مش هتحتاجي مسكرة.. 3 وصفات طبيعية لإطالة الرموش بخطوات بسيطة
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
تتمنى كل امرأة الحصول على رموش طويلة وقوية، لذلك تستخدم "المسكرة" كوسيلة لتحقيق هذا الحلم، ولكن هذه الوسيلة هي حل مؤقت للمشكلة، التي يمكن علاجها من خلال وصفات طبيعية لإطالة الرموش.
وصفات طبيعية لإطالة الرموش وصفة زيت قشر الليمون لإطالة الرموشيساعد زيت الليمون في تعزيز نمو الرموش وكثافتها
طريقة التحضير-قم بتحضير قطع من قشر ليمون مع كمية بسيطة من زيت جوز الهند أو زيت الزيتون.
- ثم و ضع قشر الليمون في وعاء صغير.
-وإضافة بضع ملاعق كبيرة من زيت الزيتون أو زيت جوز الهند.
- ثم الضغط على القشور ببرطمان للحصول على الزيوت من القشور.
-وإضافة الزيت على الزيت الآخر ويترك الخليط طوال الليل.
-ثم غمس قطعة قطن في الخليط ومسح خطوط الرموش العلوية والسفلية مع تجنب العين والانتظار لمدة ساعتين.
-ثم غسل الرموش ويمكن إجراء التجربة مرة أو مرتين يوميًا أو تركه طوال الليل ثم غسله في صباح اليوم التالي.
يعمل زيت جوز الهند على العناية بالشعر وذلك لأنه يحتوي على عناصر غذائية هامة تساعد على نمو الشعر وعلاج ترققه وتلفه، وينصح عند تطبيقه على الرموش تجنب ترك طبقة دهنية على الرموش بعد غسلها.
طريقة الإستخدام.
-قم بتحضير ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند.
-حضر مجموعة من أعواد القطن.
-قم بتنظيفها بالماء والصابون المعتدل
- ثم غمس أعواد القطن في الزيت ووضعها على خطوط الرموش العلوية والسفلية، مع تجنب دخول الزيت في العينين، ويمكن ترك الزيت طوال الليل.
-ثم غسل الرموش في صباح اليوم التالي.
يساعد زيت الزيتون على نمو شعر الرموش وإطالته، وذلك من خلال:
- تحضير 3-4 قطرات من زيت الزيتون.
-1-2 قطعة قطن.
-ثم وضع بضع قطرات من زيت الزيتون على كرة قطنية ووضعها على الرموش العلوية والسفلية، باستخدام فرشاة الرموش، مع تدليك الرموش برفق، مع تمشيط الرموش.
-ثم الانتظار لمدة تتراوح مابين 5-10 دقائق.
-ثم غسل الرموش بالماء الفاتر.
اقرأ أيضًاانتبهي.. 3 أخطاء كارثية تدمر الرموش
احذري استخدامها.. الآثار الجانبية لتركيب الرموش
«للتخلص من الجلد الميت».. وصفات طبيعية للحفاظ على البشرة من التشقق والجفاف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تطويل الرموش لتطويل الرموش تطويل وتكثيف الرموش تطويل الرموش والحواجب الرموش زیت جوز الهند وصفات طبیعیة زیت الزیتون من زیت
إقرأ أيضاً:
جواهر القاسمي تطلق حملة «لأطفال الزيتون» لدعم أيتام غزة
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأطلقت قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة مؤسسة القلب الكبير المناصرة البارزة للأطفال اللاجئين لدى المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، حملة إنسانية تحت شعار «لأطفال الزيتون» بالشراكة مع مؤسسة «التعاون» الفلسطينية لجمع أموال الزكاة والصدقات خلال شهر رمضان المبارك، بهدف تقديم الدعم والرعاية الشاملة لـ 20 ألف طفل يتيم يعيش داخل قطاع غزة.
تأتي الحملة استجابةً للحالة الإنسانية الحرجة التي يعيشها هؤلاء الأطفال الذين فقدوا آباءهم وأمهاتهم ويواجهون واقعاً قاسياً بلا معيلٍ أو سند، وتضمن لهم الحملة حقهم في التعليم والرعاية الصحية والنفسية والتغذية الجيدة والمأوى الآمن حتى بلوغهم سن الـ 18عاماً.
وأكدت سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي خلال إطلاق الحملة، أن تضافر المجتمعات من أجل إنقاذ الأطفال ضحايا الحروب ليس مجرد فعل عابر أو مساعدة مؤقتة بل هو بمثابة إنقاذ للمستقبل الإنساني المشترك ورسالة للعالم تؤكد أن الإنسانية حيّة، وأن الخير أقوى من الدمار، وأننا نرفض أن يُترك الأطفال وحيدين لمعاناتهم ومصائرهم في أي مكان من العالم.
وقالت سموها، «إن الأطفال الذين يمرون بأحداث حادة وقاسية مثل الحروب وما فيها من أهوال وفظائع سيظلون يعانون آثاراً عميقة قد تلازمهم مدى العمر فذاكرتهم مثقلة بالخوف وفقدان الآباء والأمهات والإخوة وخسارة الأصحاب والأقارب والأحبة، وهنا يجب أن يتدخل العالم ليحاول مواجهة هذه الذكريات بمشاعر الإحاطة والاحتضان والمحبة التي يجب أن نظهرها لهم من خلال دعمهم ورعايتهم ليعلموا أن في هذا العالم من يرفض التخلَّي عنهم، هؤلاء الأطفال فقدوا كل شيء ودُمِّر مجتمعهم الذي كان أمانهم النفسي والجسدي وهم اليوم بحاجة إلى كل ما يعينهم على تخطي هذه المحن».
وأضافت سموها ،أن «من هذا الموقف الراسخ تأتي حملة (لأطفال الزيتون) التي تنطلق بجهود المساهمين والشركاء المخلصين في هذا العالم إلى إعادة إعمار ما تضرر في نفوس الأطفال البريئة أولئك الذين نشاهدهم يومياً عبر وسائل الإعلام ونستمع إلى حكايات صمود شعب يملك طموحات عظيمة ليثبتوا للعالم أن إعادة إعمار الإنسان يجب أن تكون المهمة الرئيسة لنا جميعاً فكرامة الإنسان تفوق في أهميتها أي عملية إعمار أخرى». ولأول مرة تخصص مؤسسة «القلب الكبير» مبادرتها السنوية «كسوة عيد» لهذا العام لدعم الأيتام المستفيدين من الحملة بهدف إدخال الفرحة إلى قلوبهم في عيد الفطر المبارك.
وتستجيب الحملة للأزمات الإنسانية التي يعاني منها الأيتام في غزة والمتمثلة في النقص الحاد في الغذاء وفقدان المأوى وتفشي الأمراض المزمنة إضافة إلى التهجير القسري والصدمات النفسية الناتجة عن فقدان الأهل والمشاهد اليومية المرعبة للقصف والقتل إلى جانب فقدان الفرص في التعليم أو الحصول على الرعاية الطبية والدعم النفسي والعاطفي لمساعدتهم على الاستمرار في حياتهم.