ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات نيبال إلى 101 قتيل و64 مفقودا
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
لقي ما لا يقل عن 101 شخص حتفهم، واعتبر أكثر من 60 آخرين في عداد المفقودين إثر فيضانات وانزلاقات تربة ناجمة عن أمطار غزيرة في نيبال.
وقال المتحدث باسم الشرطة دان بهادور كاركي، وفقا لما نقلته إذاعة إل.إف.إم السويسرية - إن حصيلة القتلى بلغت 101، فيما فقد 64 شخصا هذا الصباح، مرجحا ارتفاع عدد الضحايا مع تقدم عمليات البحث والإنقاذ في المناطق المتضررة.
وكان تقرير الشرطة قد أفاد السبت بمقتل 59 شخصًا على الأقل وفقدان 44 آخرين.
وقالت وكالة الأرصاد الجوية النيبالية لصحيفة كاتماندو بوست، إن وادي كاتماندو سجل 240 ملم من الأمطار على مدار 24 ساعة بين الجمعة وصباح السبت. وهذا هو أقوى هطول للأمطار يتم تسجيله في العاصمة النيبالية منذ عام 1970 على الأقل، بحسب وكالة الارصاد.
من جانبها، حذرت السلطات النيبالية من حدوث فيضانات مفاجئة في العديد من الأنهار.
اقرأ أيضاًدراسة: التغير المناخي يضاعف احتمالية حدوث فيضانات في وسط أوروبا
ارتفاع ضحايا فيضانات تشاد إلى 487 قتيلا على الأقل
مصرع 27 شخصا جراء الأمطار والفيضانات في الهند
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نيبال فيضانات نيبال الفيضانات اليوم
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن ارتفاع حصيلة ضحايا انفجار الميناء
أعلنت إيران عن ارتفاع حصيلة ضحايا الانفجار الذي وقع في أحد الموانئ جنوبي البلاد إلى خمسة قتلى وأكثر من 700 مصاب.
ووقع الانفجار في ميناء رجائي بينما تجري إيران والولايات المتحدة الجولة الثالثة من المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني الذي يشهد تقدما متسارعا السبت في سلطنة عمان.
ورغم أنه لم يشر أي أحد في إيران إلى أن الانفجار جاء نتيجة لهجوم، إلا أن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الذي قاد المحادثات، أقر يوم الأربعاء الماضي بأن "أمننا في حالة تأهب قصوى نظرا لمحاولات التخريب السابقة وعمليات الاغتيال المدبرة لاستثارة رد فعل شرعي".
وطيلة ساعات لم تقدم السلطات الإيرانية تفسيرا واضحا لسبب الانفجار الذي وقع بالميناء، الذي يقع خارج مدينة بندر عباس مباشرة، إلا أنها لم تنف علاقة الانفجار بصناعة النفط بالبلاد.
ورغم ذلك، أشارت شركة الأمن الخاصة "أمبري" إلى أن الميناء استقبل شحنة من "وقود صواريخ مكون مادة بيركلورات الصوديوم" في مارس. وكان الوقود جزءا من شحنة قادمة من الصين على متن سفينتين إلى إيران، وكانت صحيفة "فاينانشال تايمز" أول من كتب عنها في يناير.
وقالت شركة امبري إنه "تردد أن الحريق نجم عن تعامل غير ملائم مع شحنة وقود صلب كان يفترض أن يتم استخدامها في الصواريخ الباليستية الإيرانية".