أحمد سعد يحتفل بعيد ميلاد ابنته الكبرى «جودي»: «في وشها تفاصيل حياتي»
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
احتفل المطرب أحمد سعد بعيد ميلاد ابنته الكبرى «جودي» من خلال منشور له عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، برسالة مؤثرة.
تفاصيل احتفال أحمد سعد بابنته الكبرىوأوضح المطرب أحمد سعد في رسالته لابنته قائلا: "البنت دي ابنتي الحبيبة جودي في وشها تفاصيل حياتي يمكن عشان هي حياتي.. وكمان أنا عرفت على إيدها يعني إيه حب الأولاد.
View this post on Instagram
A post shared by Ahmed Saad (@ahmedsaadofficial)
آخر أعمال المطرب أحمد سعدوكان آخر أعمال المطرب أحمد سعد أغنية الزين والتي قام بطرحها على طريقة الديو مع الشاب خالد عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات يوتيوب، وهى من ألحانه، وكلمات مصطفى حدوتة، وتوزيع إيهاب كلوبيكس، وميكس ماستر أمير محروس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد سعد أغاني أحمد سعد ابنة أحمد سعد علياء بسيوني زوجة أحمد سعد انفصال أحمد سعد المطرب أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
مركز بحوث الشرق الأوسط بجامعة عين شمس يحتفل بعيد تحرير سيناء
نظم مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية بجامعة عين شمس، بالتعاون مع كلية الآداب، ندوة بعنوان "وقائع في ازمة طابا 1910-1911 من خلال الوثائق التركية العثمانية"، بمشاركة الدكتور محمد عبد اللطيف هريدي، عميد كلية الآداب الأسبق وأستاذ اللغة التركية، تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، والدكتورة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ورئيس مجلس إدارة مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية، وذلك بمناسبة الاحتفال بالعيد القومي لتحرير سيناء الثالث والأربعين.
استهل الندوة الدكتور حاتم العبد، مدير المركز، مرحبًا بالسادة الحضور، وموجهًا الشكر إلى الدكتورة حنان كامل، عميد كلية الآداب، لحرصها الدائم على دعم المركز والتعاون معه على جميع الأصعدة.
وأعرب العبد عن سعادته لاستضافة أحد رواد اللغة التركية، والذي ندين له بعظيم الفضل في استرداد طابا من خلال ترجمته للوثائق التركية والعثمانية التاريخية التي تثبت بالدليل القاطع أحقية مصر في أرض طابا.
من جانبه، استعرض الدكتور محمد هريدي، كواليس الإعداد لعملية التحكيم المعنية باسترداد طابا عام 1987، والتي تضمنت لجنة مشكلة من كبار المفكرين والعلماء المصريين في مختلف التخصصات المعنية، كما استعرض جانب كبير من الوثائق والمستندات التركية والعثمانية التي اضطلع بترجمتها، والتي اعتمدت عليها مصر في الجولات التحكيمية لإثبات أحقية مصر في كامل أرض سيناء، وعودة طابا في نهاية المطاف إلى رحاب السيادة المصرية.