لبنان ٢٤:
2025-03-03@17:08:05 GMT

مفاجآت عن عملية اغتيال نصرالله.. عملاء ومعلومات!

تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT

مفاجآت عن عملية اغتيال نصرالله.. عملاء ومعلومات!

كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، مساء اليوم السبت، تفاصيل جديدة عن عملية اغتيال الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله بغارة إسرائيلية طالت الضاحية الجنوبية لبيروت، أمس الجمعة. وقالت الصحيفة إنّ هناك 3 وحدات عسكرية عملت على تنفيذ العملية وهي الوحدة 9900، الوحدة 504، والوحدة 8200.  وأوضحت الصحيفة أن الوحدة 9900 في الجيش الإسرائيلي، هي التي ساهمت بجمع المعلومات البصرية وتحديد الإحداثيات وكذلك الوحدة 504 التي تُشغل العملاء، وأضافت: "المعلومات التي استخدمتها القوات الجوية خلال العملية جاءت من شعبة الاستخبارات العسكرية لا سيما الوحدة 8200".

وكشفت الصحيفة نقلاً عن مصادر في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية قولها إن "الموساد بدأ التخطيط للعملية ضد حزب الله منذ أكثر من عقدٍ من الزمن"، وتابعت: "في الموساد، جرى درس نقاط قوة وضعف حزب الله، ثم خططوا وبدأوا في تنفيذ سلسلة من العمليات الاستخباراتية في الميدان، والتي كانت في الواقع الحملة الاستخباراتية الأساسية التي بدونها لا يستطيع الجيش الإسرائيلي أن ينفذ ما يفعله اليوم". بدورها، قالت القناة الـ"14" الإسرائيلية إن "وزيرالدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت تحفظ على تصفية نصرالله لكن نتنياهو وافق على ذلك من نيويورك".    

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ما هي الأسباب التي تعزز فرص الهجوم الإسرائيلي على إيران؟

تناولت صحيفة "غلوبس" الاقتصادية العبرية التقارير الأجنبية عن "هجوم إسرائيلي مُخطط على إيران"، ونقلت تحليل معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي بشأن تلك القضية، موضحة أن طهران تحاول إخفاء وضعها الاقتصادي البائس.

 

وقالت "غلوبس" تحت عنوان "الانهيار الاقتصادي الإيراني يشعل فتيل البرنامج النووي.. على الورق على الأقل"، إن التقارير الأجنبية بشأن النووي الإيراني أثارت استغراب الكثيرين في إسرائيل، وجاء في أحدها بصحيفة "ذا تلغراف" البريطانية، أن إيران رفعت مستوى التأهب في نظام الدفاع الجوي بمنشآتها النووية، خوفاً من هجوم إسرائييل أمريكي، مشيرة إلى أنه على الورق، يبدو توقيت مثل هذا الهجوم مثالياً من حيث الأمن الإقليمي، لأن حركة حماس الفلسطينية ضعفت بشكل كبير، وأصبح حزب الله في وضع حرج، وفي الوقت نفسه سقط نظام بشار الأسد في سوريا، وتعطلت سلاسل الإمداد الإيرانية بالأسلحة والأموال.
ونقلت عن معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي، أنه منطقياً وعسكرياً، هذا هو الوقت المناسب لضرب إيران، ولكن يبدو أن طهران تسيء تفسير نوايا إسرائيل التي لن تهاجم وحدها، مشيراً إلى أن الرئيس الأمريكي يفرض عقوبات في وقت ينفتح فيه على المفاوضات مع طهران.

