60% من عدد السكان.. عضو التنسيقة: مصر محظوظة بعدد شبابها (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أكد الدكتور أنور إسماعيل، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ومساعد وزير الصحة للمشروعات القومية، أن اليوم يتزامن مع اليوم الدولي للشباب، مشددًا على أن مصر محظوظة بأن 60% من عدد سكانها من الشباب وهي ثروة كبيرة.
وزارة الرياضة تكشف جهود الدولة في دعم الشباب (فيديو) التنسيقية: الدولة نقلت الشباب إلى مراكز القيادة في عهد السيسي (فيديو)وأضاف "إسماعيل"، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم السبت، أن الهدف الأساسي للتنسيقية هو إدماج جميع الشباب المصري المهتم بالعمل السياسي في إطار واحد، موضحًا أن التنسيقية تضم أكثر من 25 حزب، وتهتم بالقضايا المشتركة لجميع الأحزاب، مثل قضايا التعليم والصحة والشباب والقضية السكانية والعدالة الاجتماعية والتوعية ضد المخدرات، وتتميز بأنها تضم عدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ الذين يساهموا في إنارة الطريق للدولة في بعض القوانين والتشريعات الهامة.
وتابع عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ومساعد وزير الصحة للمشروعات القومية، أنه مثلما أن هناك ثقة في الدولة من وجود كيانات شابة هناك مسئولية على الشباب للتوصل لآليات ملموسة لحل المشكلات بشكل عملي، منوهة بأن التنسيقية تعقد صالونات ثقافية واجتماعية وسياسية لبحث سبل حل المشكلات المختلفة التي تواجه الدولة، مشيرًا إلى أن التنسيقية تشارك بشكل أساسي في الحوار الوطني، ويقوموا بتقديم أفكارهم ومقترحاتهم، والعمل على تحويلها لآليات عمل وتنفيذها على أرض الواقع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشباب المصري العمل السياسي الحوار الوطني العدالة الاجتماعية دعم الشباب شباب الأحزاب القضية السكانية تنسيقية شباب الأحزاب شباب الأحزاب والسياسيين عضو تنسيقية شباب الأحزاب القاهرة الإخبارية مجلسي النواب والشيوخ
إقرأ أيضاً:
«التنسيقية» تعقد ثاني جلسات الحوار المجتمعي حول شهادة البكالوريا مع ممثلي الأحزاب
عقدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ثاني جلسات الحوار المجتمعي، الذي أطلقته لمناقشة مقترح شهادة البكالوريا المطروح من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بشكل موضوعي واحترافي، بمشاركة مسؤولي ملف التعليم بـ20 حزبا سياسيا، وذلك في ضوء المناقشة وتقدير الموقف الذي أعدته لجنة التنمية البشرية بالتنسيقية حول المقترح وكذلك دراسة ردود الأفعال المختلفة.
جلسات الحوار المجتمعيوأكد الحضور ضرورة التهيئة والإعداد الجيد لتطبيق أي نظام جديد قبل تطبيقه، وعدم الاستعجال في مثل هذه القرارات المصيرية، وأن تمتد جلسات الحوار المجتمعي حول المقترح لتشمل كافة المعنيين، وعرض النتائج بشفافية ووضوح لتحقيق نتائج إيجابية، مؤكدين ضرورة مراعاة الهوية والثقافة المصرية، منتقدين تسمية الشهادة باسم البكالوريا واعتبرها البعض رِدّة.
وشددوا على ضرورة الاهتمام بإعداد مناهج احترافية ترتبط بمتطلبات سوق العمل، وضرورة تدريس اللغات، والبرمجة، والتاريخ والجغرافيا.
وأكدوا أن تطبيق نظام التحسين، ينسف مبدأ تكافؤ الفرص، فضلًا عن أن إتاحة تعدد المحاولات سيضيع هيبة الشهادة الثانوية، وسَيُكرِّس للدروس الخصوصية، وبالتالي زيادة العبء المادي والنفسي على الأسر المصرية.
منظومة تطوير التعليم الثانويوتطرق الحضور إلى التحديات التي تواجه منظومة تطوير التعليم الثانوي وضرورة العمل على حلها، مثل عجز المعلمين، وعدم تأهيلهم وتدريبهم، وقصور البنية التحتية، وقلة أيام التمدرس الفعلية، فضلًا عن محدودية المخصصات المالية للتعليم، والتكلفة المرتفعة لتطبيق النظام المقترح، لافتين إلى ضرورة التعامل مع خطط التطوير على أنها خطط دولة وليست مشروع وزير، ويجب التمهل لحين بدء عمل المجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار، والمعني بوضع السياسات العليا للتعليم وفقًا للقانون.