عرض شعبي لقوات التعبئة بمديريتي مدينة وريف البيضاء
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
سبأ :
نظمت قوات التعبئة العامة بمديريتي مدينة البيضاء وريف البيضاء في محافظة البيضاء، اليوم عرضا ومسيرا مسلحاً احتفاء بالعيد العاشر لثورة الـ21 من سبتمبر المجيدة وتضامنا مع الشعب الفلسطيني واللبناني.
ورفع المشاركون في العرض من خريجي دورات طوفان الأقصى، رايات وشعارات الحرية.. مؤكدين الجهوزية العالية لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
وفي العرض بحضور عضو مجلس الشورى عبدالله المظفري ووكيل المحافظة ناصر الريامي و مديري مدينة البيضاء أحمد الرصاص و ريف البيضاء عادل الكسادي، أكد المشاركون الجهوزية العالية لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” نصرة للشعب الفلسطيني واللبناني وإسنادا لمقاومتهما حتى تحقيق النصر.
وعبّر المشاركون عن الفخر والاعتزاز بما تحقق من إنجازات خلال عشر سنوات من عمر ثورة الـ 21 من سبتمبر المجيدة التي من أهمها التحرر من الوصاية والتبعية واستعادة القرار اليمني والسيادة الوطنية وبناء جيش قوي.
وباركت قوات التعبئة في المديريتين نجاح الضربات العسكرية اليمنية التي استهدفت مواقع وأهداف حساسة لكيان العدو الصهيوني .
وأكدت الاستمرار في التحشيد والتعبئة العامة والاستعداد لخيارات المرحلة الخامسة من التصعيد في مواجهة قوى العدوان والاستكبار العالمي.
حضر العرض مسؤولي التعبئة العامة بالمديريتين خالد الريامي وزكريا الشامي وأمين محلي المدينة صادق القاضي وامين محلي ريف البيضاء عبداللاه الهصيصي وقيادات محلية وتنفيذية.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقتحم قرية دير قديس غرب مدينة رام الله بالضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في قرية كفر قدوم بمدينة رام الله بالضفة الغربية، شرق قلقيلية، وذلك وفقًا لفضائية "القاهرة الإخبارية" نقلًا عن وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الأحد.
جاء ذلك عقب اقتحام قوات الاحتلال القرية وتمركزها في منطقة محيط مسجد عمر بن الخطاب، وسط إطلاق قنابل الصوت، والغاز السام، تجاه المواطنين، دون أن يبلغ عن إصابات.