جامعة جنوب الوادي تشارك في اجتماع لجنة مشروع مناهضة الآثار السلبية للممارسات الضارة
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت وحدة مناهضة العنف ضد المرأة بجامعة جنوب الوادي تحت رعاية الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوبالوادي، والدكتور محمد سعيد نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة فى اجتماع اللجنة التنسيقية لمشروع مناهضة الآثار السلبية للممارسات التقليدية الضارة التي تشمل ختان الإناث وزواج الأطفال بصعيد مصر المقدم من هيئة بلان إنترناشيونال ايجيبت بمكتبة مصر العامة.
حيث ذكرت الدكتورة هالة خير سنارى أستاذ الصحة النفسية ومدير وحدة مناهضة العنف ضد المرأة أن هذا الاجتماع استهدف عرضا لأهم الأنشطة التي تم تنفيذها بالتنسيق مع القطاعات الحكومية المختلفة مع عرض للتحديات المختلفة، وكذلك توضيح للمبادرات والأنشطة التنسيقية المخططة للفترة القادمة، كما تم تقديم عرض متكامل لمشروع طريق المستقبل، وذلك بمشاركةالعديد من القيادات الحكومية والمحلية بالمحافظة متمثلة في الأوقاف والإعلام والمجلس القومي للمرأة ومديرية التضامن الاجتماعي ومديرية التربية والتعليم ووحدة حماية الطفل بديوان عام المحافظة ومديرية الصحة والجمعيات ومديرية العمل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اجتماع اللجنة التنسيقية التضامن الاجتماعي الصحة النفسية القطاعات الحكومية هيئة بلان إنترناشيونال جامعة جنوب الوادي خدمة المجتمع وتنمية البيئة عرض متكامل مديرية التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
الآثار السلبية لإدمان مواقع التواصل الاجتماعي وكيفية علاجها
يؤدي الاستخدام المستمر للتكنولوجيا الحديثة إلى تأثيرات سلبية على صحتنا العقلية والسلوكية، حيث أصبحنا نشهد ما يسمى “تعفن الدماغ” (مصطلح جديد يدل على التأثيرات الضارة للتكنولوجيا).
ومع زيادة الإدمان على منصات مثل “تيك توك” و”إنستغرام”، أصبحنا أكثر عرضة لتشتيت الانتباه وفقدان القدرة على التركيز بفعالية.
وبدأ العديد من الأشخاص، وخاصة من جيل ألفا (ولدوا من العام 2010 حتى الآن) وجيل Z (ولدوا بين 1997 حتى 2010 )، يلاحظ انخفاضا في القدرة على ربط الأفكار أو التركيز على أهداف طويلة المدى نتيجة للتعرض المستمر للمحتوى القصير والمجزأ على منصات التواصل الاجتماعي. وهذه التأثيرات أصبحت أكثر وضوحا، لدرجة أن المستخدمين بدأوا يناقشون آثارها على صحتهم العقلية على المنصات نفسها التي تتسبب في الإدمان.
وبهذا الصدد، يوضح البروفيسور أندرو شولي، عالم الأعصاب، أن إدمان الشاشات ينشأ من غريزة البقاء القديمة التي كانت تدفع البشر إلى التركيز على المحفزات السلبية، مثل التهديدات المحتملة.
ويشير شولي إلى أن الخوارزميات التي تتحكم في منصات التواصل الاجتماعي تفضل المحتوى الاستفزازي والسلبي، ما يزيد من تأثير “تعفن الدماغ”.
أما عن العلاج، فيرى شولي أن الحل يكمن في تقليص تأثير شاشات الهواتف والأجهزة الإلكترونية على الدماغ عبر ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحي والانخراط في أنشطة ترفيهية لا تسبب التوتر، مثل التأمل أو الرياضة أو البستنة. ويساعد ذلك في استعادة توازن الدماغ ويعيد تنشيطه.
وفي هذا السياق، أُطلقت تطبيقات مثل “ScreenCoach” التي تساهم في تقليل وقت الشاشة لدى الأطفال، من خلال ربط وقت الشاشة بالأنشطة المفيدة، مثل أداء الواجبات المنزلية أو اللعب في الهواء الطلق، ما يساعد على تقليل تأثيرات الإدمان.
روسيا اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب