المقاومة الاسلامية في العراق تستهدف “تل أبيب” وأم الرشراش بالطيران المسير
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
الثورة نت/..
أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، مساء السبت، استهداف أم الرشراش “إيلات” بالطائرات المسيرة.
وأكدت المقاومة الإسلامية أنها وفي إطار مقاومة الاحتلال، ونُصرةً أهلنا في فلسطين ولبنان ، والرد على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، فقد هاجمت هدفاً حيوياً في ام الرشراش “ايلات” في اراضينا المحتلة ، بواسطة الطيران المسيّر.
وأكدت المقاومة الإسلامية في العراق استمرارها في العمليات و دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة.
وكانت وسائل إعلام العدو الصهيوني قد أكدت سماع دوي انفجارات في “إيلات” دون تفعيل صافرات الإنذار.
قبل ذلك أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق مهاجمة هدف حيوي في “تل أبيب”، صباح السبت، بالطيران المسيّر.
وأشارت المقاومة الإسلامية في العراق إلى أنّ استهدافها أتى استمراراً في نهجها في مقاومة الاحتلال، “ونُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ”.
وأظهر تسجيل مصوّر، نشره الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية العراقية، إهداء العملية إلى الشهيد على طريق القدس القائد إبراهيم عقيل، ثأراً لدمائه.
ونفّذت المقاومة الإسلامية في العراق، فجر السبت، عمليةً بواسطة الطيران المسيّر ضدّ هدف حيوي تابع للاحتلال الإسرائيلي في الجولان السوري المحتل.
وشنّت عمليتين ضدّ هدفين آخرين تابعين للاحتلال، أحدهما عسكري في شمالي فلسطين المحتلة، والآخر حيويّ في جنوبيّها.
وأعلنت المقاومة أيضاً أنّها هاجمت هدفاً حيوياً في شمالي الأراضي المحتلة، للمرة الثالثة، خلال ساعات الفجر.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المقاومة الإسلامیة فی العراق
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تغتال حسين عطوي القيادي بالجماعة الإسلامية في غارة بجبل لبنان
بيروت- الوكالات
أعلنت الجماعة الإسلامية في لبنان استشهاد القيادي حسين عطوي في غارة جوية إسرائيلية استهدفته في بلدة بعورتا الواقعة بجبل لبنان، ووصفت الجماعة العملية بـ"جريمة اغتيال جبانة"، محمّلة الاحتلال الإسرائيلي كامل المسؤولية عنها.
وفي بيان نعي رسمي، نددت الجماعة بالجريمة التي قالت إنها "تستهدف القيادات الوطنية المقاومة"، مشيرة إلى أن "اغتيال المجاهد حسين عطوي لن يزيدها إلا إصراراً على المضي في طريق المقاومة والوفاء للقضية الفلسطينية".
وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قد ذكرت أن الغارة التي نُفذت جنوب بيروت استهدفت "عنصراً بارزاً في كل من حماس والجماعة الإسلامية"، دون تقديم مزيد من التفاصيل بشأن طبيعة العملية أو ملابساتها.
وتأتي هذه العملية في ظل تصاعد التوترات الأمنية في جنوب لبنان، وازدياد وتيرة الضربات الإسرائيلية التي تستهدف شخصيات محسوبة على فصائل المقاومة.