في ذكرى رحيله.. ما لا تعرفه عن أحمد رمزي "الفتى الشقي"
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
يصادف اليوم السبت 28 سبتمبر ذكرى رحيل الفنان أحمد رمزى، الذي رحل عن عالمنا عام 2012، ولقب بـ "الولد الشقي"، وكان يُعتبر رمزًا للجاذبية في السينما المصرية، ويُعتبر واحدًا من الأيقونات في تاريخ السينما، ولا يزال يُذكر بأعماله التي تركت بصمة في قلوب محبيه، ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية مقطتفات من حياة احمد رمزي.
ولد أحمد رمزي في 23 مارس فى محافظة الإسكندرية لأب مصرى يعمل طبيبًا وأم أسكتلندية كان شابًا وسيمًا رياضيًا لم ينجح في تحقيق أمنية والده بأن يصير طبيبًا ومن ثم التحق بكلية التجارة ومنها سلك طريق التمثيل، نجح فى تحقيق نجاحات عديدة كرجل رياضى، فكان يجيد أحد الألعاب الرياضية القتالية، وساهمت صداقته القوية بالفنان عمر الشريف التى بدأت قبل دخوله المجال فى أن يحقق حلمه بدخوله مجال التمثيل، وتوفي رمزي عن عمر ناهر 82 عاما إثر جلطة دماغية بعد سقوطه على أرضية حمام منزله نتيجة اختلال توازنه ودفن في الإسكندرية.
زيجات أحمد رمزيتزوج الفنان أحمد رمزي ثلاث مرات، الأولي من السيدة عطية الدرملي والتي كانت لا تجيد اللغة العربية وإنفصل عنها، الزيجة الثانية كانت من نجوى فؤاد واستمرت 21 يومًا فقط، أما الزيجة الثالثة كانت من زوجته اليونانية نيكولا والتى إنجب منها ابنه نواف.
مسيرة أحمد رمزي الفنيةكان أول أفلام أحمد رمزي "أيامنا الحلوة"، في عام 1955 مع عبدالحليم حافظ وعمر الشريف وفاتن حمامة، وقدّم خلال مشواره الفنى 113 عملًا فنيا، وفى عام 1975 قدّم فيلمى "جنون الشباب"، و"الحب تحت المطر"، ثم فيلم "حكاية وراء كل باب"، ثم غاب وعاد إلى السينما عام 1995 من خلال فيلم "قط الصحراء"، وشارك عام 2000 فى فيلم "الوردة الحمراء" ومسلسل "وجه القمر"، وكان آخر أعماله مسلسل "حنان وحنين" عام 2007 مع صديق عمره الفنان العالمى عمر الشريف.
أحمد السقا وأحمد رمزيكان الفنان أحمد السقا هو الوحيد الذى حضر الجنازة من الفنانين وظهر حافي القدمين أثناء دفن جثمانه بيديه، وقال السقا، "كنت وعدته ألّا أتركه حتى آخر يوم في حياته، عندما كنت ألتقي معه، واعتبره مثل والدى، رحمه الله، وحاولت أن أرد له جزءًا من جميله علىَّ، فأنا سعيد بأننا كنا نتحدث معًا، وأنني كنت أعرف شخصًا مثل هذا الرجل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار أحمد رمزي الفنان أحمد رمزي ذكرى رحيل أحمد رمزي أحمد رمزي أحمد رمزی
إقرأ أيضاً:
الجزائر تطالب فرنسا بمراجعة سعر كراء إقامة السفير بـ”فرنك رمزي” منذ 1962
زنقة 20 | متابعة
نشرت وكالة الانباء الجزائرية ، أن وزارة الخارجية الجزائرية بحثت الأسبوع الماضي ، مع سفير فرنسا بالجزائر ستيفان روماتي ، ملف العقارات التي وضعتها الجزائر تحت تصرف فرنسا.
ووفق ما نشرته وكالة الانباء الجزائرية ، فإن “هناك 61 عقارا في المجموع تشغلها فرنسا على التراب الجزائري مقابل إيجارات جد منخفضة”.
ومن بين هذه الأملاك العقارية، بحسب وكالة أنباء الجزائر، “يوجد مقر سفارة فرنسا بالجزائر الذي يتربع على مساحة شاسعة تقدر ب14 هكتارا (140.000 متر مربع) بأعالي الجزائر العاصمة مقابل إيجار جد زهيد لا يغطي حتى سعر غرفة الخدم بباريس”.
بالإضافة لإقامة سفير فرنسا المعروفة باسم “ليزوليفيي” (أشجار الزيتون) ، والتي تتربع على مساحة 4 هكتار (40.000 متر مربع) ومؤجرة بالفرنك الرمزي على أساس سعر إيجار لم يتغير منذ سنة 1962 إلى غاية شهر أغسطس 2023. ولم تبد فرنسا قط للجزائر مثل هذا السخاء على ترابها.