فيديو مرعب لـ "مستذئب" يقتل الشباب باليمن.. ما القصة |فيديو جراف
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
قبل أيام قليلة، اصطادوا في اليمن ذئباً شُبّه بالإنسان، لتعود إلى الواجهة مجددا شائعات ظهور "المستذئبين" الذين يقتلون الشباب في محافظة أبين .
فقد شغل مقطع فيديو وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، قال ناشروه إنه يظهر اصطياد ذئب بهيئة بشرية في اليمن.
وتضمّن المقطع مشاهد مصورة ليلاً سمع فيها حوارٌ بين عدد من الأشخاص وتسمع طلقات نارية.
ثم ظهر بعد ذلك رأس ذئب مضرج بالدماء لكن جسمه أشبه بجسم الإنسان.
كما أرفق الفيديو بتعليق قيل فيه: "ظهور المستذئبين في اليمن… قتلوه الشباب في محافظة أبين… كنّا نظنّ أنهم مجرد مخلوقات سينمائية!".
من هو هذا الوحش؟
وبينما حصدت اللقطات مئات آلاف المشاهدات من صفحات عدة على مواقع التواصل الاجتماعي كشفت الحقيقة.
ولمتابعة المزيد حول حقيقة ظهور المستذئبين في الثمن .. تابع الفيديو جراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اليمن محافظة أبين مقطع فيديو
إقرأ أيضاً:
عملاق مواقع التواصل الاجتماعي يوتيوب تكشف عن رقم مهول بخصوص مقاطعها
احتفلت يوتيوب الأربعاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وقد شهدت المنصة خلال السنوات العشرين تحميل أكثر من 20 مليار مقطع فيديو، فيما استحالت راهنا الوجهة الأبرز في مجال البث التدفقي.
في 23 نيسان/أبريل 2005، نشر أحد مؤسسي يوتيوب هو جاويد كريم المحتوى الأول على الموقع، وكان عبارة عن مقطع فيديو صُوّر أمام قفص يحتوي على فيلة في حديقة حيوانات سان دييغو في كاليفورنيا.
تأسست الشركة رسميا في 14 شباط/فبراير عن طريق ثلاثة موظفين في “باي بال” بينهم جاويد كريم.
وأشارت الشركة عبر موقعها الإلكتروني الأربعاء إلى أنّ أكثر من 20 مليون مقطع فيديو جديد يتم تحميله عبر يوتيوب يوميا.
وبحسب شركات متخصصة كثيرة، وصل عدد مستخدمي المنصة حاليا إلى أكثر من 2,5 مليار شخص.
يحتل موقع يوتيوب راهنا المرتبة الأولى في مجال بث الفيديو في الولايات المتحدة، مع حصة سوقية بلغت 11,1% في كانون الاول/ديسمبر 2024، متقدما كثيرا على منافسه نتفليكس (8,5%).
بعد أن كان لفترة طويلة تقتصر على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، أصبح يوتيوب راهنا منصة بارزة في قنوات التلفزيون.
وبحسب شركة “نيلسن”، كانت منصة يوتيوب تمثل في آذار/مارس ما معدله 11,6% من الوقت الذي يمضيه الأميركيون أمام الشاشة، متخطية “ديزني” (10,5%) و”باراماونت غلوبال” (8,3%).
على عكس منافسيه التقليديين، مثل القنوات التلفزيونية التقليدية وخدمات البث التدفقي، لا يدفع يوتيوب أموالا لصناع المحتوى فيه بشكل مباشر، مع أنّ هؤلاء يحصلون على حصة من عائدات الإعلانات.
وفي أيلول/سبتمبر، أعلنت المجموعة عن أدوات جديدة لمنشئي المحتوى لتحسين عرض مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مشاهدتها على التلفزيون