في أول تعليق له.. محمد جواد ظريف يكشف كواليس استقالتهhttps://t.co/jFwmRVqVik

— 24.ae (@20fourMedia) March 3, 2025  تأثير العقوبات الأمريكية

وتقول الصحيفة الإسرائيلية إن سياسة العقوبات التي ينتهجها دونالد ترامب تسير على قدم وساق، مشيرة إلى أنه قبل نشر تقرير "ذا تلغراف"، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على أكثر من 30 تاجراً ومشغلا لناقلات النفط وشركات الشحن المشاركة في أسطول الظل الذي يخدم صناعة النفط الإيرانية، وتشمل القائمة عقوبات على تجار النفط في عدد من الدول، بالإضافة إلى مدير شركة النفط الوطنية الإيرانية، ومديري ناقلات النفط من الصين.
وتحدثت الصحيفة عن تأثير عقوبات النفط على الوضع الاقتصادي في إيران، التي يعيش أكثر من ثلث سكانها تحت خط الفقر، في الوقت الذي يقدم النظام الإيراني أكثر من 10 آلاف دولار لأسر أعضاء حزب الله الذين أصيبوا في الحرب، فيما ظلت المكاتب الحكومية والبنوك والمدارس في 22 من محافظات إيران البالغ عددها 31 مغلقة اليوم الإثنين بسبب عدم توفر الكهرباء اللازمة لتشغيلها.


تقدم البرنامج النووي

وعلى النقيض تماماً من حالة الاقتصاد المحلي، فإن البرنامج النووي الإيراني أصبح الآن في أكثر مراحله تقدماً على الإطلاق، وفقاً لتقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
ونقلت غلوبس عن المعهد أنه "من الممكن أن يكون هذا نابعاً من مصلحة داخلية في إيران لإظهار قدرتها على الصمود في الخارج، بعد التصريحات الإسرائيلية بشأن القضاء على الدفاع الجوي الإيراني، وليس من المستحيل أن يرغب النظام، بسبب الوضع الاقتصادي الصعب في البلاد، في إيصال رسالة مفادها أنه على الرغم من أن الوضع الداخلي رهيب، فإن التهديد الخارجي أعظم، كما كانت الحال خلال الحرب الإيرانية العراقية في ثمانينيات القرن العشرين".
في السياق ذاته، أجرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية حواراً مع بيني سباتي، الباحث البارز في برنامج إيران في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي، والذي عكس في حديثه صورة قاتمة عن إيران، مؤكداً أن الأزمة الحالية أكثر خطورة من الحرب الإيرانية العراقية.

هل يُسقط تعدين البيتكوين النظام الإيراني؟https://t.co/tepd2E95XR

— 24.ae (@20fourMedia) February 28, 2025  إقالة دون تأثير

وعلى الرغم من أن إقالة وزير الاقتصاد الإيراني عبد الناصر همتي تثير تساؤلات حول قدرة الحكومة على التعامل مع الأزمة الاقتصادية المستمرة، إلا أن سباتي يقول إن هذه الإطاحة لن يكون لها أي تأثير تقريباً، وأن "حكومة هذا الرئيس لا تتخذ القرارات حقاً، ولا تتمتع بأي تأثير حقيقي، ولكن من يتمتع بتأثير حقيقي هو الزعيم، في إشارة للمرشد علي خامنئي، ومستشاريه، وغالبيتهم من الحرس الثوري.
وبحسب سباتي، فإن إشارة الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إلى أن الوضع الحالي أكثر خطورة من الحرب الإيرانية العراقية، تكشف عن الضعف الإيراني.
ورأى أن رفض خامنئي استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة الأمريكية يسبب أضراراً جسيمة، لأنه يحط من قدر الدولة الإيرانية والاقتصاد الإيراني، والمجتمع أيضاً، ويذهب بكل شيء نحو الهاوية على شكل كرة من الثلج.

مقالات مشابهة

  • حصيلة جديدة ومعلومات عن عملية الدهس في ألمانيا
  • ما هي الأسباب التي تعزز فرص الهجوم الإسرائيلي على إيران؟
  • الشرطة الإسرائيلية: منفذ عملية حيفا شاب درزي
  • الشرطة الإسرائيلية: تم تحييد منفذ عملية الطعن في حيفا
  • حزب الله تقبل التعازي باستشهاد نصرالله وصفي الدين في النبطية
  • اجتماع لمناقشة آلية تنفيذ المشاريع وعمل الوحدة التنفيذية في الأمانة
  • رسائل من لبنان إلى إيران.. مضمونها قاسٍ وتقرير اسرائيلي يكشفها
  • بالفيديو.. نصرالله في المدينة الرياضية!
  • لأول مرة بـسوهاج العام.. إجراء عملية ناجحة لتصليح شق سقف الحلق لطفلة
  • فيديو يكشف أمكنة استخدمها نصرالله.. مفاجآت جديدة!