دفن قط شهير وسط مراسم رسمية
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
نفق القط التركي الشهير، شيرو، (20 عاماً)، والذي عاش في مقر حزب الشعب الجمهوري في العاصمة أنقرة، وارتبط اسمه بكثير من الأحداث السياسية في البلاد.
وكان سبب نفوق القط عدة مشاكل صحية ترتبط بالتقدم في سن القط الذي ولد عام 2004، وذلك بحسب ما أعلن المستشفى الذي رقد فيه.
وأعرب “أوزغور أوزيل”، رئيس حزب الشعب الجمهوري، عن حزنه الكبير على نفوق القط، وشارك مع مسؤولين وموظفين في الحزب بدفنه في حديقة مقر الحزب في العاصمة أنقرة.
هذا ويملك القط “شيرو” حساباً على موقع “إكس”، يتابعه أكثر من 50 ألف حساب، وتلقى المشرفون على حساب “شيرو”، آلاف العبارات الحزينة بوفاة القط، وبينها “وداعاً أيها القط الجميل، لن ننساك”.
الإمارات نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
"القلا" رئيسا للجنة التحقيق في نفوق خيل سباق سقارة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أشرف القلا، الخبير والحكم الدولي في مجال القدرة بالفروسية، أنه قد تم تكليفه من قبل الاتحاد المصري للفروسية ليكون رئيسا للجنة التحقيق في واقعة نفوق خيل في سباق القدرة والتحمل، والذي أقيم أول أمس بمنطقة سقارة .
وأضاف القلا في تصريحات صحفية، أنه تلقى اتصالا من قبل الدكتور اسماعيل شاكر رئيس اتحاد الفروسية لتكليفة برئاسة لجنة التحقيق في الواقعة سالفة الذكر، ومعرفة أسباب ملابسات واقعة نفوق خيل أثناء السباق .
وأضاف الحكم الدولي أنه سيقوم على قدم وساق من أجل معرفة الحقيقة وجمع كل خيوط وملابسات الواقعة وفور الانتهاء من التحقيقات مع كل الأطراف المتورطة وستكون نتيجة التحقيقات صارمة، ومحاسبة المتورطين في إحداث خلل في السباق بالإستبعاد عن المجال، حرصا على سمعة مصر الرياضية وعلى مستقبل الفرسان المصريين .
أحداث واقعة نفوق خيل في سباق سقارةوكان سباق القدرة والتحمل قد شهد نفوق أحد الخيول المشاركة في السباق الذي تم في منطقة سقارة، وذلك نظرا لعدم الالتزام بالضوابط المحددة في تنظيم تلك النوعية من مسابقات الفروسية بوضع نقاط طبية علي طول خط سير السباق لقياس نبض وجهد الخيول، ومن المفارقات أن الخيل الذي نفق هو تابع لفريق رئيس لجنة القدرة .
شهود عيان في سباق سقارةمن جانبه أعرب أحد فرسان السباق، أنه والمتسابقين لم يستلموا القواعد ولائحة القوانين السباق التي تضمن سلامة الخيول والفرسان والتنافس العادل الشريف بين الفرسان حسب المعايير والمقاييس الدولية، بما يعد بالمخالفة لكل اللوائح وقوانين الرياضة الخاصة برياضة القدرة والتحمل.