جامعة الإسكندرية تطلق مبادرة "بداية" الرئاسية لخدمة العاملين
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلقت جامعة الإسكندرية مؤخراً مبادرة بعنوان بداية، وذلك من أجل تعميم خطة للتوعية الصحية للعاملين بالجامعة، ضمن المبادرة الرئاسية 100 مليون صحة والتي تستهدف التوعية الصحية للمصريين.
وشملت المبادرة عدد من المجالات ومنها المجال الصحى، فالجامعة كانت من أبرز المؤسسات التي اهتمت بصحة منتسبيها من العاملين واعضاء هيئة التدريس، واتخذت مجموعة من القرارات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أعضاء هيئة التدريس ارتفاع ضغط الدم الامراض المزمنة 100 مليون صحة المبادرة الرئاسية جامعة الإسكندرية مبادرة بداية
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات تطلق «جسور التمكين»
أعلنت جامعة الإمارات، إطلاق مبادرة «جسور التمكين»، التي تهدف إلى دعم المدرسين والأطفال وأصحاب الهمم، بتعزيز قدراتهم التعليمية والاجتمـــاعـــية، وتحقــــيق مفهوم الشمولية في المجتمع.
وتقدم المبادرة برامج مبتكرة تعتمد على أحدث التقنيات التعليمية، مع توفير بيئة تعليمية شاملة ومستدامة، تدعم كافة الفئات المستهدفة.
وأكد الدكتور أحمد الرئيسي، مدير الجامعة بالإنابة، أن هذه المبادرة تعكس التزام الجامعة بالارتقاء بجودة التعليم وتعزيز مبدأ الشمولية، مشيراً إلى أنها تسعى إلى دعم المدرسين، والأطفال، وأصحاب الهمم عبر برامج متكاملة، تسهم في بناء قدراتهم وتحقيق دمج فعّال لهم في المجتمع التعليمي والاجتماع.
وتمتد المبادرة على مدار 12 شهراً، مقسمة إلى ثلاث مراحل، تبدأ بمرحلة التخطيط التي تستمر ثلاثة أشهر، وتتضمن إعداد خطة شاملة لتحقيق أهداف المبادرة، تليها مرحلة التنفيذ لمدة سبعة أشهر لتطبيق البرامج والأنشطة، وتختتم بمرحلة التقييم والمتابعة التي تستغرق شهرين، حيث تقيّم خلالها النتائج، لضمان استدامة تأثير المبادرة.
وتتضمن الأنشطة الرئيسية ورشاً تدريبية للمدرسين، تهدف إلى تطوير مهاراتهم التعليمية باستخدام تقنيات حديثة، كما تشمل برامج نفسية واجتماعية لدعم الأطفال وأصحاب الهمم وتعزيز استقلاليتهم، وإنشاء مكتبة موارد تعليمية رقمية تحتوي على أدوات ومنصات مبتكرة لدعم التعليم، إلى جانب ذلك، تنظّم أنشطة تفاعلية للأطفال عبر فعاليات شهرية، تهدف إلى تعزيز التفاعل الاجتماعي بينهم وبين أقرانهم.
وتطمح الجامعة عبر هذه المبادرة إلى تحقيق مجموعة من النتائج البارزة، منها إعداد مدرسين مؤهلين لدعم التعليم الشامل، وتعزيز استقلالية الأطفال وقدرتهم على التفاعل الإيجابي، وإنشاء مكتبة موارد رقمية تدعم العملية التعليمية، إضافة إلى تمكين الأطفال ليصبحوا أكثر ثقة بأنفسهم ومندمجين في بيئة تعليمية شاملة. (وام)