهيم الموسوي ، علي عسيران، عناية عزالدين وطه ناجي.

بعد اللقاء قال النائب علامة:"وضعنا دولة الرئيس بصورة الملفات والمواضيع الاساسية التي نتابعها ، فالموضوع الأساسي يتعلق بالنازحين ومفوضية شؤون اللاجئين، وما يحصل من تطورات على الحدود الشمالية والشرقية وما نراه من دخول لأعداد كبيرة من النازحين عبر هذه الحدود حيث وصل عددهم الى حوالي ١٢٠ الفا،  بينهم عدد من اللبنانيين الذين يقيمون في الداخل السوري اضافة الى السوريين ، وقد اطلعنا على خطط  الحكومة لكيفية التعاطي مع هذا الملف باعتباره بات استحقاقا ضاغطا علينا ."
اضاف:"كما تطرقنا الى موضوع " الاونروا" وتأثير الحد من تمويلها على وضع المخيمات الفلسطينية وعلى إخواننا الفلسطينيين في لبنان، وعرضنا كيفية تحرك لبنان  على أي مسارات للعمل على تخفيف الضغط على لبنان."

وتابع:" كما عرضنا للمواقف والسياسات الخارجية للبنان في ما يتعلق بموضوع الاعتداءات التي تشهدها معظم المناطق اللبنانية من قبل إسرائيل،  واتفقنا على عقد لقاءات اخرى مع دولة الرئيس لمتابعة  هذه  الملفات ." 

وردا على سؤال حول الاتصالات لوقف الاعتداءات الإسرائيلية قال :" اطلعنا دولته على الاتصالات الدبلوماسية لانه في النهاية ليس لدينا الا هذه الاتصالات لمتابعة الموضوع، ونأمل ان تكون ناشطة  أكثر ، وكانت هناك بعض الملاحظات على بعض المواقف التي اثيرت في الاعلام من قبل  وزير الخارجية بما يتعلق بالتطورات على الحدود،  و كانت هناك لفتة من قبل الزملاء في هذا الاطار ، وسنستكمل الموضوع مع وزير الخارجية، ونحن مع المواقف التي اعلنت في البيان الوزاري وخطاب القسم ، فهما واضحان من حيث التزام لبنان بالقرار ١٧٠١، وتطبيق اتفاق الطائف والسياسات الخارجية للدولة ونتمنى على الجميع تبني المواقف التّي أدرجت في البيان الوزاري،  واعتقد أن معظم النواب أعطوا الثقة للحكومة على اساسه،  والذي يتعلق في شق منه في السياسة الخارجية للدولة، كما نتمنى على  اعضاء الحكومة التقيد بالبيان الوزاري وبالسياسة الخارجية، لانه ليس لدينا خيار  الا الدبلوماسية الفعالة وهذا ما نطمح اليه."

وفد المتقاعدين 
واستقبل رئيس الحكومة وفدا من المجلس التنسيقي للمتقاعدين في القطاع العام ضم: أنطوان جبران عن المجلس الوطني لقدامى موظفي الدولة،  العميد أنطوان هيدموس عن رابطة قدماء القوى المسلحة، السفير خليل الهبر عن منتدى السفراء، والدكتور حسن اسماعيل عن رابطة قدامى أساتذة الجامعة اللبنانية،  عزيز كرم عن رابطة الأستاذ المتقاعدين في التعليم الثانوي ، وغطاس مدور عن رابطة المتقاعدين في التعليم الاساسي.

بعد اللقاء تحدث انطوان جبران فقال ‏:" تشرفنا بلقاء دولة الرئيس واطلعناه على هموم المتقاعدين فالوضع صعب 
لان وضع الدولة بشكل عام صعب ايضا،ولمسنا  من دولة الرئيس كل اهتمام،  ونستطيع القول للمتقاعدين إن القضية هي في ايدٍ  أمينة،  ونحن نأمل  كل خير  من خلال مساعي الجميع وفي مقدمتهم فخامة الرئيس ودولة الرئيس والوزراء المعنيين .
ورداً على سؤال قال :" وعدنا الرئيس سلام بإنصاف المتقاعدين بمختلف فئاتهم  ، خصوصاً اننا خدمنا الدولة بكل اخلاص لذلك نرجو ا من  دولتنا ان لا تبخل علينا."

ديوان المحاسبة 
كما اجتمع الرئيس سلام مع وفد من ديوان المحاسبة برئاسة القاضي محمد بدران وسلمه تقريرا خاصا حول منظومة الصرف الصحي، كما قطعي حساب عن العامين ٢٠٠٣ و٢٠٠٤.، وجردة لعمل الديوان خلال الخمس سنوات التي انقضت على تولي رئيس الديوان مهماته. 
وجرى خلال اللقاء البحث بالمصاعب التي تواجه ديوان المحاسبة بمعرض عمله وكمية العمل الملقاة على الديوان،  كما سلمناه مذكرة بطلبات عاجلة وعرض للشواغر التي يعاني منها الديوان، ووعد دولة الرئيس بمتابعة الموضوع وتامين طلبات الديوان خاصة ان دعم اجهزة الديوان هو في أولويات عمل الحكومة."


