مخرجة “أم كلثوم” تُكذِّب هالة صدقي.. وتكشف سراً جديداً
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد 25 عاماً، على عرض المسلسل الشهير “أم كلثوم” ما زال الجدل يتواصل حوله حيث كشفت مخرجة المسلسل إنعام محمد علي، حقيقة التصريحات التي أدلت بها الفنانة هالة صدقي التي أكدت فيها أنها رُشحت لتقديم شخصية أم كلثوم، وبعد أن أجرت بعض المكالمات مع مخرجة العمل تم استبعادها من المسلسل.
وقالت إنعام محمد علي إنها لم ترشح هالة صدقي نهائيًا للمشاركة في العمل، ولم يكن هناك أي اتصال بينهما بشأن هذا العمل.
وكشفت إنعام سراً جديداً عن المسلسل، مؤكدة أن الفنانة الوحيدة التي رشحت بقوة لهذا العمل هي الفنانة سوسن بدر، ولكن بعد بعض الجلسات، وجدت أنها لا تتشابه مع أم كلثوم في شيء، وتم الاستقرار على صابرين لأنها كانت تقلد بعض نجوم الغناء، وكانت تقدم أعمالًا غنائية فتم الاستقرار عليها.
يُذكر أن مسلسل “أم كلثوم” عرض عام 1999، وقام ببطولته الفنانة صابرين وشارك فيه كمال أبو رية وأحمد راتب وحسن حسني وناصر سيف وسميرة عبد العزيز وعدد كبير من النجوم في ذلك الوقت، وحقق العمل نجاحاً مبهراً.
main 2024-09-29Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أم کلثوم
إقرأ أيضاً:
بعدما نعاها محمد بن راشد.. من هي هالة الميداني التي أحبها الجميع في دبي؟
متابعات ـ «الخليج»
تحمل السورية هالة الميداني التي نعاها صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، السبت، قصة حب خاصة لدانة الدنيا دبي استمرت 45 عاماً، اشتهرت خلالها بحبها للحياة والناس ومواظبتها على إطعام الطيور والقطط في أسواق دبي القديمة.
وكتب سموه عبر حسابه في «إكس»: «هالة الميداني.. من سوريا الحبيبة.. 45 عاماً في دبي.. ألفها أهل دبي تجلس دائماً في منطقتها المعتادة عند أسواق دبي القديمة أحبها الناس بسبب إيجابيتها الكبيرة.. وحبها للحياة.. وحبها للناس.. وإطعامها للطيور والقطط وتسامحها مع جميع الكائنات».
وتابع سموه: «أحبّت الجميع.. فأحبّها الجميع..رحمها الله.. وأسكنها أعلى جنانه.. وأنزل على روحها الطيبة السكينة والرحمة والسلام».
ووقعت هالة الميداني، السورية الجنسية، في عشق «دانة الدنيا» منذ أن قدمت إليها للمرة الأولى في 1971، برفقة زوجها، شهدت خلالها كافة مراحل تطورها وتحولها إلى مدينة ملهمة وعالمية نابضة بالحياة، تتميز بتناغم فريد من نوعه يتعايش فيه مختلف الثقافات والحضارات والأديان. وفي حوارات سابقة لها مع عدد من وسائل إعلام العام الماضي، قالت هالة: «وقعت في حب دبي في أواخر العام 1971 بمجرد قدومي إليها وشعرت بأجوائها».
ولفتت هالة إلى أن طوال إقامتها في دبي في هذه السنين اعتادت على ممارسة الرياضة خاصة السباحة والمشي واليوغا، مشيرة إلى أن اليوغا كان لها تأثير السحر في حياتها.
وتابعت: «يومياً في الساعة الرابعة فجراً، أخرج من بيتي لإطعام الحيوانات في الشارع الذي أعيش فيه». وأضافت:«عندما تكون الساعة 6 صباحاً تنتظرني عشرات الطيور يومياً في الشارع من أجل إطعامها وبمجرد رؤيتي تتجمع حولي».
ولفتت الراحلة إلى أن تعرضها إلى حادث سيارة مؤخراً تسبب في إصابتها بشكل كبير ما منعها خلال الأشهر الماضية من العودة إلى ممارسة الرياضة كالسابق، إلا أنها تمكنت من العودة إلى ممارسة الرياضة وخاصة اليوغا بعد ثلاثة أشهر من الحادثة فقط.
هالة التي اشتهرت بحبها لدبي وبنشر السعادة في من حولها، تداول مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات لها تدعو فيها لـ«دانة الدنيا» بدوام التقدم والجمال في عيون الجميع. وقالت:«أحب دبي القديمة أحبها وحبي لها ليس بإرادتي»، مستذكرة أخلاق أهل دبي وسماحتهم وذكرياتها الجميلة معهم.
وطوال هذه السنين لم يتوقف قلب هالة عن النبض بحب دبي، وقالت:«أنا قلبي مريض لكن لو فتحوا قلبي سيجدوا أنه ينبض باسم دبي».