جيسوس: انتصرنا والجماهير سعيدة لكني غير راضٍ عن استقبال هدفين
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
ماجد محمد
علق المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال، جورجي جيسوس، على الانتصار الجديد الذي حققه فريقه، أمام نظيره الخلود، في المباراة التي جمعتهما مساء أمس.
وأكد جيسوس خلال المؤتمر الصحفي، أن فريقه حقق فوزًا جديدًا، وانتصارهم كان بأربعة أهداف، لكنه غير راضٍ عن استقبال شباكهم لهدفين.
وتابع قائلًا: “هدفنا اليوم هو الانتصار وتحقق وحتى وصولنا إلى نتيجة أربعة صفر كان الفريق جيد لكن بعد ذلك تغير الوضع وحتى تغييراتي لم تأتي بالإضافة ولم يكن النسق عالي”.
واختتم:” لا أععلم عن خطورة إصابة حسان تمبكتي حتى هذه اللحظة، وأكبر تحدي لي أن يظل فريقي على نفس المستوى والحافز العالي دون أن يقل مستواهم عن السابق ولابد أن نفكر كل يوم ألا ينقص تركيزنا من جميع النواحي”.
وتمكن الهلال من مواصلة سلسلة انتصاراته في الدوري، بعد الفوز على الخلود 4-2، خلال مجريات الجولة الخامسة من بطولة دوري روشن للمحترفين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الخلود الهلال جورجي جيسوس دوري روشن
إقرأ أيضاً:
رولين القاسم: الرجل هو السر وراء حياة زوجية سعيدة
قالت رولين القاسم إن معظم الرجال يشكون من المرأة المتجهمة «النكدية» ذات المزاج السيئ، التي تعكر صفو الحياة الزوجية وتصبح شريكًا مملًا في الحياة، مؤكدة أن الرجل هو السبب الرئيسي في ذلك، مشيرة إلى أن الرجل هو الوحيد القادر على جعل المرأة سعيدة.
قاعدة «حياة سعيدة.. زوجة سعيدة»وأوضحت رولين قاسم خلال تقديمها بودكاست الشركة المتحدة «بونجور يا بيبي»، برعاية البنك الأهلي، أن الرجل الذكي يفهم قاعدة «حياة سعيدة، زوجة سعيدة»، حيث يجب على الرجل أن يكون لطيفًا مع زوجته، أن يهتم بها ويمنحها وقتًا واهتمامًا، لأن ذلك سيكون له تأثير إيجابي على العلاقة، وعندما يدخل الرجل المنزل مبتسمًا ومبتهجًا، سيجد أن زوجته في انتظارها بحب ورغبة في الاستماع والمشاركة.
دور الرجل في خلق السعادةوأكدت أن الرجل هو الأساس في خلق السعادة، لأن إذا كان الرجل متجهمًا وحزينًا، سينعكس ذلك على أجواء المنزل، الحياة الزوجية تبدأ من داخل المنزل، وكلما كان الرجل داعمًا وسعيدًا في بيته، كلما كانت الأجواء أفضل وأكثر سعادة لجميع أفراد الأسرة.
البحث عن السعادة في الحياة البسيطةأما بالنسبة للحياة السريعة والمليئة بالضغوط، أشارت إلى أن الرجال والنساء اليوم يفتقرون إلى «جودة الحياة»، موضحة أن أجدادنا كانوا يعيشون حياة أبسط ولكنهم كانوا أسعد، حيث كان الرجل يظهر التقدير لزوجته من خلال أشياء بسيطة مثل اصطحابها لحفل فني، مما كان يعكس السعادة الحقيقية التي كانت تسود حياتهم.
الرسالة الأخيرةاختتمت القاسم حديثها بالتأكيد على أن السعادة الحقيقية تبدأ من الرجل نفسه، يجب أن يكون الرجل مصدر دعم وحب لزوجته، وأن يكون لطيفًا مع من في بيته ليجد الحياة كلها مليئة بالخير والسعادة.