عن طريق كارنيتو راكس|خبيرة تغذية تعدد فوائد زيادة القوة العضلية بالجسم.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أوضحت الدكتورة هبة حسام خبيرة التجميل، أن كبسولة" كارنيتو راكس" هي عبارة عن الالكرانتين فهو مشهور بين الشباب اللذين يترددوا على الجيمات، لأنه يقوي العضلات ويعطي طاقة، فجميع الشباب يلجأون اليه لانه يزيد من القوة العضلية فهو عبارة عن أحماض أمينية.
ترفع معدل الحرق فى الجسم وتزيد من القوة العضليةونصحت هبة خلال لقائها ببرنامج "مطبخ البلد" المذاع على فضائية “صدى البلد”، أن العادات السيئة الخاطئة التي يفعلها الإنسان دون الأخذ في الاعتبار هو قلة شرب المياة وهذه من العادات الخاطئة، وأيضا تناول الطعام بشكل متزايد في الليل كل هذا يقلل من معدل الحرق بالجسم، وأيضا أتباع أنظمة غذاء خاطئة، ولكن تناول هذه الكبسولة ترفع معدل الحرق فى الجسم وتزيد من القوة العضلية.
وتابعت هبة حسام، أن جسم الإنسان يبدأ في التحسن عندما يتم إزالة الدهون المتراكمة على الكبد وعلى الكلى، ويجب أتباع أنظمة غذائية صحيحة مع أخذ كابسولات التخسيس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كبسولة معدل الحرق
إقرأ أيضاً:
تأثير التكنولوجيا على العلاقات الأسرية في العصر الرقمي.. خبيرة توضح
قالت الدكتورة بسنت البربري، استشاري العلاقات الأسرية، إن شكل الأسرة في الوقت الحاضر اختلف بشكل كبير عن الماضي، موضحة أن هذا التغيير ترافق مع دخول التكنولوجيا إلى الحياة اليومية.
وأضافت خلال برنامج «صباح البلد»، المذاع على قناة “صدى البلد”، أن هناك فارقاً واضحاً بين الماضي والحاضر من حيث ترابط الأسرة والعلاقات بينها.
تأثير التكنولوجيا على العلاقات الأسريةأوضحت البربري أن دخول التكنولوجيا إلى حياة الأسرة الحديثة ساهم في حدوث فجوة بين أفراد الأسرة.
في الماضي، كان التواصل بين الأفراد مباشراً وداعماً، حيث كانت العلاقات الأسرية تُبنى على التفاعل الحي والوجود الفعلي مع بعضهم البعض. بينما الآن، أدى تزايد استخدام الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي إلى تراجع هذه التفاعلات المباشرة.
أشارت البربري إلى أن يوم الجمعة كان يمثل مناسبة خاصة في الماضي للعائلات، حيث كانت العائلات تتجمع لزيارة الأقارب، تبادل الأحاديث وحل المشكلات بطريقة ودية. كان هذا اليوم بمثابة فرصة للتقارب وإعادة بناء روابط الأسرة، وهو ما يعزز الترابط الأسري بشكل كبير.
ذكرت البربري أن الجو الأسري كان يشكل دعماً كبيراً للأفراد في الماضي، سواء داخل أو خارج المنزل.
هذا الجو كان يساعد في بناء الثقة بالنفس ويشجع أفراد الأسرة على التعبير عن مشكلاتهم وطلب الدعم عند الحاجة.
كما أن هذا الجو الأسري كان يؤثر بشكل إيجابي على نجاح أفراد الأسرة في المجتمع وتقديمهم لأهدافهم.
أهمية إحياء الترابط الأسريطالبت البربري بضرورة إحياء الترابط الأسري وتوفير جو من الدفء في البيت. كما أكدت على أهمية الاهتمام بتطوير العلاقات الأسرية بشكل يعزز التواصل المباشر بين الأفراد، خاصةً بين الأمهات والأبناء.
تخصيص وقت للأبناء بعيداً عن التكنولوجياأوصت استشاري العلاقات الأسرية بضرورة تخصيص وقت يومي لا يتجاوز الساعة للأبناء لاستخدام الهواتف المحمولة. كما طالبت الأمهات بتوضيح أهمية التفاعل مع الأقارب والأهل بعيداً عن وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أن هذا التفاعل يعزز من العلاقات الأسرية ويسهم في بناء أواصر قوية بين أفراد العائلة.