ترامب يطرح ساعات تحمل اسمه: يبلغ ثمن إحداها 100 ألف دولار – صورة
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، عن إطلاق مجموعة من الساعات التي تحمل اسمه، بأسعار تتراوح بين 499 دولارًا و100 ألف دولار.
وعبر منصته “تروث سوشيال”، قال ترامب: “هذه الساعات مميزة للغاية وستعجبكم”، مشيرًا إلى أنها ستكون هدية عيد ميلاد “رائعة”. كما دعا متابعيه إلى زيارة موقع إلكتروني لشراء الساعة، قائلاً: “احصل على ساعتك الخاصة بترامب الآن”.
من بين الساعات المعروضة، تأتي “ساعة ترامب فيكتوري توربيون” كأغلى خيار، بسعر 100 ألف دولار. هذه الساعة الذهبية المرصعة بالجواهر متاحة بثلاثة ألوان، ويقتصر عددها على 147 قطعة فقط.
ووفقًا للموقع الخاص بالمنتجات، فإن الساعات “ليست ذات طابع سياسي ولا ترتبط بأي حملة انتخابية”، كما أنها “لم تُصمم أو تُنتج أو تُوزع أو تُباع بواسطة دونالد ترامب أو منظمة ترامب أو أي من الشركات التابعة له”.
تعد هذه الساعات أحدث مثال على استغلال ترامب لاسمه لأغراض تجارية، وهي خطوة غير مسبوقة لأي مرشح رئاسي. وجاء الإعلان قبل 40 يومًا من الانتخابات، وفي يوم لم يظهر فيه ترامب في أي فعالية انتخابية.
ومنذ دخوله السباق قبل عامين تقريبا، حقق ترامب ملايين الدولارات من بيع منتجات تحمل اسمه مثل أحذية رياضية ذهبية وعملات فضية تحمل وجهه وتوقيعه، بالإضافة إلى كتابين، وكذلك كشف مؤخرا عن مشروع لعملة مشفرة جديدة.
الأيام البحرينية
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تجاوزت قيمتها الألف دولار... سرق كنيسة في بيروت وهذا ما حلَّ به (صورة)
صدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:"بتاريخ 15-1-2025، دخل شخصٌ مجهول الهويّة، بواسطة التّسلّق، إلى كنيسة مار أنطونيوس في محلّة الجميّزة – بيروت وسرق من داخلها عدداً من كؤوس القربان وغيرها من الأغراض، وقُدّرت قيمة المسروقات بمبلغ ألف دولارٍ أميركي.
على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد الفاعل وتوقيفه.
وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة تبيّن لشعبة المعلومات ضلوع شخصَين بعمليّة السّرقة، ومن بينهم المدعو م. أ. (من مواليد عام ٢٠٠٥، سوري).
بتاريخ 22-1-2025 وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريّاتها في محلّة النّهر، وقد اعترف بما نُسب إليه لجهة إقدامه، بالإشتراك مع شخص ثانٍ، على تنفيذ عمليّة السّرقة من داخل الكنيسة المذكورة وبيع المسروقات في إحدى بؤر الخردة في محلّة ارض جلول.
كما اعترف أنّه أقدم، بتاريخٍ سابق، على سرقة مبلغ ٤٠0 دولار أميركي من داخل مكتب في مدينة الشّويفات.
أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوف، وأودع المرجع المعني، عملاً بإشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف المتورط الثّاني".