رابط تسجيل الإغاثة الكاثوليكية للاستفادة من مساعدة 1000 شيكل في غزة
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
رابط تسجيل الإغاثة الكاثوليكية للاستفادة من مساعدة 1000 شيكل في غزة - حيث يزداد البحث في هذه الأيام، بين المواطنين، والنازحين من سكان قطاع غزة، عن الروابط التي تقدم مساعدات نقدية وعينية، تعينهم على تحمّل الظروف الصعبة في ظل الحرب المستمرة، وغلاء المعيشة.
ولعلّ من أبرز ما يتم تقديمه من مساعدة مالية من قبل المؤسسات الدولية، هي المقدم من الإغاثة الكاثوليكية (CRS)، والتي تقدم دعما ماليًا لمواطني قطاع غزة بقيمة 1000 شيكل.
وتستمر الإغاثة الكاثوليكية (CRS) في إرسال سائل نصية لدفعة جديدة من المستفيدين للحصول على مساعدة 1000 شيكل في غزة شيكل بالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي.
مساعدة 1000 شيكل في غزةوتنشر لكم وكالة سوا الإخبارية، رابط الاستفادة من مساعدة 1000 شيكل في غزة، عبر تحديث البيانات الخاصة بك من خلال الرابط التالي: أضغط هنــــــا
حيث يهدف هذا النظام إلى تسجيل وتحديث بيانات النازحين في غزة من أجل مساندة جهود برنامج الأغذية العالمي في تقديم المساعدات الغذائية للأشخاص المتضررين. ستتم الاستعانة بهذه البيانات لتخطيط وتطوير برامج المساعدة الغذائية بشكل فعّال لتوزيع المساعدات في حال توفرها.
هذا النموذج سيمكنك من تعبئة بيانات أسرتك للتقدم بطلب مساعدة أو تحديث بياناتك المسجلة مسبقاً
نود التنويه بأن تعبئة هذا النموذج لا يعني بالضرورة حصولك على المساعدة الغذائية تلقائيًا ولكنه يضمن تسجيل بياناتك لعمليات الاستلام والتوزيع المستقبلية في حال توفرت الإمكانية وفي حال عدم تلقيك أي مساعدة غذائية من برنامج الأغذية العالمي أو من المنظمات الإنسانية الأخرى.
وبهذا، نكون قد عرضنا لكم عبر وكالة سوا الإخبارية، رابط تسجيل الإغاثة الكاثوليكية للاستفادة من مساعدة 1000 شيكل في غزة، والتي يبحث عنها شريحة واسعة من المواطنين في القطاع.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الإغاثة الکاثولیکیة
إقرأ أيضاً:
مرصد حقوقي يستنكر استهداف عمال الإغاثة في لبنان
جنيف - صفا
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن ستهداف "إسرائيل" المتكرر لعمال الإغاثة والعاملين الأمميين في لبنان استمرار لجريمة الإبادة الجماعية التي بدأها في قطاع غزة.
وقال بيان للمرصد: وثقنا استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي للقطاع الإغاثي في لبنان بشكل متصاعد خلال الأسبوعين الأخيرين، بمن في ذلك المسعفون وعمّال الإغاثة والعاملون الأمميون والبنى التحتية الإغاثيّة.
وأضاف: صد فريقنا في لبنان انتهاكات متكررة لجيش الاحتلال واستهدافات للقطاع الإغاثي، إذ قصف في 11 يناير/ كانون الثاني الماضي مركز إسعاف في بلدة "حانين" جنوبي لبنان، ممّا أسفر عن استشهاد مسعفين اثنين.
كما تسبب قصف إسرائيلي في بلدة "بليدا" بتاريخ 22 فبراير/ شباط الماضي باستشهاد مسعفين آخرين.
وقال البيان: في 4 مارس/ آذار، استشهد ثلاثة مسعفين بقصف على بلدة "العديسة" جنوبي لبنان، وفي 27 من الشهر نفسه قتل جيش الاحتلال سبعة مسعفين في بلدة الهبارية من جمعية الإسعاف اللبنانية.
وبعد تصاعد الهجوم العسكري في الأسبوعين الأخيرين، استهدف جيش الاحتلال مبنى سكنيًا في بلدة "النبي ايلا" في البقاع يوم الثلاثاء 24 سبتمبر/ أيلول، ممّا أدّى إلى مقتل موظفة في مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة مع أحد أطفالها، وإصابة زوجها وطفلها الآخر إصابات بليغة.
كما استهدف جيش الاحتلال أيضًا فرقة إغاثة مكونة من 25 عنصرًا أثناء رفع الأنقاض بعد قصف سابق في برج الشمالي بمدينة صور جنوبي لبنان ما أدّى إلى إصابة 12 عنصرًا بالإضافة إلى رئيس البلدية الذي كان برفقتهم.
بحسب وزارة الصحة اللبنانية، استشهد خلال أول يومين من الهجوم العسكري الموسع أربعة مسعفين، واستُهدفت 14 مركبة إسعاف وإطفاء.
وختم الأورومتوسطي بيانه بالقول إن الجرائم الإسرائيلية المتكرّرة بحق المسعفين وعمّال الإغاثة والموظفين الأممين والاستهداف المباشر للبنى التحتية الإغاثية وسيارات ومركبات الإسعاف تشكّل انتهاكًا صارخاً للقانون الدّولي الإنساني والقانون الدّولي الإنساني العرفي، وجريمة حرب بحسب القانون الجنائي الدّولي.
ولفت إلى أن استهداف جيش الاحتلال المدنيين وتعطيل وصول المساعدات والإغاثات لهم يشير إلى نيّته القتل العمد للمدنيين والأشخاص غير المعنيين بالقتال والأعمال العسكرية، دون إيلاء اعتبار لقواعد القانون الدولي.
حمدان بن محمد يلتقي خريجي برامج قيادات حكومة أوزبكستان