مصر تدين الهجوم الإرهابي في العاصمة الصومالية مقديشيو
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
أدانت مصر، الهجوم الإرهابي الذي وقع صباح اليوم السبت 28 سبتمبر 2024، في عاصمة جمهورية الصومال الفيدرالية مقديشيو، مما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص.
وأكدت مصر على تضامنها الكامل مع جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة ودعمها لجميع جهودها في مكافحة الإرهاب وتحقيق الأمن والاستقرار.
وأعربت مصر حكومة وشعبًا عن خالص تعازيها وصادق مواساتها لحكومة وشعب جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة، ولذوي ضحايا هذا العمل الإرهابي الغادر، متمنية الشفاء العاجل لكافل المصابين.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية: أولوية مصر القصوى هي وقف حمام الدم بالمنطقة
وزير الخارجية: العدوان الإسرائيلي على غزة وصمة عار على جبين المجتمع الدوليسكرتير عام الأمم المتحدة يشيد بحكمة الرئيس وسياسة مصر الرشيدة في التعامل مع القضايا والتحديات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر الصومال مقديشيو
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية الإيرانية تدين العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة ولبنان
يمانيون../ دانت وزارة الخارجية الإيرانية استمرار العدوان والحصار الإسرائيلي على قطاع غزة ، مؤكدة ان “هذه الجرائم هي جرائم حرب وضد الإنسانية”.
ولفت المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في حديث له اليوم الجمعة الى ان “تكثيف الاعتداءات الصهيونية على مخيمات وخيام التوطين المؤقت للاجئين الفلسطينيين في غزة هو مثال موضوعي على جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية”، ودعا إلى “تحرك عالمي حاسم لمحاكمة ومعاقبة قادة الكيان الصهيوني بسبب الإبادة الجماعية وجرائم الحرب.
وانتقد بقائي “تقاعس مجلس الأمن الدولي تجاه هذه الجرائم”، وشدد على “تواطؤ الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية التي تواصل تقديم المساعدات العسكرية للكيان الصهيوني في الجرائم التي ترتكب في غزة”.
من جهة ثانية، استنكر بقائي “استمرار العدو الصهيوني بالاعتداء على سيادة لبنان ووحدة أراضيه من خلال انتهاكه المتكرر لاتفاق وقف إطلاق النار وشن هجمات جوية وطائرات مسيرة على مناطق مختلفة من لبنان واغتيال الناشطين السياسيين والاجتماعيين في البلاد”، وأكد على “مسؤولية الأمم المتحدة والدول الضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار في وقف هذه الاعتداءات والجرائم”.
وأشار بقائي الى أن “استمرار إفلات الكيان الصهيوني من العقاب واستمرار قتل المواطنين العزل في قطاع غزة والضفة الغربية واحتلال أجزاء من لبنان وسوريا يهدد بشكل خطير السلام والأمن في منطقة غرب آسيا، وأن على دول المنطقة أن تتخذ إجراءات جادة لمنع انتشار انعدام الأمن ومواجهة توسع كيان الفصل العنصري”.