تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تصدر مؤمن زكريا مواقع التواصل خلال الساعات الماضية بعد إعلان تربي العثور على أعمال سحر في مقابر الإمام الشافعي بالقاهرة. 

التربي قال إنه عثر على كيس أسود وبداخله صورة مؤمن زكريا وزوجته ومدون على الصورة طلاسم بالأحمر ومربوطة بعروسة.  

أما شاهدة العيان قريبة التربي قالت: إن العمل كان مدفون بحوش مجدي عبد الغني.

. "القرافة بتاعتنا في الإمام الشافعي وكنا قاعدين مرات خالي قالت لابنها أزرع صبارة.. ورمضان راح يحفر لقي كيس أسود في أعمال وورق مكتوب في طلاسم وصورة لـ مؤمن زكريا". 

وأضافت "الصورة مكتوب عليها بالأحمر من وراء وكان في عروسة قماش.. الحوش اللي لقينا في العمل كان حوش الكابتن مجدي عبد الغني".

وأكملت قائلة: "جينا مياه وملح وحاولنا نشيل الكتابة من علي الصورة والطلاسم لكن معرفناش.. وأسرة مؤمن زكريا جت ومعاها شيخ عشان القصة دي والشيخ قرأ على الحاجة والصور اللي لقيناها". 

في السياق ذاته رد الكابتن مجدي عبد الغني عن القصة قائلا: كل الكلام الخاص بالأعمال والكلام الهدف منه البحث عن الترند، الحوش اشتراه جده وآخر مرة قمت بزيارة الحوش في 1984 يوم ما دفن والده؛ ولدي حوش في مقابر أكتوبر وتم دفن والدتي به، ولا أعلم شي عن الأعمال والدجل". 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مؤمن زكريا مجدي عبد الغني سحر مؤمن زكريا مؤمن زکریا عبد الغنی

إقرأ أيضاً:

حكم الصور المرسومة على الملابس وغيرها

أوضحت دار الإفتاء المصرية، حكم الشرع الكريم في الصور المرسومة على الملابس وغيرها، مؤكدة أنه لا حرج في الصور والرسومات ما دامت لا تشتمل على ما لا يجوزعرضه أو رسمه؛ كعُرْيٍ، أو فعل غير لائق، أو تحريض على مخالفة أوامر الشرع، أو الخروج عن طاعة أولي الأمر، فإن اشتملت على ذلك حَرُمَتْ.

حكم الشرع الكريم في الصور المرسومة على الملابس

وقالت الإفتاء إن ما يُؤيد إباحة الصورة المرسومة على الأسطح الملساء وما شابهها ما ورد عن أَبي طَلْحَةَ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «لَا تَدْخُلُ المَلَائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ صُورَةٌ»، قَالَ بُسْرٌ: فَمَرِضَ زَيْدُ بْنُ خَالِدٍ، فَعُدْنَاهُ، فَإِذَا نَحْنُ فِي بَيْتِهِ بِسِتْرٍ فِيهِ تَصَاوِيرُ، فَقُلْتُ لِعُبَيْدِ اللهِ الخَوْلَانِيِّ: أَلَمْ يُحَدِّثْنَا فِي التَّصَاوِيرِ؟ فَقَالَ: إِنَّهُ قَالَ: "إِلَّا رَقْمٌ فِي ثَوْبٍ"، أَلَا سَمِعْتَهُ؟ قُلْتُ: لَا، قَالَ: بَلَى، قَدْ ذَكَرَهُ. متفق عليه.

وأضافت: بهذا استدل بعض العلماء على أن الصورة على الثوب أو ما شابهه من الأسطح الملساء ليست هي المرادة، وحملوا النهي على الصورة المجسدة.
وأزضحت: ونقل ذلك الإمام ابن عبد البر المالكي في "التمهيد" (1/ 301، ط. وزارة الأوقاف المغربية): [واختلف الناس في الصور المكروهة؛ فقال قوم: إنما كره من ذلك ما له ظل، وما لا ظل له فليس به بأس، وقال آخرون: ما قطع رأسه فليس بصورة] اهـ.

