توقع اغتيال حسن نصر الله وطالبه بكتابة وصيته.. من هو محمد علي الحسيني؟
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تصدر اسم محمد علي الحسيني، الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي، الساحة خلال الساعات الماضية بعدما تداولت تصريحاته، التي توقع خلالها اغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، على يد الاحتلال الإسرائيلي، أثناء ظهوره في أحد اللقاءات التلفزيونية قبل الاستهداف الإسرائيلي بأيام.
من هو محمد علي الحسيني؟- محمد علي الحسيني هو رجل دين لبناني، يشغل حاليا الأمين العام للمجلس العربي الإسلامي في لبنان، بحسب الموقع الرسمي الخاص به.
- يأتي الحسيني في الأصل من شمسطار، وهي بلدة في قضاء بعلبك، بحسب وسائل إعلام لبنانية.
- باحث ومحاضر إسلامي، وله أكثر من 70 كتاباً، ويتميز بمواقفه الفكرية والسياسية الوحدوية الرافضة لمنطق الفتنة ودعاتها.
- من مؤلفاته: نحو إسلام معتدل، خطورة الصراعات الطائفية وسبل مواجهتها.
ماذا توقع محمد علي الحسيني؟وكان توقع «الحسيني» استهداف الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله؛ إذ دعاه إلى كتابة وصيته قبل فوات الأوان، موجها حديثه له: «اجمع شملك وأعهد عهدك واكتب وصيتك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد علي الحسيني اغتيال حسن نصر الله نصرالله استهداف نصر الله محمد علی الحسینی الأمین العام
إقرأ أيضاً:
باعوين يبحث التعاون مع الأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات العمالية
مسقط- الرؤية
التقى معالي الأستاذ الدكتور محاد بن سعيد باعوين وزير العمل أمس الأحد، مع لوك ترايانجل الأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات العُمالية، وذلك في إطار مشاركته في ندوة "الأطراف الإنتاج الثلاثة: نحو حوار اجتماعي أكثر استدامة"، والتي ينظمها الاتحاد العام لعُمال سلطنة عُمان بالتعاون مع وزارة العمل وغرفة تجارة وصناعة عُمان يومي 3 و4 فبراير الجاري.
ويأتي اللقاء في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال حقوق العمال وتحسين ظروف العمل. وقد ناقش معاليه سبل تعزيز التعاون بين سلطنة عُمان والاتحاد الدولي للنقابات؛ بما يخدم مصالح العمال ويحسن من ظروف العمل في سلطنة عُمان. وشهد اللقاء التطرق إلى الجهود التي تبذلها سلطنة عُمان في مجال تطوير التشريعات العمالية بما يتوافق مع المعايير الدولية، ودور النقابات العمالية في حماية حقوق العمال. وأكد معالي وزير العمل على التزام سلطنة عُمان بتحقيق أهداف التنمية المستدامة، خاصة تلك المتعلقة بالعمل اللائق والنمو الاقتصادي، مشيرًا إلى أن الحكومة تعمل على تعزيز الحوار الاجتماعي بين جميع الأطراف المعنية لضمان بيئة عمل عادلة ومُنصِفة.
من جانبه، أشاد الأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات بتجربة سلطنة عُمان الفريدة وريادتها في العمل النقابي بالمنطقة، والجهود المبذولة في مجال تحسين ظروف العمل وحماية حقوق العمال، مؤكدًا استعداد الاتحاد لتقديم الدعم الفني والخبرات اللازمة لتعزيز هذه الجهود. وبحث اللقاء سبل تعزيز مشاركة النقابات العمالية في صياغة السياسات العمالية، ودورها في تحقيق التوازن بين مصالح العمال وأصحاب العمل؛ بما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
ويأتي هذا اللقاء في إطار سلسلة من الاجتماعات واللقاءات التي تعقدها وزارة العمل مع المنظمات الدولية لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات في مجال العمل والعمالة، بما يخدم مصالح العمال ويحقق التنمية المستدامة في سلطنة عُمان.