مديرية حيفان بتعز تشهد عرضا عسكريا شعبيا لقوات التعبئة العامة
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
الثورة نت/..
شهدت مديرية حيفان بمحافظة تعز، اليوم عرضا عسكريا شعبيا لقوات التعبئة العامة.
وأظهر الخريجون في العرض الذي حضره مسؤول التعبئة العامة محمد الخليدي ومدير عام المديرية عبدالرحمن العريقي والأمين العام للمجلس المحلي منصور العامري، القدرات القتالية والجاهزية العالية والاستعداد الكامل للتصدي لأعداء الوطن.
وجسدوا المهارات المكتسبة في الدورات العسكرية والجهوزية العالية لخوض المعركة الفاصلة بين الحق والباطل جنبا إلى جنب مع القوات المسلحة ومحور المقاومة.
وأكد المشاركون المضي على درب الشهداء وخطى ثورة 21 سبتمبر المجيدة التي أخرجت الوطن من عباءة الوصاية والتبعية وحققت الحرية والعزة والكرامة، مشيرين إلى الاستعداد التام لبذل الغالي والنفيس حفاظا على مكتسباتها ومنجزاتها.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
تدشين دورات “طوفان الأقصى” للقطاع الزراعي في الجوف
الثورة نت/..
دُشنت في محافظة الجوف، اليوم، دورات التعبئة العامة “طوفان الأقصى” لمنتسبي القطاع الزراعي في المحافظة، تحت شعار “وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ”.
تستهدف الدورات التي تنظم برعاية وزارة الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية، والسلطة المحلية في المحافظة، “318” متدرباً من عاملي الإدارة العامة وفروع القطاع الزراعي في المديريات والجمعيات التعاونية الزراعية.
وفي الافتتاح، أكد مسؤول التدريب، أبو الرجال السويدي، أهمية هذه الدورات، التي تأتي تنفيذًا لتوجيهات قائد الثورة، السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وفي إطار التعبئة العامة لدعم الشعب الفلسطيني، وضمن معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
ولف إلى أن الهدف العام من هذه الدورات هو استنفار الطاقات ضمن أنشطة التعبئة العامة “طوفان الأقصى” للعاملين في القطاع الزراعي والمزارعين، منوها بأهمية إكساب المتدربين خبرات عسكرية ومهارات قتالية، بما يعزز الروح الجهادية العالية لمواجهة أي طارئ.
فيما أكد مدير الموارد البشرية في القطاع الزراعي في الجوف، مقبل المياح، أن هذه الجبهة التنموية الزراعية لا تقل شأنًا عن الجبهة العسكرية، وأنها ثمرة صمود الجبهة العسكرية.. معتبرا أي تخاذل، أو تراجع في الجوانب الجهادية، يعد خيانة لله ورسوله ودماء الشهداء.
ودعا المياح جميع العاملين في القطاع الزراعي والمزارعين إلى المشاركة الفعالة في هذه الدورات؛ لتعزيز قدراتهم ومهاراتهم، بما يسهم في تطوير الجبهة التنموية، ودعم قضايا الأمة والشعب الفلسطيني.