وتابعت: وفي نصوص كثير من الفقهاء التصريح بأن المراد في تحريم الصور أو التصاوير إنما هي التماثيل المجسدة.
قال الإمام ابن رشد المالكي في "البيان والتحصيل" (9/ 366، ط. دار الغرب الإسلامي-بيروت): [وإنما استُخِفَّت الرُّقُوم في الثياب من أجل أنها ليست بتماثيلَ مجسَّدة لها ظلٌّ قائم تشبه الحيوان في أنها مجسَّدة على هيئتها، وإنما هي رسوم لا أجسادَ لها، ولا تحيا في العادة ما كان على هيأتها، فالمحظور ما كان على هيئة ما يحيا ويكون له روح بدليل قوله في الحديث: «إِنَّ أصْحَابَ هذِهِ الصُّورِ يُعذّبُون، ويُقال لهم يَومَ القيَامَةِ: أَحيُوا مَا خَلَقْتُمْ»] اهـ.

وقالت: ومن العلل التي ذكرها الفقهاء لتحريم التصوير: قصد مضاهاة صنع الله تعالى، والخوف من أن يؤول أمر الصور المجسَّدة لتعظيمها وعبادتها من دون الله، كما حدث ذلك في الأمم السابقة.

قال الإمام ابن العربي المالكي في "أحكام القرآن" (4/ 9، ط. دار الكتب العلمية): [والذي أوجب النهي عنه في شرعنا والله أعلم ما كانت العرب عليه من عبادة الأوثان والأصنام؛ فكانوا يُصوِّرون ويعبدون، فقطع الله الذريعةَ وحمى الباب. فإن قيل: فقد قال حين ذم الصور وعملها من الصحيح قول النبي عليه السلام: «مَن صوَّر صُورةً عذَّبهُ الله حَتّى يَنفُخَ فيها الرُّوحَ، ولَيسَ بِنَافِخٍ». وفي رواية: «الَّذِينَ يشَبّهُون بخَلْقِ الله»؛ فعلَّلَ بغير ما زعمتم. قلنا: نهى عن الصورة، وذكر علة التشبيه بخلق الله، وفيها زيادة علة عبادتها من دون الله، فنبه على أن نفس عملها معصية، فما ظنك بعبادتها] اهـ.

وأكملت: وذهب بعض العلماء إلى أن النهي ورد أولًا في كل الصور، ثم بعد أن تقرَّر هذا النهي في أذهان من ألفوا عبادة الأصنام، نُسخ هذا الحكم العام واستَثنَى الشرع منه ما تمسُّ إليه حاجة الناس، كالثياب التي بها صور مرقومة؛ فأباح ذلك للأمن من افتتان الجاهل بالصور وتعظيمها وعبادتها، ويلحق بما ذكره كل استخدام احتاجه الناس للصور المسطحة أو المرسومة ما دام لا يُتصوَّر كونها ذريعة لعبادة الصور، ولهذا أباح جمهور العلماء ما يُصنع من التماثيل للعب البنات "عرائس الأطفال".

مقالات مشابهة

  • تفاصيل حفل باليه "ألف ليلة وليلة" بالإسكندرية
  • حكم الصور المرسومة على الملابس وغيرها
  • شوبير يرد على هجوم مجدي عبد الغني: "كنت محايدًا وتحدثت باحترام"
  • شوبير يوجه رسالة لـ مجدي عبد الغني الذي لم يستكمل قائمته بانتخابات اتحاد كرة
  • مؤمن الجندي يكتب: عميد في الزنزانة
  • "مبناخدش تعليمات من حد".. شوبير يرد على تصريحات مجدي عبد الغني بشأن انتخابات اتحاد الكرة
  • رسالة لـ مجدي عبد الغني .. هاني أبو ريدة ضيف شوبير قريبا
  • تفاصيل العثور علي حمير مذبوحة بالخانكة
  • كشف تفاصيل العثور على حمير مذبوحة داخل قطعة أرض بالقليوبية
  • مؤمن الجندي يكتب: مسرحية بلا فصل أخير