حملة «اكشف» تستهدف مليوناً من مرضى القلب
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
أطلق «أطباء الإمارات» حملة «اكشف» للكشف عن الأمراض القلبية محلياً ودولياً باستخدام أكبر سلسلة من العيادات المتنقلة والمستشفيات المتحركة محلياً في مختلف إمارات الدولة، ودولياً في كل من مصر والمغرب وزنجبار وأوغندا والمغرب، وذلك تزامناً مع اليوم العالمي للقلب الذي يصادف 29 سبتمبر من كل عام.
وأطلقت الحملة بإشراف الفرق الإماراتية الطبية الاحتياطية وعدد من الخبراء والأطباء المختصين في أمراض القلب، بمبادرة مشتركة مع برنامج الإمارات للتطوع الطبي وجمعية دار البر ومؤسسة بيت الشارقة الخيري ومركز الإمارات للقلب والمجلس الإماراتي للقلب والمجلس العربي للقلب.
وتتضمن الحملة العديد من الملتقيات الصحية والمنتديات الطبية والقوافل الصحية والعيادات المتنقلة والمستشفيات المتحركة في مختلف إمارات الدولة في المرحلة الأولى، ودولياً في المرحلة الثانية، تهدف الحملة للوصول إلى مليون شخص بغض النظر عن اللون أو الجنس أو العرق أو الدين.
وأكد الدكتور عادل الشامري العجمي، الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء رئيس أطباء الإمارات مدير عيادات الإمارات المتنقلة للقلب، أهمية رفع مستوى الوعي لدى الجميع بشأن أهمية اتباع أسلوب حياة صحي، بهدف الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية نظراً لمضاعفاتها.
(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات أطباء الإمارات أمراض القلب
إقرأ أيضاً:
طلاب اليمن في الخارج يطلقون حملة للمطالبة بصرف مستحقاتهم المتأخرة
أعلنت اتحادات طلاب اليمن المبتعثين في الخارج، اليوم الثلاثاء، عن إطلاق حملة طلابية شاملة في دول الابتعاث، للمطالبة بصرف المستحقات المالية المتأخرة.
وقالت الاتحادات، في بيان صادر بتاريخ 8 أبريل، إن الكثير من الطلاب يعيشون للسنة الثانية على التوالي دون أي دعم، ما يهدد مستقبلهم الأكاديمي.
وطالبت بصرف مستحقات الربع الرابع لعام 2023 وحتى الربع الثاني من 2025، وتوفير تذاكر الخريجين، وتفعيل البروتوكولات الثقافية، إضافة إلى حل إشكالية اعتماد الموفدين وإيقاف صرف "البدل النقدي" المخالف.
وأكد البيان أن الحملة ستكون مفتوحة وستتضمن خطوات تصعيدية وإعلامية، ما لم يتم التجاوب الجاد مع المطالب.
ودعت الاتحادات، في بيانها، إلى تضامن المجتمع اليمني مع الطلاب باعتبارهم يمثلون مستقبل البلاد العلمي.
وذكرت أن الحملة جاءت في ظل ما وصفته بتصاعد معاناة المبتعثين نتيجة الإهمال الحكومي وتدهور الأوضاع الاقتصادية.
البرازيل تمنح الأولوية للتفاوض لحل أزمة الرسوم الجمركية مع أمريكا