بهذه الطريقة.. لاعب إيفرتون يحرزأحد أروع أهداف الدوري الإنجليزي
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- سجل اللاعب دوايت ماكنيل هدفين، ساهم من خلالهما في فوز ناديه إيفرتون على نظيره كريستال بالاس بنتيجة 1/2، في مباراة أقيمت على أرض ملعب الأول، السبت، ضمن مباريات الأسبوع السادس من الدوري الإنجليزي الممتاز (البريميرليغ).
وجاء هدف دوايت ماكنيل الأول بطريقة جميلة عند الدقيقة 47 من زمن المباراة، إذ سدد ببراعة كرة صاروخية من منطقة بعيدة عن المرمى لتسكن شباك المنافس.
ونال هدف اللاعب البالغ من العمر 24 عاما الإشادة والإطراء من مستخدمي منصة "إكس" (تويتر سابقا).
ووصل دوايت ماكنيل للمساهمة التهديفية رقم 5 في مسابقة البريميرليغ هذا الموسم 2025/2024، إذ أحرز 3 أهداف وقدم تمريرتين حاسمتين.
فيما وصل نادي إيفرتون للنقطة الرابعة في المركز الـ15 على سلم ترتيب أندية المسابقة في الموسم الحالي.
بريطانياالدوري الإنجليزينشر السبت، 28 سبتمبر / ايلول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا الدوري الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
تحررت سنار والجزيرة والخرطوم بهذه الطريقة، ويبدو أن تحرير كردفان ثم دارفور سيكون بوتيرة أسرع
الجيش حركته بطيئة لأنه يتحرك على نطاق واسع؛ يأخذ وقت في التجهيز والتحضير ولكنه يبسط سيطرته وبشكل لا رجعة فيه على مناطق واسعة. تحريك عدة متحركات بطبيعة الحال يأخذ وقت.
تحررت سنار والجزيرة والخرطوم بهذه الطريقة، ويبدو أن تحرير كردفان ثم دارفور سيكون بوتيرة أسرع.
المليشيا يمكن أن تشن أكثر من 100 هجوم كلها فاشلة كما حدث ويحدث في الفاشر أو كما حدث بدرحة أقل في المدرعات؛ الجيش لا يعمل بهذه الطريقة. لقد رأينا كيف حرر الجيش مناطق من الجيلي مرورا ببحري والخرطوم وحتى الحدود مع جنوب السودان، كلها أصبحت خالية من التمرد بشكل حاسم.
أكبر هزيمة للمليشيا ليس خسارة المناطق، ولكن مواجهة الحقيقة المرعبة والتي تقول بأن انتصارات الجنجويد هي دائما انتصارات لحظية وعابرة والجيش لا يهزم حتى وإن تأخر.
اليوم يدرك كل جنجويدي في قرارة نفسه أنه حتى لو استطاع العودة إلى الخرطوم وإلى الجزيرة وسنار فإنه سيخرج هاربا في النهاية.
الجنجويد لم يكونوا يصدقون أن الشعب السوداني سيقاتلهم ويطردهم؛ إعتقدوا أنهم انتصروا وأن الخرطوم والجزيرة وسنار وكل المناطق التي احتلوها قد أصبحت ملكهم إلى الأبد. هذا الوهم لم يعد موجودا الآن، ولاشك أنهم يدركون الآن أن وجودهم في دارفور نفسها عرضي ومؤقت وأن الجيش قادم مهما تأخر. إنها مسألة وقت. هذا الشعور هو الهزيمة الحقيقية.
حليم عباس