محافظ جنوب سيناء يناقش مع فريق الجامعة الألمانية مشروع الهوية البصرية لسانت كاترين
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد الدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، اجتماعًا مع فريق الهوية البصرية بالجامعة الالمانية بالقاهرة، بحضور نائبة المحافظ على هامش زيارة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، لمدينة سانت كاترين بحضور محافظ جنوب سيناء، ووزراء الطيران والسياحة والإسكان والتنمية المحلية.
وجرى خلال الاجتماع عرض مشروع الهوية البصرية لمحافظة جنوب سيناء عامة ومدينة سانت كاترين خاصة ومشروع التجلي الأوحد والأعظم ضمن استراتيجية التنمية الشاملة لجنوب سيناء.
كما جرى خلال الاجتماع الاطلاع على مقترح شعار مدينة سانت كاترين والعناصر التصميمية التي تعكس طبيعة المنطقة وتعطي انطباع إيجابي يعكس تاريخ وثقافة المدينة.
كما تم الاطلاع خلال الجولة التي قام بها الفريق على الأماكن المقترح تنفيذ الهوية البصرية بها.
ووجه محافظ جنوب سيناء بسرعة الانتهاء من الهوية البصرية لمدينة سانت كاترين على أن تتماشى مع الطابع التراثي والديني للمدينة وتساهم في التسويق السياحي والترويح عالميا للمنتجات البدوية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجامعة الألمانية بالقاهرة التسويق السياحي الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء استراتيجية التنمية التنمية المحلية محافظ جنوب سيناء محافظ جنوب سیناء الهویة البصریة سانت کاترین
إقرأ أيضاً:
خبير سياحي: مدينة سانت كاترين لها بعد ديني وروحاني
قال محمد كارم، الخبير السياحي، إن الاهتمام الكبير الذي يحدث في مدينة سانت كاترين، فضلا عن الاستفادة من القيمة الدينية والتاريخية، يعكس اهتمام دول العالم بالمقصد السياحي لمصر، لافتا إلى أن المدينة لها بعد ديني وروحاني لدى كل دول العالم.
وأوضح «كارم»، خلال مداخلة هاتفية على قناة «إكسترا نيوز»، أن مشروع التجلي الأعظم، يسلط الضوء على القيمة الروحية الفريدة، وأنها ستكون وجهة سياحية دينية عالمية.
مصر وفرت الراحة لكل الزوار والسائحينوشدد الخبير السياحي، على أن «الدولة المصرية مركز أصيل للتسامح الديني والتلاقي بين الأديان»، لافتا إلى أن الاهتمام الكبير من الدولة خلال الفترة الماضية، بتطوير البنية التحتية وتحسينها لمدينة سانت كاترين، يساعد بشكل كبير على توفير الراحة لكل الزوار والسائحين، واستقبالهم بهذه المنطقة.
وأشار إلى أن الطرق المؤدية للمدينة، سهلت بشكل كبير من الوصول إلى المدينة خلال الافتتاح، بالإضافة إلى المنشآت السياحية والفندقية، التي أخذت طابعا بيئيا وتراثيا للمنطقة، موضحا أن الدولة تهتم بشكل كبير للغاية بالطابع والتراث المصاحب للبيئة الموجودة، فضلا عن تشغيل القاطنين داخل المدينة، ما ساهم في وجود حراك اقتصادي داخل المدينة.