5 أبراج فلكية تميل للإحباط والخوف غير المبرر من المستقبل.. ابتعد عنهم
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
الإحباط والخوف من المشاعر الطبيعية التي تنتاب الشخص من وقت لآخر نتيجة بعض الأسباب، إلا أن هناك من يعاني من قسوة هذه المشاعر بشكل متكرر دون مبرر واضح، وهناك بعض الأبراج الفلكية التي قد يميل مواليدها إلى الشعور بالإحباط والخوف من المستقبل أكثر من غيرها نتيجة لبعض الصفات الشخصية التي تميزهم، ما يؤثر بالسلب على نفسيتهم ومن يتعامل معهم.
وحسب ما ورد على موقع «boldsky»، فإن هذه الأبراج الفلكية هي:
العقرب:
يتميز برج العقرب بشخصية عميقة وعاطفية، لكنه قد يكون عرضة للشكوك والمخاوف غير المبررة، لا سيما فيما يتعلق بالعلاقات الشخصية.
الحوت:
يمتلك برج الحوت حساسية مفرطة وقدرات حدسية عالية، لكنه قد يغرق في أحلام اليقظة والتفكير المفرط في المستقبل، مما يؤدي إلى الشعور بالقلق والحزن.
الجدي:
يسعى برج الجدي جاهدًا لتحقيق أهدافه، لكنه قد يشعر بالضغط والقلق المستمرين بشأن المستقبل، مما يؤدي إلى الإحباط.
السرطان:
يتميز برج السرطان بحساسيته وعاطفته، لكنه قد يكون قلقًا بشأن أمنه وأمن عائلته، مما يدفعه إلى الشعور بالخوف من المستقبل.
العذراء:
يميل برج العذراء إلى الكمال والتفكير الزائد في التفاصيل، مما قد يجعله يشعر بالقلق والإحباط إذا لم يتمكن من تحقيق كل شيء على أكمل وجه.
نصائح للتغلب على الإحباط والخوفوهناك بعض الحيل الفعالة التي يمكن من خلالها التغلب على الإحباط والخوف، منها:
ممارسة التأمل واليوجا؛ إذ تساعد هذه الممارسات في تهدئة العقل وتقليل التوتر. ممارسة الرياضة بانتظام؛ إذ تساهم الرياضة في إفراز هرمونات السعادة وتقليل الشعور بالقلق. التحدث مع شخص تثق به؛ فقد يساعدك التعبير عن مشاعرك في التغلب على الإحباط والخوف. بدلاً من القلق بشأن المستقبل، حاول التركيز على اللحظة الحالية والاستمتاع بها. إذا كنت تعاني من مشاكل نفسية شديدة، فلا تتردد في طلب المساعدة من متخصص.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج فلكية الشعور بالإحباط برج الحوت برج الجدي من المستقبل لکنه قد
إقرأ أيضاً:
محفوظ: غياب الانتخابات وتخوف المواطنين يعمقان حالة الإحباط السياسي في ليبيا
ليبيا – المحلل السياسي محمد محفوظ: حكومة الدبيبة تنجو مجددًا من تبعات تصريحات المنقوش
اعتبر المحلل السياسي الليبي محمد محفوظ أن حكومة عبد الحميد الدبيبة نجحت مرة أخرى في تجاوز تداعيات تصريحات نجلاء المنقوش، وزيرة الخارجية السابقة، التي أثارت جدلًا واسعًا. وأوضح محفوظ في تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط” أن الاحتجاجات الأخيرة في المنطقة الغربية كانت محدودة من حيث الحجم وعدد المشاركين، مقارنة بالاحتجاجات التي اندلعت قبل أكثر من عام عقب الكشف عن لقاء المنقوش مع وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين.
أسباب تراجع الاحتجاجاتأرجع محفوظ ضعف زخم الاحتجاجات إلى عدة عوامل، منها:
إحباط شعبي: يشعر قطاع كبير من المواطنين أن مظاهراتهم السابقة لم تؤد إلى تغيير حقيقي في السلطة أو السياسة. الخوف من الاصطدام: التخوف من مواجهة المجموعات المسلحة التابعة لحكومة الدبيبة. الأوضاع المعيشية: تركيز الأسر الليبية على تحسين ظروفهم المعيشية بدلًا من الانخراط في الشأن السياسي. تأثير غياب الانتخاباتأكد محفوظ أن عدم تحديد موعد لإجراء الانتخابات منذ ثلاث سنوات أدى إلى عزوف قطاعات كبيرة من الليبيين عن الاهتمام بالشأن السياسي، حيث باتوا يرون أن ما يحدث هو مجرد صراع على السلطة بين القوى السياسية الكبرى دون أي منفعة للمواطنين.
وقال محفوظ:
“للأسف، هذا الجمود السياسي أفقد المواطنين الأمل في أي تغيير، وباتوا يركزون على شؤونهم الخاصة بدلًا من المشاركة في قضايا عامة لا يعتقدون أنها ستؤدي إلى تحسن أوضاعهم.”