وفد الاتحاد العمالي
‏والتقى رئيس الحكومة وفدا من الاتحاد العمالي  العام برئاسة بشارة الاسمر الذي قال:"زيارتنا اليوم لدولة الرئيس لمطالبته بمساعدتنا مع الوزراء المعنيين بشأن زيادة الحد الأدنى للأجر في القطاعين العام و الخاص ، ففي الخاص كنا دُعينا إلى اجتماع للجنة المؤشر هذا الأسبوع وقد تأجل لسبب نجهله، فالحوار  مع الهيئات الاقتصادية لا بد  أن يؤدي إلى زيادة بالقطاع الخاص ، والحوار مع الحكومة  لابد أن يؤدي أيضا إلى زيادات بالقطاع العام، وضم ما يسمى بمساعدات إلى صلب الراتب ، وهذا ينعكس ايجابا على تعويضات نهاية الخدمة للمدنيين بالإدارة العامة والعسكريين،  والجميع  يعلم ان العسكريين اليوم يعانون الأمرين،  لذلك من الواجب دعم كل القطاعات العسكرية حتى تتمكن من القيام بواجباتها."
اضاف:" كما تطرقنا الى تعويضات نهاية الخدمة التي لم تعد تساوي شيئا ، وضرورة أن يوضع قانون التقاعد والحماية الاجتماعية الذي اقر  بأواخر العام  ٢٠٢٣ موضع التنفيذ عبر المراسيم التطبيقية المطلوبة ، لكي ننتهي من تعويض نهاية الخدمة وننتقل إلى نظام التقاعد، مع التشديد على ضرورة أن يكون القضاء مستقلا وكذلك الإصلاح ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب،   فالملفات كثيرة وقدمنا مذكرة مفصلة لدولة الرئيس حول مطالب الاتحاد  ووعد بدراستها ومتابعتها مع الوزراء المعنيين."


