“الأحوال المدنية المتنقلة” تقدم خدماتها في 36 موقعًا بالمملكة
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
ضمن مبادرة “نأتي إليك” التي تنفذها وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية للجهات الحكومية والخاصة، ومبادرة “موجودين” الموجهة لخدمة المحافظات والمراكز والقرى البعيدة عن مكاتب الأحوال المدنية، تقدم الوحدات المتنقلة للأحوال المدنية خدماتها للرجال والنساء في “36” موقعًا بالمملكة.
وبدأت الوحدات المتنقلة للأحوال المدنية بمنطقة القصيم بتقديم خدماتها اليوم للنساء في الثانوية الرابعة والمتوسطة السابعة، ويوم الاثنين في المتوسطة الحادية عشرة بمحافظة الرس، ومدرسة الثانوية الأولى بالخبراء، وللرجال في ابتدائية علي بن أبي طالب، ومتوسطة النسائي ببريدة، ويوم الثلاثاء في ابتدائية عمر بن سليم ومتوسطة عبدالله بن مسعود ببريدة، وللنساء في المتوسطة الثالثة بمحافظة البكيرية والثانوية الأولى بمحافظة الرس، فيما تقدم الخدمة يوم الأربعاء في متوسطة وثانوية المناهل بمحافظة البكيرية ومدارس الفكر التربوية بمحافظة الرس، وللرجال في ابتدائية العلاء بن زياد ومتوسطة بلاط الشهداء ببريدة، ويوم الخميس في ابتدائية عقبة بن عامر ومتوسطة البصر ببريدة وللنساء في المتوسطة الرابعة في البكيرية لمدة يوم واحد لكل موقع.
وتقدم الوحدات المتنقلة بمنطقة الرياض خدماتها اليوم للرجال والنساء في مقر بنك التنمية الاجتماعية، ويوم الاثنين في هيئة الملكية الفكرية، وفي برنامج تطوير وزارة الداخلية لمدة يوم واحد لكل موقع، فيما تقدم الخدمة يوم الثلاثاء في هيئة الزكاة والضريبة والجمارك لمدة ثلاثة أيام.
وتقدم الوحدات المتنقلة بمنطقة مكة المكرمة خدماتها اليوم للنساء في محافظة الكامل لمدة أسبوع، وفي مركز شقصان التابع لمحافظة الطائف لمدة ثلاثة أيام، وفي جامعة الملك عبدالعزيز برابغ لمدة يومين، وللرجال في مركز قيا لمدة يوم واحد، فيما تقدم الخدمة يوم الاثنين في مركز أبو راكة لمدة يوم واحد، ويوم الثلاثاء في جامعة الملك عبدالعزيز لمدة ثلاثة أيام.
وفي منطقة الجوف تقدم الوحدات المتنقلة خدماتها يوم الاثنين للرجال في متوسطة أبو جعفر المنصور بمركز الرديفة، وللنساء في الابتدائية الخامسة للبنات بمحافظة دومة الجندل، فيما تقدم الخدمة يوم الأربعاء للرجال في متوسطة مركز أصفان، وللنساء في الابتدائية السادسة للبنات بمحافظة دومة الجندل لمدة يومين لكل موقع.
وتقدم الوحدات المتنقلة في منطقة حائل خدماتها اليوم للرجال والنساء في مركز جبة لمدة ثلاثة أيام، ويوم الثلاثاء تقدم الخدمة للرجال في متوسطة مركز الشيحية بمحافظة بقعاء لمدة يوم واحد.
وتقدم الوحدات المتنقلة للأحوال المدنية خدماتها اليوم للرجال والنساء في مركز بئر الروحاء بمحافظ بدر بمنطقة المدينة المنورة لمدة أسبوع، والشؤون الصحية في منطقة نجران لمدة يومين، وفي المنطقة الشرقية تقدم الخدمة للنساء في جامعة الملك فيصل بالأحساء لمدة ثلاثة أيام، وللرجال في بلدية رفحاء بمنطقة الحدود الشمالية لمدة يوم واحد.
وتوفر الوحدات المتنقلة للمستفيدين والمستفيدات خدمات السجل المدني كإصدار بطاقة الهوية الوطنية وتجديدها وبدل تالف عنها. وتعد الخدمات المتنقلة من أبرز وسائل تقديم الخدمة الميدانية في الأحوال المدنية، لما تقدمه من تسهيلات لعموم المستفيدين من الرجال والنساء، وإسهامها في اختصار الوقت وتقليل الجهد على المستفيدين.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية تقدم الوحدات المتنقلة للرجال والنساء فی للأحوال المدنیة لمدة ثلاثة أیام خدماتها الیوم لمدة یوم واحد یوم الثلاثاء یوم الاثنین فی ابتدائیة وللنساء فی فی متوسطة للرجال فی فی مرکز
إقرأ أيضاً:
“مركز حماية الصحفيين الفلسطينين ” ينعى الصحفية إسلام مقداد
غزة – يمانيون
نعى مركز حماية الصحفيين الفلسطينيين (PJPC) ،اليوم الاحد الصحفية إسلام نصر الدين مقداد، التي استُشهدت جراء قصف للعدو استهدف منزلاً سكنياً في خان يونس جنوبي قطاع غزة، في جريمة جديدة تُضاف إلى سلسلة الانتهاكات الصهيونية المستمرة بحق الصحفيين.
وقال المركر في تصرح صحفي، إن الزميلة مقداد (29 عامًا) قضت برفقة طفلها وثمانية مدنيين آخرين، إثر قصف استهدف منزلًا وخيمة سكنية فجر اليوم.
وأشار إلى أن مقداد التي عملت صحفية مستقلة، تنتظر لقاء ابنتها الجريحة التي فُصِلَت عنها قسرًا بسبب الحرب، وتخضع حاليًا للعلاج في مصر.
وكتبت مقداد على حسابها في منصة “إنستغرام” قبل استشهادها: “اسمي إسلام، وعمري 29، وهذا شكلي في الصورة الشخصية، وأكثر ما يخيفني هو ذكر موتي في استهداف من العدو، كرقم”.
وأضافت: “أنا لست فتاة عادية ولا رقمًا.. استغرقتُ 29 عامًا من عمري لأصبح كما ترون؛ لي بيت، وأطفال، وعائلة، وأصدقاء، وذاكرة، والكثير من الألم”.
واشار المركز إلى أنه باستشهاد مقداد، يرتفع عدد الصحفيين الذين استشهدوا جراء الغارات الصهيونية إلى أكثر من 200 صحفي منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر 2023، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ النزاعات الحديثة، ويُثير تساؤلات جادة حول مدى التزام المجتمع الدولي بحماية الصحفيين في مناطق النزاع.
وأكد المركز، أن استشهاد الزميلة مقداد وعائلتها يأتي ضمن سلسلة منهجية من الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي يرتكبها “العدو” بحق المدنيين، وخاصةً الصحفيين، الذين يُفترض أن يتمتعوا بالحماية وفقًا للقانون الدولي الإنساني.
وشدد المركز، على أن استهداف الصحفيين يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني وتهديدًا مباشرًا لحرية الإعلام وحق الشعوب في المعرفة.
وجدد المركز دعوته إلى المجتمع الدولي لتحمّل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية، والعمل على ضمان حماية الصحفيين وتمكينهم من أداء مهامهم دون عوائق، بما يتوافق مع مبادئ حرية الصحافة والمواثيق الدولية ذات الصلة.
وطالب بإدانة الهجمات المميتة التي تستهدف الصحفيين، وفتح تحقيقات نزيهة وشفافة في هذه الجرائم، ومحاسبة جميع المسؤولين عنها.