بدء جلسة استئناف مدير أعمال حلمي بكر على حبسه 3 سنوات
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
بدأت منذ قليل محكمة الجيزة، جلسة الاستئناف المقدم من مدير أعمال حلمي بكر على حكم حبسة 3 سنوات وكفالة 50 ألف جنيه، على خلفية اتهامه بالاستيلاء على ـ2 مليون و280 ألف جنيه، بزعم إدخاله في مشروع وهمي.
وكانت قد قضت محكمة جنح العجوزة، بحبس مدير أعمال الموسيقار حلمي بكر، بتهمة الاستيلاء منه على مبلغ مالي يقدر بـ2 مليون و280 ألف جنيه، بزعم إدخاله في مشروع وهمي 3 سنوات وكفالة 50 ألف جنيه.
واتهم محامي الموسيقار حلمي بكر، مدير أعماله السابق بالنصب والاحتيال والاستيلاء على مبلغ اثنين مليون ومائتان وثمانون ألف جنيه بعد إيهامه بإيداع المبلغ المالي في أحد البنوك لربطها بشهادة 18% وحضر أحد موظفين البنك لمحل إقامة موكله لأخذ توقيعه واكتشف عقب ذلك قيام المشكو في حقه بتحويل المبلغ لحسابه الخاص.
اقرأ أيضاًخريجو أكاديمية الشرطة يشكلون جملة «ادخلوها آمنين.. عاشت مصر» بأجسادهم
الرئيس السيسي يعطي شارة بدء مراسم تخرج طلاب أكاديمية الشرطة دفعة 2024
حفل تخرج طلاب الشرطة 2024.. الرئيس السيسي يشهد عرضا لمجموعات قتالية نسائية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حلمي بكر الموسيقار حلمي بكر مدير أعمال حلمي بكر الراحل حلمي بكر حلمی بکر ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
اليوم.. نظر استئناف المخرج عمر زهران على حكم حبسه عامين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنح جنوب الجيزة، اليوم الأربعاء، أولى جلسات استئناف المخرج عمر زهران، على حكم حبسه سنتين مع الشغل، في قضية اتهامه بالاستيلاء على مشغولات ذهبية مملوكة للفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف.
وكانت المحكمة قضت بمعاقبة عمر زهران بالحكم السابق ذكره، وبراءة المتهم الثاني “مساعده الخاص”.
وكشف المخرج عمر زهران أمام المحكمة، تفاصيل اتهامه في واقعة سرقة مجوهرات شاليمار شربتلي، مقدمًا تبريراته حول القضية التي أثارت جدلًا واسعًا.
وقال زهران: “أنا يا فندم راجل مريض سكر وقلب وضغط، وتم ضبطي بطريقة غريبة في الشارع، ولم أكن أفهم ما يحدث.. بعد ذلك تم تحويلي إلى النيابة بعد يوم كامل دون نوم".
وأضاف: “أنا صديق المخرج خالد يوسف منذ 30 سنة، وصديق لشاليمار منذ 14 سنة، لدينا ذكريات وصور وفيديوهات كثيرة معًا، هل من المنطقي، بعد كل هذه السنين من الصداقة، أن أتحول فجأة إلى لص؟ عمري الآن يتجاوز الستين، وليس لدي أولاد ولا ورثة ولا أملك فيلا، أعيش بمفردي في شقتي، هل من المنطقي أن أسرق مجوهرات قيمتها 250 مليون جنيه؟ ماذا سأفعل بها وأين أخفيها؟ هل أنا ساذج لهذه الدرجة؟”.