إلهام شاهين: لا بد من تناول الفن للقضايا المجتمعية بشكل صريح
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
قالت الفنانة إلهام شاهين، إن الفن يعد أداة للتأثير في الجمهور والتغيير المجتمعي، لافتة إلى أنها دائما ما تضع أمام عينها قضايا مهمة تناقشها في أعمالها، وتدافع خلالها عن قناعاتها مهما كلفها الأمر من انتقاد البعض.
إلهام شاهين تتحدث عن أهمية دور الفن في المجتمعوأضافت الفنانة الهام شاهين، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن مناقشة السينما أو الدراما للقضايا الشائكة في المجتمع، مثل الإلحاد أو الإدمان، أو غيرها من القضايا، تساعد في توعية الجمهور، ويكون لها دور توعوعي، وتجنبهم الوقوع في هذه المشكلات، مشددة على ضرورة تناول الفن لتلك القضايا بشكل صريح، لأنه نجح في تقديم حلول لمختلف القضايا.
وتستعد الفنانة إلهام شاهين، لبدء تصوير فيلم «الحب كله»، داخل بلاتوهات مدينة الإنتاج الاعلامي، الذي تقدم من خلاله قضية اجتماعية مهمة، ويشارك في بطولته عدد كبير من الفنانين، من بينهم أحمد فتحي، وحورية فرغلي، وإلهام صفي الدين، في أول مشاركة لها مع خالتها الفنانة إلهام شاهين، وسلوى محمد علي، وعدد آخر من الفنانين، من إخراج خالد الحجر، وتأليف سيد فؤاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إلهام شاهين فيلم الملحد فيلم الحب كله إلهام صفي الدين الفنانة إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
16 فبراير.. افتتاح معرض "سيمفونية بالألوان" للفنانة التشكيلية رندة فؤاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفتتح الفنانة التشكيلية رندة فؤاد معرضها سيمفونية بالألوان يوم الأحد ١٦ فبراير الجاري بجاليري اوديسي بالزمالك.
وهو المعرض الفردي العاشر للفنانة "رندة فؤاد" رائدة الفن المستدام في مصر، حيث تؤمن أن الفن محور من محاور القوي الناعمة وشريك في خدمة المجتمع وتحقيق التنمية المستدامة.
وتعد الفنانة رندة فؤاد إحدى الفنانات التشكيليات المصريات المعاصرات من جيل الوسط، وهي فنانة ذات خلفية تنموية فقد أسست ورأست مؤسسة المنتدى الدولي للفن التشكيلي من أجل التنمية، ونظمت أكثر من عشر معارض فردية، وأصبحت لوحاتها مقتناة بدول مختلفة في أوروبا والولايات المتحدة والمنطقة العربية.
هذا وتتميز لوحاتها بتكنيك يستخدم مواد طبيعية مختلفة مع ألوانها القوية المبهجة التي تعبر بها الفنانة عما يجول بداخلها لتقدم تكوينات عصرية تربط الحضارة بالحداثة.
وعن اختيار اسم المعرض "سيمفونية بالألوان"، أشارت الفنانة رندة فؤاد إلى أن الألوان بالنسبة لها هي مصدر طاقتها الإيجابية، والتي تحقق التوازن النفسي والوجداني الذي تستمده من خلال مشاهدتها لتناغم وتجليات جمال الله سبحانه وتعالى في الكون وما يتركه ذلك بداخلها من انطباعات تجعلها تستخدم ألوانها بطرق مختلفة ومميزة.
وتابعت: "تكوينات لوحاتي تنبع من فطريتي وأسلوبي التلقائي الذي يربط أعمالي الفنية بطريقة أظهر بها انفعالاتي ورؤيتي للجمال، كما أستعمل في لوحاتي مختلف المواد الطبيعية مثل الرمل والطين وأوراق الشجر وغيرها".