الإحصاء: الخلع يسجل أعلى نسبة حكم طلاق في 2023
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت النشرة السنوية لاحصاء عقود الزواج وشهادات الطلاق لعام 2023، الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، اليوم الأحد، أن المطلقين سجلوا أعلى نسبة بين الحاصلين على شهادة متوسطة حيث بلغ عدد الإشهادات بها 89088 إشهاداً تمثل 34.9٪.
اما بالنسبة للمطلقات فسجلت أعلى نسبة طلاق بين الحاصلات على شهادة متوسطة حيث بلغ عدد الإشهادات بها 84419 إشهاداً تمثل 33.
أحكام الطلاق
وأشارت النشرة إلى انه بلغ عدد أحكام الطلاق النهائية 10683 حكماً عام 2023مقابل 11077 حكماً عام 2022 بنسبة انخفاض قدرها 3.6٪ من جملة الأحكام.
وأوضحت النشرة، انه بلغ عدد احكام الطلاق فى الحضر 10519 حكم عام 2023 تمثل 98.5٪ من جملة الاحكام مقابل 10811 حكم عام 2022 بنسبة انخفاض قدرها 2.7٪.
وبلغ عدد احكام الطلاق فى الريف 164 حكم عام 2023 تمثل 1.5٪ من جملة الاحكام مقابل 266 حكم عام 2022 بنسبة انخفاض قدرها 38.3٪.
الخلع
اما الخلع سجل أعلي نسبة حكم طلاق حيث بلغ عدد الأحكام به 8684 حكماً بنسبة 81.3٪ من جملة الأحكام النهائية ، بينما سجل الخلع 3.3 % من إجمالي حالات الطلاق عام 2023.
اما معدل الطلاق وهو إجمالي عدد حالات الطـلاق (إشهادات + احكام الطلاق النهائية) التى تمت خلال العام لكل ألـف من السكان في منتصف نفـس العام، وتشير الإحصـائية إلى انه
بلغ معدل الطلاق 2.5 في الألف عام 2023 مقابل 2.6 في الألف عام 2022.
ونوهت النشرة انه بلغ معدل الطلاق بالحضر 3.3 فى الألف مقابل 1.9 في الألف بالريف عام 2023.
و بلغ أعلى معدل طلاق 5.0 فى الألف بمحافظة بورسعيد ، بينما بلغ أقل معدل طلاق 1.2في الألف بمحافظة أسيوط.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحصاء اليوم فی الألف من جملة حکم عام بلغ عدد عام 2022 عام 2023
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الخلع بعد شهر من الزواج: بينام في غرفة الأطفال ويتهرب مني
تقدمت خديجة، تبلغ من العمر 26 عامًا، بدعوى خلع ضد زوجها محمد، البالغ من العمر 30 عامًا، أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، بعد مرور شهر واحد فقط على زواجهما، مبررة طلبها بأن زوجها يرفض النوم في غرفة النوم الخاصة بهما ويصر على الإقامة في غرفة الأطفال، دون تقديم سبب منطقي أو توضيح.
قال الزوجة في دعواها أنها تزوجت بعد خطوبة استمرت قرابة عام، وكانت تظن أن حياتها ستبدأ باستقرار وسعادة، لكنها فوجئت من أول ليلة بأن زوجها يتهرب من النوم بجانبها، ويختلق الأعذار، وأحيانًا يختبئ في غرفة الأطفال ويتهرب أو يغضب دون مبرر.
وأكدت أنها لم تشعر بأي نوع من القرب أو الاهتمام، إذ كان يتجنب الحديث معها، وينشغل عنها بهاتفه حتى باتت تشعر وكأنها تعيش وحدها، وبعد شهر من المحاولات غير المجدية، قررت اللجوء إلى القضاء لطلب الخلع، ولا تزال القضية منظورة أمام المحكمة، ولم يُفصل فيها حتى الآن.