نحو 18 مليون سائح يزور السعودية منذ بداية العام
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
أعلنت السعودية عن “زيادة ضخمة في عدد السياح الذين زارو المملكة هذا العام، مقارنة ببيانات العام الماضي 2023”.
وقالت وزارة السياحة السعودية، إن “المملكة استقبلت خلال الفترة من يناير حتى نهاية شهر يوليو من العام الحالي 2024، 17.5 مليون سائح وافد من الخارج، بزيادة تقدر بنسبة 10% مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي 2023”.
وأوضحت أن “هذا العدد يمثل زيادة بنسبة 73% مقارنة بالفترة المماثلة من عام 2019، وهو العام الذي أطلقت فيه السعودية مواسمها الترفيهية، وأبرزها موسم الرياض”.
وأشارت الوزارة، “إلى أن عدد السياح الوافدين من الخارج لأغراض الترفيه والعطلات خلال الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي بلغ 4.2 مليون سائح وافد من الخارج، بنسبة نمو تقدر بـ 25% مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي 2023، ونسبة نمو تقدر بـ656% مقارنة بالفترة المماثلة من عام 2019”.
وفي مارس الماضي، أعلن رئيس هيئة الترفيه تركي آل الشيخ، “وصول عدد زوار موسم الرياض إلى 20 مليون زائر بينهم 206 آلاف سائح، ويتوزع هذا العدد على الأشهر من أكتوبر 2023 وحتى مارس2024”.
بلغ عدد السياح الوافدين من الخارج لغرض الترفيه والعطلات 4.2 مليون سائح خلال الأشهر السبعة الأولى من العام 2024م، بنسبة نمو تقدر بـ 25% مقارنةً بالفترة المماثلة من 2023م، ونسبة 656% مقارنةً بالفترة المماثلة من العام 2019م.#يوم_السياحة_العالمي pic.twitter.com/IgQwvp6Li3
— وزارة السياحة (@Saudi_MT) September 28, 2024المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: اقتصاد السعودية السياحة في السعودية النفط السعودي ملیون سائح من الخارج من العام
إقرأ أيضاً:
تركيا.. أكثر من 50 مليون أجنبي زاروا البلاد عام 2024
ذكرت البيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء التركي، أنه “خلال الأشهر الأحد عشر الأولى من عام 2024، زار تركيا أكثر من 50 مليون أجنبي”.
في السياق، قال السفير الروسي لدى تركيا أليكسي يرخوف، “إن أكثر من 6.5 مليون سائح روسي، زار تركيا خلال عام 2024”.
وقال يرخوف لوكالة “نوفوستي”: “زار تركيا خلال الأشهر الأحد عشر الأولى من عام 2024 حوالي 6.5 مليون سائح روسي، وهو رقم أعلى قليلا من العام الماضي”.
هذا “ووفقا للبيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء التركي، ارتفعت كلفة الإقامة في الفنادق بالليرة التركية بنسبة 57% على أساس سنوي حتى ديسمبر 2024، وجاءت كلفة الإقامة في الفنادق في المرتبة الثانية بعد تكاليف العقارات والتعليم”.