ثلاثة مصارعين يمثلون الجزائر في البطولة العالمية للجيدو
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
يشارك المنتخب الوطني للجيدو أواسط، في البطولة العالمية للجيدو، المقرر اجراؤها بعاصمة طاجكستان، دوشانبي، خلال الفترة ما بين 2 إلى 5 أكتوبر.
وستكون المشاركة الجزائرية في هذه البطولة العالمية للجيدو، بثلاثة مصارعين، على غرار كل من بن لعريبي أيوب، عبد الحق أسامة هزيل، وعبد السلام بلبلحوت.
وتنقل المصارعين الجزائرين، إلى عاصمة طاجكستان، دوشانبي،
ومن المقرر أن يشارك المصارعين الجزائري الثلاث، في هذه البطولة العالمية للجيدو أواسط، إلى جانب 539 مصارع يمثلون 67 دولة من القارات الخمس.
يذكر أن البعثة الجزائرية للجيدو أواسط، تنقلت يوم الجمعة الماضي، إلى عاصمة طاجكستان، دوشانبي، تحسبا لانطلاق هذه البطولة العالمية للجيدو، المقررة يوم 2 أكتوبر 2024.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
غوار خير الدين يهدي الجزائر رابع ميدالية ذهبية في البطولة الإفريقية للمصارعة
توّج المصارع الجزائري، غوار خير الدين، اليوم الثلاثاء، بالميدالية الذهبية في فئة 55 كلغ (تحت 17 سنة) ضمن منافسات المصارعة الإغريقية-الرومانية.
وذلك خلال فعاليات البطولة الإفريقية للمصارعة 2025 التي تحتضنها مدينة الدار البيضاء المغربية.
بعد فوزه في النهائي، أمام منافسه المصري، محمد شعبان.
المصارع الشاب، غوار، الذي يُعد من أبرز المواهب الصاعدة في سماء المصارعة الجزائرية. قدّم عروضًا قوية وأداءً قتاليًا عالي المستوى. مكنه من التفوق على منافسيه من مختلف الدول الإفريقية، أبطال المغرب، تونس و جنوب إفريقيا. و اعتلاء منصة التتويج عن جدارة واستحقاق.
هذه الذهبية جاءت تتويجًا لتحضيرات جادة وجهود كبيرة بذلها البطل الشاب والطاقم الفني المرافق له، في سبيل تمثيل الألوان الوطنية بأفضل صورة ممكنة.
كما يُعتبر هذا الإنجاز إضافة قيمة لرصيد الجزائر في البطولات القارية. ويعكس المستوى المتصاعد للمصارعة الجزائرية، خاصة في فئات الشباب. وهو ما يؤكد صحة الإستراتيجية التي تنتهجها الاتحادية الجزائرية للمصارعة في دعم وتكوين الأبطال الواعدين.
وفي ذات السياق، توج المصارع بن عيسى وائل، بالميدالية الذهبية الثالثة في فئة 60 كغ لتحت 17 سنة. و توج المصارع حماتة فارس، بذهبية 71 كلغ.
كما شهدت المنافسة، تألق العنصر النسوي الجزائري كذلك، بإحراز المصارعة، سلسبيل روباح، الميدالية الذهبية وزن 65.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا