هشام ماجد ينتصر على آيتن عامر بفيلم "إكس مراتي"
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تراجعت إيرادات فيلم "إكس مراتي" للفنان هشام ماجد، وأمينة خليل، بعد تحقيق إيرادات عالية، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه فور عرضه، حيث حقق إيرادات أمس بلغت 427.476 جنيه، خلال الشهر الثاني من عرضه واحتل المركز الثاني في شباك التذاكر حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي، لينتصر عليه فيلم “عاشق” ويحتل المركز الأول.
أحداث فيلم إكس مراتى
ويظهر هشام ماجد خلال أحداث فيلم إكس مراتى شخصية دكتور نفسي ومتزوج من أمينة خليل ويقع في العديد من المواقف الاجتماعية الكوميدية، ويظهر محمد ممدوح، بشخصية رد سجون، ويقع في العديد من المشاكل، وهو زوج أمينة خليل السابق.
وتظهر أمينة خليل بشخصية امرأة تمتلك بيوتي سنتر، وتجمعها العديد من المشاهد مع هشام ماجد ومحمد ممدوح في إطار اجتماعي كوميدي.
أبطال إكس مراتي
فيلم إكس مراتي بطولة هشام ماجد، محمد ممدوح، أمينة خليل، بجانب عدد من ضيوف الشرف، وهو فكرة وإخراج معتز التوني، ومن تأليف كريم سامي وأحمد عبدالوهاب، والفيلم برعاية الهيئة العامة للترفيه برئاسة المستشار تركي آل الشيخ.
قصة فيلم إكس مراتي
تدور قصة فيلم إكس مراتي في إطار اجتماعي كوميدي، يظهر هشام ماجد خلاله بشخصية دكتور نفسي ومتزوج من أمينة خليل ويقع في العديد من المواقف الاجتماعية الكوميدية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث فيلم إكس مراتي إكس مراتي الموزع السينمائي محمود الدفراوي إيرادات فيلم إكس مراتي أمينة خليل آيتن عامر فيلم إكس مراتي معتز التوني أمینة خلیل العدید من إکس مراتی هشام ماجد فیلم إکس
إقرأ أيضاً:
تونس تشهد العديد من «الهزّات الأرضية» خلال أيام.. هل هنالك إمكانية لحدوث «زلزال»؟
شهدت تونس منذ بداية فبراير الجاري، عدة هزات أرضية ضرب معظمها ولاية سيدي بوزيد، وآخر الهزات التي ضربت تونس وقعت يوم أمس الأربعاء، حيث بلغت قوتها 3.5 درجات، على بُعد 8 كلم شرق المكناسي، وشعر بها عدد من سكان المعتمدية، فما أسباب هذه الهزات وهل هنالك إمكانية لحدوث زلزال؟
وول ذلك، أوضح رئيس مصلحة البحث والتطوير في الجيوفيزياء بالمعهد الوطني للرصد الجوي حسان الحامدي، أن “أسباب تسجيل هذه الهزات تعود بالأساس إلى نشاطات تكتونية تحت سطح الأرض”.
وبحسب إذاعة “موزاييك اف ام التونسية”، أشار الحامدي، “إلى أن المنطقة التي تشهد هذه الهزات تقع بالقرب من حدود الصفائح التكتونية، وبحكم أن البلاد التونسية تقع في الضفة الشمالية للصفيحة الإفريقية التي هي في حركة مستمرة نحو الصفيحة الأوروآسيوية، فإن هذه المناطق تشهد تراكم توترات وطاقة هائلة بسبب انزلاق صفائح (اندساسها تحت صفائح أخرى) أو تلاقيها (تصادمها) أو تباعدها”.
وبين رئيس مصلحة البحث والتطوير أن “المناطق التي شهدت الهزات الأرضية توجد فيها شبكة متداخلة من الفوالق والصدوع النشطة حاليا، والتي عندما تتراكم فيها كمية كبيرة من الطاقة تصل إلى حد معين فتتلاشى متمثلة في هزّات أرضية نشهدها على السطح، وهذا ما يبرر كون هذه المناطق متحركة وتشهد منذ بداية الشهر الحالي عدة هزات أرضية”.
وأشار حسان الحامدي، إلى أن “الهزة الأولى كانت الرئيسية، ووقعت بمنطقة المكناسي في ولاية سيدي بوزيد، في الثالث من فبراير، بقوة 4.9 درجات على سلم ريختر، ثم تلتها عدة هزات ارتدادية ضعيفة نوعا ما ومرتبطة بالرجّة الرئيسية، باعتبار تقاربها معها في الزمن وحدوثها في الأماكن ذاتها والقريبة منها.
وشدد على أن احتمال حدوث زلزال مدّمر ينتج عن هذه الهزات ضعيف، موضحا أن إمكانية حدوث هزات أخرى أمر وارد”.
ولفت الحامدي إلى “أن الهزات الأرضية المسجلة لم تسبب أضرارا كبيرة على مستوى البنية التحتية أو الأرواح البشرية، ما عدا بعض الشقوق في بعض البنايات”.