إب.. أبناء السدة يتعهدون بدعم الجهاد المقدس والدفاع عن الوطن
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
يمانيون../
عُقدت سلسلة من اللقاءات في عزلي العرافة وجبل حجاج في مديرية السدة بمحافظة إب، حيث تم مناقشة الجهود المبذولة لتعزيز تماسك الجبهة الداخلية.
خلال اللقاء، أكد وكيل المحافظة عبدالرحمن الزكري على أهمية التضحيات التي قدمها أبناء المديرية لدعم القضية الفلسطينية ولإفشال المخططات الرامية لزعزعة الاستقرار.
وشدد على ضرورة استمرار الفعاليات التي تدعم القيادة الثورية في مساعيها لدعم المقاومة الفلسطينية الباسلة.
كما تم تناول جهود تعزيز الصمود في لقاء آخر بعزلة التويتي، حيث أكد وكيل المحافظة راكان النقيب على أهمية جهود الجميع في الحشد لدعم الشعبين الفلسطيني واللبناني.
وأبرز النقيب تنامي الوعي المجتمعي في عزلة التويتي في التصدي للمؤامرات التي تستهدف النسيج الاجتماعي وإضعاف الجبهة الداخلية، مشيدًا بتضحيات أبناء المديرية الذين استعدوا للالتحاق بالدورات التدريبية في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
بدورهم، أعرب أبناء عزلة التويتي عن استعدادهم لمواصلة التحشيد والدفاع عن الوطن وتماسك الجبهة الداخلية. وفي لقاء آخر في عزلتي الأعماس والمرخام، تم مناقشة سبل تعزيز التلاحم. أشاد مدير المديرية محمد الدرواني ومسؤول التعبئة عادل البحم بمواقف أبناء المديرية في تعزيز تلاحمهم الوطني والتصدي لأي محاولات لزعزعة الاستقرار.
كما أكد مشايخ ووجهاء العزلتين على جاهزيتهم لتنفيذ توجيهات القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى، مؤكدين على أهمية تعزيز الصمود وتماسك الجبهة الداخلية.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الجبهة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
دارفور التي سيحررها أبناء الشعب السوداني من الجيش والبراءون والدراعة ستكون (..)
كنا نقول إن تحرير الخرطوم سيكون ملحمة للوحدة الوطنية ولكن الملاحم الكبرى ستكون في الفاشر ونيالا والجنينة.
عندما يتم تحرير كامل دارفور من الجنجويد بقوات من الجيش وجهاز الأمن والمشتركة والمجاهدين ودرع السودان ومتحركات قادمة من سنار والنيل الأبيض وغيرها ستكون دارفور نفسها قد تحررت من نفسها كإقليم متأزم لتصبح جزءا من السودان في ميلاده الجديد.
دارفور التي سيحررها أبناء الشعب السوداني من الجيش والبراءون والدراعة ستكون ملكا للجميع. إنها لا تخص القوات المشتركة لوحدها ولا هي ملك الحركات المسحلة الدارفورية لوحدها، بل ستكون ملكا للجميع مثل أي جزء من السودان.
لأن الشعب السوداني بكل مكوناته قد دفع الاستحقاق. كل الشعب السوداني(ما عدا حفنة قليلة من الخونة والعنصريين) سيكون قد حرر دارفور، وبالتالي فهي ملكه.
حليم عباس