رئيس جامعة جنوب الوادي يناقش خطوات المرحلة الثانية من تطبيق مستحقاتي
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
التقى الدكتور احمد عكاوي، رئيس جامعة جنوب الوادي، بفريق عمل التطبيق الالكتروني ( مستحقاتي ) بحضور الدكتور عماد على عميد كلية الحاسبات والمعلومات والدكتور همام الشاذلي الاستاذ المساعد بكلية الحاسبات والمعلومات المدير التنفيذي للمشروع والدكتور محمد عمران، المدير التنفيذى للمعلومات والاستاذ طارق قدرى مدير عام ادارة الموارد البشرية ومبارك احمد مدير عام العلاقات العامة والإعلام واعضاء المشروع وذلك لمناقشة المرحلة الثانية من التطبيق الذى تم تدشينه مؤخرا.
وصرح رئيس الجامعة، ان المرحلة الثانية تشمل مكافآت أعضاء هيئة التدريس ومنها مكافآت الكونترول والتصحيح والاجر الإضافي والمقابلات الشخصية وجميع انواع المستحقات الاخرى بهدف تسهيل وتسريع عملية مراجعة وصرف المكافآت مما يؤدي إلى تحسين الإنتاجية وتسريع عملية مراجعة المكافآت وتوفير الوقت بدلا من ادخال بيانات مستحقي المكافاة يدويًا.
وأضاف الدكتور همام الشاذلي، ان المرحلة الثانية من التطبيق تهدف توفير الوقت والجهد المطلوب للبحث في الملفات الورقة والارشفة التقليدية للمستندات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المرحلة الثانیة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الفجوة لا تزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ولفتت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.
الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.
من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.
هذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورًا كبيرًا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي. في المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.
المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تعدّ خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.