مونياين يسجل أول ثنائية مع سان لورنزو
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
سجل المهاجم الإسباني المخضرم إيكر مونياين ثنائية في مباراته الأولى كلاعب أساسي مع سان لورنزو، ليقوده للفوز 2-1 على بانفيلد على استاد بدرو بيديجين.
مونياين يسجل أول ثنائية مع سان لورنزووكان مونياين قد جلس بديلا في أول مباراتين له مع سان لورنزو، لكنه نجح وفي أول مشاركة له كأساسي، ليضمن رابع فوز ل "الإعصار" في الدوري الأرجنتيني لكرة القدم.
وجاء الهدف الأول من ركلة جزاء في الدقيقة 29، بينما عادل بانفيلد النتيجة بهدف من ركلة جزاء أيضا عبر برونو سيبولفيدا.
وفي بداية الشوط الثاني، عاد نجم أتلتيك بيلباو السابق لتسجيل الهدف الثاني في الدقيقة 51 بعد تلقيه تمريرة من ازيكييل سيروتي.
وغادر مونياين الملعب وسط تصفيق من الجماهير في الدقيقة 82، ونزل بدلا منه سباستيان بلانكو.
وصرح اللاعب صاحب ال31 عاما عقب المباراة: "ينبغي في أوقات كثيرة اتخاذ قرارات في هذه الحياة. قراري كان المجيء للعب في الدوري الأرجنتيني".
وأضاف: "سان لورنزو منحني الثقة كلها وأشعر هنا وكأنني في بيتي. أتمنى أن نمنح هذا الجمهور الكثير من السعادة".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
خالد الجندى: عندما نتحدث عن الله سبحانه وتعالى نستخدم المصطلحات الدقيقة
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إنه "حين نتحدث عن الله سبحانه وتعالى، علينا أن نحرص على استخدام المصطلحات الدقيقة، فالله ليس فقط 'يعرف'، بل هو 'العالم' و'العارف' بما في السموات وما في الأرض، علم الله محيط بكل شيء، فلا نقول 'يعرف' لأنه قد يفهم منها أنه يعرف جزءًا فقط، بل نقول 'الله يعلم' لأن علمه شامل لا حدود له".
وأكمل الشيخ خال الجندي، خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأربعاء: حديثه عن معنى الآية القرآنية التي جاء فيها: "ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمداً" قائلاً: "هنا كلمة 'نعلم' ليست بمعنى أنه كان لا يعلم، بل هي لتعليم الناس ولإظهار قدرة الله وعلمه في أفعال الكون، الله يعلم، لكنه أراد أن يعلم الناس بفضل حكمته ورؤيته."
وأشار إلى أن فكرة الموت والنوم في القرآن مرتبطة ارتباطًا وثيقًا، موضحا: "النوم يُعتبر موتًا أصغر، والموت الذي يحدث لنا حين ننام هو ما يُطلق عليه في القرآن 'التوفّي'، كما جاء في قوله تعالى: 'وهو الذي يتوفاكم بالليل'، مشيرًا إلى أن نوم الإنسان في كل ليلة يشبه الموت، لكن الفارق أن هذا الموت مؤقت، أما الموت الأكبر فهو الذي يحدث في نهاية حياة الإنسان."
وأضاف: "النوم هو حالة من الثبات الجسدي والعقلي، ولذلك عند دخولنا في النوم لا نشعر بأي رهبة أو خوف كما نشعر عند الحديث عن الموت، لأننا نعلم يقينًا أن الله سبحانه وتعالى هو الذي يتحكم في الأمرين، ويجب علينا أن نعيش في طمأنينة لأن الله هو الذي يملك الحياة والموت."