شروط الحصول على عقد عمل في سلطنة عمان للمصريين.. تفاصيل
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
يبحث الكثير من المصريين على فرص عمل بسلطنة عمان، خاصة بعد غلاء المعيشة وإرتفاع الأسعار الذي يشهده العالم.
وفي هذا الصدد، نوضح في التقرير التالي لمن يرغب في السفر والعمل بالخارج، شروط طلب تأشيرة عمل في سلطنة عمان.
ومما لا شك أن هناك بعض الشروط الأساسية التي يجب أن تنطبق على أي شخص يرغب في الحصول على عقد عمل في سلطنة عمان وهي كالتالي :
أولًا- يجب أن يكون سن الشخص الراغب في السفر إلى سلطنة عمان للعمل 21 عام وأن لا يزيد سنة الشخص عن 60 عامًا.
ثانيًا - يجب أن يكون لائق صحيًا مع تقديم شهادة صحية تثبت ذلك.
ثالثًا - لابد أن يقدم الشخص وثيقة عدلية تثبت خلو السجل الجنائي من الجرائم.
رابعًا- بالنسبة للأشخاص الذين يعملون في مجالات الصحية والهندسية وغيرها من المجالات التي تتطلب شهادات دراسية، يجب عليهم تقديم الشهادات التي تثبت ذلك.
خامسًا - لابد أن تكون مهنة الشخص في التأشيرة العمانية مطابقة للمهنة في تصريح العمل في عمان.
سادسًا - وجود مؤسسة أو صاحب العمل يبدي رغبته في توظيف شخص من الخارج في سلطنة عمان.
هذا وتتميز سلطنة عمان بوضعها الاقتصادي المستقر، ويقدم سوق العمل في سلطنة عمان العديد من الحوافز والمزايا للشباب، كما يتسم سوق العمل في سلطنة عمان بالتنوع الذي ينعكس إيجاباً في تنوع الوظائف والوظائف المطلوبة في سوق العمل بالسلطنة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمل فی سلطنة عمان
إقرأ أيضاً:
سلطنة عمان تؤكد ضرورة الالتزام بالقانون الدولي لحماية الأطفال الفلسطينيين
شاركت سلطنة عمان في أعمال المؤتمر الدولي حول "دور المجتمع الدولي ومنظمات المجتمع المدني في تعزيز واحترام حقوق الطفل الفلسطيني"، برعاية جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية والذي افتتحته وزيرة التنمية الاجتماعية الأردنية وفاء بني مصطفى.
ومثّل السلطنة في المؤتمر سعادة السفير عبد الله بن ناصر الرحبي، سفير سلطنة عمان لدى جمهورية مصر العربية ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، نيابةً عن الدكتورة ليلى النجار، وزيرة التنمية الاجتماعية.
قدّمت سلطنة عمان مداخلة أكدت فيها ضرورة الالتزام بالقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني في حماية الأطفال الفلسطينيين، وأشارت إلى التحديات التي يواجهها الأطفال في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل.
وشددت المداخلة على الدور المحوري الذي يجب أن تلعبه الدول والمنظمات الدولية في وضع حد للانتهاكات وحماية حقوق الأطفال الفلسطينيين، لا سيما في مجالات الصحة والتعليم والمأوى، وتعزيز التعاون الدولي لتحقيق هذه الأهداف.
وأكد سعادة السفير الرحبي بمداخلة في المؤتمر أن سلطنة عمان تقف دائماً إلى جانب الشعب الفلسطيني، مشيراً إلى المواقف الثابتة للسلطنة في دعم القضية الفلسطينية على جميع المستويات الإقليمية والدولية، ومؤكداً أهمية الجهود المشتركة لضمان حقوق الأطفال الفلسطينيين الذين يدفعون ثمناً باهظاً في هذا النزاع.
ويهدف المؤتمر، الذي شهد حضورا واسعا من مسؤولين وسفراء وشخصيات سياسية وحقوقية عربية ودولية، إلى تسليط الضوء على معاناة الأطفال الفلسطينيين جراء الانتهاكات الإسرائيلية، والدعوة لتعزيز الجهود الدولية في حمايتهم وضمان حقوقهم الأساسية.