«محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تبحث التعاون مع مؤسسات أكاديمية فرنسية
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
باريس (الاتحاد)
أخبار ذات صلة يوفنتوس يوجه «ضربة موجعة» لبوجبا! باركولا: إنريكي يمنحني الحرية في «حديقة الأمراء»!بحثت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، آفاق التعاون الثقافي والعلمي، مع مؤسسات أكاديمية فرنسية، في إطار رؤيتها الاستراتيجية الخاصة بتعزيز شراكتها العلمية مع نظيراتها، على المستويين الإقليمي والدولي.
جاء ذلك، خلال الزيارة التي قام بها وفد من الجامعة، برئاسة خليفة مبارك الظاهري، مدير الجامعة للعاصمة باريس، حيث زار الوفد معهد اللغات والحضارات الشرقية «إينالكو» الذي تأسس في عام 1795م، والتقى البروفسور جان فرانسوا هوشيه، رئيس المعهد وأعضاء الهيئة التدريسية، وتناول اللقاء أولويات التعاون الأكاديمي، بما في ذلك استقبال الطلاب في المدارس الصيفية المشتركة، وتفعيل الأبحاث العلمية المتخصصة في الحضارات الشرقية، وتفقد الوفد مرافق المعهد واطلع على إنتاجه العلمي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية فرنسا باريس
إقرأ أيضاً:
الأرشيف يبحث التعاون مع وفد من «المكتبة» السنغافورية
أبوظبي: «الخليج»
استقبل الأرشيف والمكتبة الوطنية، وفداً من الأرشيف الوطني والمكتبة الوطنية السنغافورية، وبحث الجانبان سبل التعاون والاستفادة من التجارب الناجحة والمميزة في المجالات المشتركة.
جاء ذلك أثناء زيارة الوفد السنغافوري إلى مقر الأرشيف، حيث اطلع على آلية العمل، والتمهيد والاستعداد لدخول الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته، وأثر ذلك في الارتقاء بحفظ الرصيد الوثائقي والإرث الثقافي وإتاحتهما.
وفي اللقاء الذي جمع الوفد بحمد الحميري، مدير إدارة البحوث والخدمات المعرفية، والدكتور حمد المطيري، مدير إدارة الأرشيفات، تعرّف الوفد الضيف إلى دور لجنة الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، وأبرز أهدافها وخططها المستقبلية الرامية إلى دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في عمله، وأهمية توجيه السياسات والاستراتيجيات المعنية باستثمارات الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المستقبل، وأثر ذلك في استدامة التنمية في العمل الأرشيفي علمياً وبآليات متطورة ومبتكرة، والاستفادة من أحدث التقنيات وأرقى الممارسات في العالم، وتبنّي منهجية استباقية في تطوير بنية تحتية رقمية متقدمة تسهم في تسريع وتيرة التطوير، بما ينسجم مع مستهدفات استراتيجيته البعيدة المدى وتمتد لغاية 2031 في تعزيز الابتكار، وتشكيل مسارات مستقبل الذكاء الاصطناعي، وابتكار الحلول الكفيلة بتعزيز الريادة.