بشرى وزوجها خالد حميدة أبرز الحاضرين في المؤتمر الصحفي لمهرجان الجونة
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
أقامت إدارة مهرجان الجونة السينمائي، منذ قليل، مؤتمرًا صحفيًا كشفت فيه تفاصيل دورته السابعة، وذلك بأحد الفنادق بمنطقة التحرير.
وكان أول الحضور للمهرجان الفنانة بشرى برفقة زوجها خالد حميدة، ويعتبر هذا هو نفي قاطع لشائعات انفصالهما.
يذكر أن آخر أعمال بشرى، مسلسل "طبيبة شرعية" وهو من نوعية مسلسلات ال 20 حلقة، حيث تدور أحداث المسلسل في إطار من التشويق والإثارة حول طبيبة شرعية وما تواجه من مواقف وقضايا هي وفريق العمل الخاص بها أثناء القيام بعملهم، وتأثير تلك الأحداث على واقع حياتهم الشخصية.
يشارك في بطولة مسلسل "طبيبة شرعية" مجموعة من النجوم ومنهم: نضال الشافعي، بشرى، ياسر علي ماهر، مروة عبد المنعم، سميرة صدقي، مروة عبد المنعم، فراس سعيد، عابد عناني، لقاء سويدان، أيمن عزب، ياسمين جمال، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف: محمد الغيطي، وإخراج: شادي أبو شادي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بشرى خالد حميدة مهرجان الجونة مهرجان الجونة السينمائي طبیبة شرعیة
إقرأ أيضاً:
معتصم النهار يحتفل ببدء تصوير مسلسل «أنا أنت.. إنت مش أنا» فى القاهرة (صور)
حرص النجم السورى معتصم النهار على حضور المؤتمر الصحفى لمسلسله الجديد «أنا إنت.. إنت مش أنا»، والتى أقامته الشركة المنتجة للعمل بإحدى فنادق الشيخ زايد، مساء أمس الخميس.
وحضر المؤتمر الصحفي كل من معتصم النهار، ميرنا نور الدين، مصطفى أبو سريع، جيلان علاء، حسن أبو الروس، الشحات مبروك وغيرهم.
مسلسل «أنا أنت.. إنت مش أنا» تدور قصته حول "فكرة الحذر مما نتمناه، الجميع يتمنى الوصول للنسخة الأفضل من نفسه، لكن ما الذي قد يحدث إذا وقفنا في مواجهة تلك النسخة الأقوى التي صنعناها؟"
يذكر أن الفنان معتصم النهار عرض له في شهر رمضان الماضي مسلسل "نفس"، وتدور أحداثه حول راقصة باليه تدعى "روح"، تفقد بصرها تدريجيا، لكنها تجد الأمل عندما تلتقي بشاب يساعدها على استعادة ثقتها بنفسها، ومع تطور علاقتهما إلى قصة حب عميقة، تواجه تحديات قاسية عندما يتدخل والدها محاولا إعاقتها وإعادتها إلى نقطة الصفر.
مسلسل "نفس" من بطولة دانييلا رحمة وعابد فهد ومعتصم النهار وإليسا زغيب وأحمد الزين ووسام صباغ وإيلي متري ونهلة عقل داود ورانيا عيسى وحسيم مقدم ويارا خوري، تأليف إيمان سعيد وإخراج إيلي سمعان.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا