الثورة نت/..

شهدت مديريتي صبر الموادم والمسراخ بمحافظة تعز، اليوم عرضاً عسكرياً شعبياً لقوات التعبئة العامة، وذلك في إطار الاحتفالات بالعيد العاشر لثورة 21 سبتمبر.

وخلال العرض الذي حضره وكيل المحافظة عبدالوهاب الجنيد ونائب مسؤول التعبئة في المحافظة محمد الجرادي ومديرا مديريتي صبر الموادم عبدالرؤف العزاني والمسراخ عبدالواحد الجابري ومسؤولي التعبئة بصبر الموادم عبدالله الجنيد والمسراخ فاروق السامعي ومدير أمن مديرية صبر الموادم العقيد عيسى عقلان، وقيادات عسكرية وأمنية وشخصيات الاجتماعية، قدّمت قوات التعبئة استعراضاً عسكرياً أظهر مدى القدرات القتالية والجاهزية العالية والاستعداد الكامل للتصدي لأعداء الوطن.

وأكد الخريجون أن القوات المشاركة في العرض هي جزء من تشكيلات دفعات “طوفان الأقصى”، التي تم إعدادها وتدريبها حديثاً لتكون درعاً حامياً لليمن وكذا استمرار التحشيد والتعبئة، والاستعداد لخيارات المرحلة الخامسة من التصعيد في مواجهة قوى الاستكبار العالمي والجهوزية لمواجهة قوى العدوان، ومساندة الشعب الفلسطيني واللبناني.

وعبروا عن الفخر والاعتزاز بما حققته ثورة 21 من سبتمبر المجيدة، من إنجازات، أهمها التحرر من الوصاية والتبعية وعزّزت من التلاحم والتكاتف بين مكونات المجتمع وأطيافه.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: صبر الموادم

إقرأ أيضاً:

أكاديميون من جامعات عالمية يطالبون بالإفراج عن الناشط المصري علاء عبد الفتاح

أعلن 127 أكاديميا من جامعات عالمية مختلفة تضامنهم مع الدكتورة ليلى سويف، والدة الناشط السياسي المصري المعتقل علاء عبد الفتاح، التي تخوض إضرابا عن الطعام منذ أكثر من خمسة أشهر للمطالبة بالإفراج عن ابنها.

وطالب الأكاديميون، في بيان مشترك، السلطات المصرية بإطلاق سراح عبد الفتاح، مشيرين إلى أن حياة والدته في خطر داهم، بعدما استنفدت كل الوسائل القانونية لإنهاء مأساة ابنها، الذي أنهى فترة حكمه منذ سبتمبر 2023 لكنه لا يزال محتجزا في السجن.

وأوضح البيان أن علاء عبد الفتاح قضى ما يقرب من 11 عاما داخل السجون المصرية، حيث حكم عليه بالسجن خمس سنوات عام 2015 لمشاركته في مظاهرة سلمية أمام مجلس الشورى عام 2013.

وبعد انتهاء فترة سجنه، خضع لمراقبة شرطية مشددة استمرت 12 ساعة يوميًا، لكنه أعيد اعتقاله في سبتمبر 2019 خلال فترة المراقبة، ليظل رهن الاحتجاز حتى اليوم.


وأكد الموقعون على البيان أن استمرار اعتقال عبد الفتاح يمثل انتهاكا للقانون، لافتين إلى أن أسرته عانت طويلا من القمع والتنكيل، حيث فقد علاء والده أثناء سجنه، كما كبر ابنه الوحيد خالد بعيدًا عن والده، بينما استمرت والدته ليلى سويف في الدفاع عن حقه رغم كل المعاناة.

وأشار الأكاديميون إلى أن ليلى سويف تخوض معركتها الأخيرة بجسدها وحياتها، بعدما استنفدت الأسرة كل السبل القانونية للإفراج عن علاء. وأكد البيان أن والدته قررت تحويل إضرابها إلى إضراب جزئي، بعد أن تدهورت حالتها الصحية وخضعت للملاحظة في مستشفى سانت توماس بلندن.

في تطور آخر، كشف المحامي الحقوقي خالد علي أن النائب العام المصري رفض احتساب مدة الحبس الاحتياطي لعبد الفتاح، ما يعني أن فترة احتجازه ستمتد حتى 3 كانون الثاني / يناير 2027، رغم أنه كان من المفترض الإفراج عنه في أيلول / سبتمبر الماضي.


يُذكر أن عبد الفتاح حصل على الجنسية البريطانية في نيسان/ أبريل 2022 من خلال والدته المولودة في بريطانيا، وتسعى أسرته لممارسة ضغوط على الحكومة البريطانية للتدخل للإفراج عنه.

يعد علاء عبد الفتاح أحد أبرز رموز ثورة 25 يناير، ويقضي حكمًا بالسجن لمدة خمس سنوات بتهمة "نشر أخبار كاذبة"، بعد اعتقاله أثناء خضوعه للمراقبة الشرطية في أيلول / سبتمبر 2019.

مقالات مشابهة

  • أمسيات رمضانية في مديريات محافظة صنعاء
  • وزير العدل يتفقد سير العمل بقاعات المحاكم في المجمع القضائي بتعز
  • السعودية تقدم عرضا جديدا لصنعاء حول اتفاق السلام.. تطور مهم
  • أكاديميون من جامعات عالمية يطالبون بالإفراج عن الناشط المصري علاء عبد الفتاح
  • شوية مفاهيم .. “يوم المرأة العالمي”
  • اختتام برنامج الإحسان الرمضاني في هيئة مستشفى 26 سبتمبر
  • لافروف: روسيا لن تقبل بأي وجود لقوات الناتو في أوكرانيا تحت أي ظرف
  • مدير الامن بتعز يرفض توجيهات المحافظ المساوى ويمنع مجلس الادارة والشركاء من الاطلاع على سير العمل
  • ميادين وشوارع القريات تحتفي بيوم العلم
  • عاجل| بيان مهم لقوات صنعاء بعد قليل (تفاصيل)