وفد من الدار الهندسة
ومن زوار السرايا وفدا من دار الهندسة ضم: طلال الشاعر، تيمور سلام ومروان قبرصلي.
مواضيع ذات صلة قبلان: يجب تحديد المسؤوليات بشأن ملف أموال المودعين Lebanon 24 قبلان: يجب تحديد المسؤوليات بشأن ملف أموال المودعين 24/03/2025 14:13:39 24/03/2025 14:13:39 Lebanon 24 Lebanon 24 قبلان: ننبه من أي خطوة للعمل على إعادة هيكلة المصارف قبل تثبيت إعادة أموال المودعين Lebanon 24 قبلان: ننبه من أي خطوة للعمل على إعادة هيكلة المصارف قبل تثبيت إعادة أموال المودعين 24/03/2025 14:13:39 24/03/2025 14:13:39 Lebanon 24 Lebanon 24 البطريرك الراعي: أمام شخص رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة قضية الإصلاحات والنهوض بالاقتصاد وإعادة ثقة المواطنين بالمصارف وعودة أموال المودعين Lebanon 24 البطريرك الراعي: أمام شخص رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة قضية الإصلاحات والنهوض بالاقتصاد وإعادة ثقة المواطنين بالمصارف وعودة أموال المودعين 24/03/2025 14:13:39 24/03/2025 14:13:39 Lebanon 24 Lebanon 24 حاكم مصرف لبنان بالإنابة: سنتعاون مع الحكومة لوضع خطة عادلة تهدف لإعادة أموال المودعين Lebanon 24 حاكم مصرف لبنان بالإنابة: سنتعاون مع الحكومة لوضع خطة عادلة تهدف لإعادة أموال المودعين 24/03/2025 14:13:39 24/03/2025 14:13:39 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً جلسة للجان المشتركة وملف قانون الانتخابات يتصدّر.. إليكم أبرز المواقف Lebanon 24 جلسة للجان المشتركة وملف قانون الانتخابات يتصدّر.. إليكم أبرز المواقف 07:59 | 2025-03-24 24/03/2025 07:59:27 Lebanon 24 Lebanon 24 خليل: لا ميغا سنتر بدون البطاقة الممغنطة ونطالب بنقاش جدي Lebanon 24 خليل: لا ميغا سنتر بدون البطاقة الممغنطة ونطالب بنقاش جدي 07:51 | 2025-03-24 24/03/2025 07:51:19 Lebanon 24 Lebanon 24 إليكم تواريخ إجراء الإنتخابات البلدية والإختيارية بحسب المحافظات Lebanon 24 إليكم تواريخ إجراء الإنتخابات البلدية والإختيارية بحسب المحافظات 07:51 | 2025-03-24 24/03/2025 07:51:06 Lebanon 24 Lebanon 24 مؤسسة مياه لبنان الجنوبي تواصل دعم القرى الحدودية بخزانات إضافية Lebanon 24 مؤسسة مياه لبنان الجنوبي تواصل دعم القرى الحدودية بخزانات إضافية 07:49 | 2025-03-24 24/03/2025 07:49:19 Lebanon 24 Lebanon 24 تجنباً لـ"تمديد ولاية البرلمان".. هذا ما أعلنه بوصعب Lebanon 24 تجنباً لـ"تمديد ولاية البرلمان".. هذا ما أعلنه بوصعب 07:44 | 2025-03-24 24/03/2025 07:44:18 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هذه خطة إسرائيل ضدّ لبنان.. تقريرٌ فرنسي يكشفها Lebanon 24 هذه خطة إسرائيل ضدّ لبنان.. تقريرٌ فرنسي يكشفها 15:00 | 2025-03-23 23/03/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 كريم سعيد حاكما لـ"المركزي"...وشروط فاتف إلى الواجهة مجدداً Lebanon 24 كريم سعيد حاكما لـ"المركزي"...وشروط فاتف إلى الواجهة مجدداً 10:00 | 2025-03-23 23/03/2025 10:00:52 Lebanon 24 Lebanon 24 مَنْ أطلق صواريخ الجنوب؟ ثلاثة سيناريوهات تُحدد الفاعل Lebanon 24 مَنْ أطلق صواريخ الجنوب؟ ثلاثة سيناريوهات تُحدد الفاعل 12:30 | 2025-03-23 23/03/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أول ظهور لابنة رحمة رياض.. شاهدوا الصور Lebanon 24 أول ظهور لابنة رحمة رياض.. شاهدوا الصور 10:30 | 2025-03-23 23/03/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قائمة الـ2025.. إليكم ترتيب دول الخليج من حيث "القوة الجوية" Lebanon 24 قائمة الـ2025.. إليكم ترتيب دول الخليج من حيث "القوة الجوية" 17:00 | 2025-03-23 23/03/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 07:59 | 2025-03-24 جلسة للجان المشتركة وملف قانون الانتخابات يتصدّر.. إليكم أبرز المواقف 07:51 | 2025-03-24 خليل: لا ميغا سنتر بدون البطاقة الممغنطة ونطالب بنقاش جدي 07:51 | 2025-03-24 إليكم تواريخ إجراء الإنتخابات البلدية والإختيارية بحسب المحافظات 07:49 | 2025-03-24 مؤسسة مياه لبنان الجنوبي تواصل دعم القرى الحدودية بخزانات إضافية 07:44 | 2025-03-24 تجنباً لـ"تمديد ولاية البرلمان".. هذا ما أعلنه بوصعب 07:36 | 2025-03-24 "لقاء سيدة الجبل": نطالب بالإعلان عن الجهة المسؤولة عن إطلاق الصواريخ فيديو على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) Lebanon 24 على طريقة الأفلام.. بريطاني يحوّل زميله لأشلاء (فيديو وصور) 15:00 | 2025-03-22 24/03/2025 14:13:39 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتشار أخبار زواجه.. هكذا رد أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 بعد انتشار أخبار زواجه.. هكذا رد أحمد العوضي (فيديو) 15:00 | 2025-03-22 24/03/2025 14:13:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "حسبي الله ونعم الوكيل".. هل انفصل أحمد السقا عن زوجته؟ (فيديو) Lebanon 24 "حسبي الله ونعم الوكيل".. هل انفصل أحمد السقا عن زوجته؟ (فيديو) 05:47 | 2025-03-22 24/03/2025 14:13:39 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • برلمانيون: الورقة النقدية الجديدة تعكس التطور الاقتصادي للإمارات
  • البنك المركزي المصري يسحب فائض سيولة بقيمة 546.8 مليار جنيه
  • هيكلة المصارف والسرية المصرفية محور بحث وزير المال وجمعية المصارف
  • رئيس وزراء لبنان يستمع إلى "صرخة مودعين"
  • سعر الدولار في البنك المركزي يسجل 50.68 جنيه بختام تعاملات اليوم
  • وزير المالية بحث مع جمعية المصارف مفاوضات صندوق النقد
  • البنك المركزي: عائد أذون الخزانة يواصل الانخفاض والمالية تجمع 107.6 مليار جنيه
  • سلام عن قضية أموال المودعين: المصارف يجب ان تتحمل جزءا من المسؤولية
  • بيان البنك المركزي التركي بعد الاجتماع مع ممثلي البنوك
  • لهذا السبب.. سيُقطع شارع المصارف ويُخلَی من السيارات غداً