مدرسة الأقباط الثانوية بطنطا تحتفل بالمولد النبوي.. صور
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفلت مدرسة الأقباط الثانوية بنين التابعة لإدارة شرق طنطا التعليميه ا بالمولد النبوي الشريف، حيث ضم الاحتفال معلمين وطلاب مسيحيين ومسلمين.
جاء ذلك وسط فرحة بين الطلاب وتوزيع حلاوة المولد النبوي وعلي انغام أغنية قمرا والتنوره بالفنون الشعبية وبحضور خالد حمدان وكيل المدريه وعاطف نصر مدير إدارة شرق رمضان ومدير المدرسة حسن الشحات حماد موجه اول لغة فرنسية وأحمد بدر سالم موجه اللغه الفرنسية وأحمد أبو حميدة أمن المدرسة.
اشرفت علي الاحتفال هالة شفيق شكري مدرسة اللغة الفرنسية وكانت شعارها بالاحتفال قبطية تحتفل بالمولد النبوي . مبينا :أن هذا الاحتفال جلء ليفرح القلوب بين أبنائنا وزملائنا أقباط ومسلمين.
٢٠٢٤٠٩٢٩_١٠٤٧٢٧ ٢٠٢٤٠٩٢٩_١٠٤٧٤٢ ٢٠٢٤٠٩٢٩_١٠٤٧٤٨ ٢٠٢٤٠٩٢٩_١٠٤٨٢٩ ٢٠٢٤٠٩٢٩_١٠٤٨٣٢ ٢٠٢٤٠٩٢٩_١٠٥٠٠٩ ٢٠٢٤٠٩٢٩_١٠٥٠١٧ ٢٠٢٤٠٩٢٩_١١٠٠٤٢ ٢٠٢٤٠٩٢٩_١٠٤٨٠٠المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط مصر
إقرأ أيضاً:
مدير مدرسة يلعب الكرة مع تلاميذه: «بحببهم في المكان»
عاد بالزمن عشرات السنين، استلم الكرة، وانطلق داخل فناء المدرسة، وطلابه الصغار يحيطون به ويركضون خلف الكرة بحماس، في مشهد مبهج يجمع الأستاذ سامي عبد الكريم، مدير مدرسة منشأة رضوان بمحافظة الجيزة مع تلاميذه.
مدير المدرسة يروي التفاصيل لـ«الوطن»يروي مدير المدرسة لـ«الوطن»، تفاصيل الصورة التي انتشرت كالنار في الهشيم، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والتي كانت أول يوم دراسي لعام 2024، موضحًا أنه يضع لطلاب الصف الأول الابتدائي، مجموعة من الأنشطة، تجعل الطفل يحب المدرسة، مضيفًا: «دي عادة بعملها من أيام ما كنت مدرس، بجيب الأطفال اللي أول يوم دراسي ليهم، وببدأ أخليهم يحبوا المدرسة، وده من خلال أنشطة رياضية وترفيهية، لأن في الوقت ده بعض الأطفال بتكون خايفة إنهم يخرجوا من حضن الأب والأم».
بعد انتهاء طابور صباح اليوم الأول، يعطي «عبد الكريم» الإذن لإنصراف الطلاب لفصولهم، ويبقى الصف الأول فقط، ليستقبلهم بحفاوة كبيرة، باعتباره والدهم داخل المدرسة، فيجعلهم يحبون المكان: «بحط عيني على الطالب اللي جاي بيعيط، لأن في المرحلة دي الأطفال مينفعش يكرهوا المدرسة، وبعرفهم بنفسي إني أبوهم الجديد».
تفاصيل اليوم الدراسي الأوليتضمن اليوم الأول كثير من الأنشطة الترفيهية، أولها لعب كرة القدم، وغيرها من الألعاب التي تدخل الفرحة والسرور على قلب الأطفال، إذ يرى «عبد الكريم» أن تلك الطريقة، تجعل الطفل يستيقظ منه نومه راغبًا الذهاب إلى المدرسة، وينعكس حبه للمكان على مستواه الدراسي واستيعابه للمواد التي يتلاقها من المعلم.
«في طريقتين للتعليم الناس بتستخدمها في التعامل، إما الحزم أو الحب، طريقة الحزم مش هتخرج إنسان مفيد للمجتمع، لكن لما الطالب يحب التعليم والمدرسة هيكبر ويكون مفيد أيًا كانت وظيفته، ودي رسالة عاوز أقدمها لكل المعلمين»، وفقا لما قاله «عبد الكريم» لـ«الوطن»، مؤكدًا أنه ضد العقاب البدني ويمنع المدرسين من استخدامه.