أسرع طريقة عمل هريسة الشطة.. «هتحضرها في 10 دقائق»
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
هريسة الشطة من التتبيلات المفضلة لدى عشاق الأكلات الحارة، لأنها تضفي طعما لذيذا للطعام، لذلك تحرص الأمهات على تحضيرها في المنزل، لإضافتها للعديد من الوجبات خاصة الأكلات الشعبية، نظرا لمذاقها المختلف ورائحتها غير المعتادة، ونستعرض أسرع طريقة عمل هريسة الشطة خلال 10 دقائق.
طريقة عمل هريسة الشطةخطوات بسيطة يمكن من خلالها هريسة الشطة في المنزل بوصفات مختلفة على خطى الشيف نجلاء الشرشابي في برنامجها الذي يعرض على قناة «سي بي سي» سفرة والتي جاءت منها:
½ كيلو فلفل حار أحمر 1 ثمرة فلفل رومي أحمر ¼ كوب ثوم 1 كوب زيت ملح فلفل أسود طريقة التحضير في البداية نقوم بخلط المكونات في الكبة يحفظ الخليط في برطمان نظيف جاف في الثلاجة ويستخدم طريقة عمل هريسة الفلفل الأحمر كيلو فلفل أحمر حار 1\2 كيلو فلفل أحمر رومي ملعقة صغيرة بهارات مشكلة 10 فصوص ثوم صلصة طماطم ربع كوب خل كوب زيت زيتون رشة ملح خطوات التحضيريفرم الفلفل مع الملح والبهارات والخل والثوم والصلصة في الكبة
طريقة عمل هريسة الشطة الخضراء نصف كيلو فلفل أخضر رومي شطة حمراء 5 فص ثوم نصف كوب ماء نصف كوب زيت 1 ملعقة صغيرة سكر 1 ملعقة صغيرة ملح خطوات التحضير في البداية يتم إضافة الفلفل الرومي والثوم وتفرم في محضر الطعام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفلفل الحار فلفل هريسة کیلو فلفل
إقرأ أيضاً:
يتسبب بـ«وفاة شخص كل 6 دقائق».. الصحة العالمية تحذّر من مرض خطير
كشفت منظمة الصحة العالمية عن معلومات خطيرة، محذرة من “مرض يتسبب بموت شخص كل 6 دقائق”.
وحذرت منظمة الصحة العالمية، “من استمرار تفشي “مرض السل” باعتباره أحد أخطر الأمراض المعدية عالميا”.
و بمناسبة اليوم العالمي للسل، الذي يوافق 24 مارس من كل عام، و”تحت شعار “نعم، نستطيع القضاء على السل – الالتزام، الاستثمار، التنفيذ”، دعت المنظمة إلى تعزيز الجهود الدولية للقضاء على المرض”.
ووفقًا للمنظمة، “يمثل إقليم شرق المتوسط 8.7% من إجمالي حالات السل عالميا، حيث سجلت 936 ألف إصابة جديدة و86 ألف حالة وفاة في عام 2023”.
من جانبها، أوضحت الدكتورة حنان بلخي، المديرة الإقليمية للمنظمة، أن “شخصا يصاب بالسل كل 34 ثانية، بينما يُفقد شخص آخر حياته كل 6 دقائق”، مشيرةً إلى أن هذه “الوفيات يمكن تجنبها لأن السل مرض قابل للشفاء، ورغم تحقيق معدل نجاح في العلاج يتجاوز 90%، لا تزال 3 من كل 10 حالات غير مكتشفة أو غير معالجة، مما يزيد من خطر انتشار المرض وظهور سلالات مقاومة للأدوية”.
ودعت منظمة الصحة العالمية “الحكومات والمجتمعات إلى توسيع نطاق الكشف المبكر والتشخيص والعلاج الوقائي لضمان رعاية فعالة”، كما أكدت التزامها “بالعمل مع الدول لتعزيز جهود مكافحة المرض، وتوسيع خدمات الفحص والعلاج، وتحسين الوقاية، خاصة في المناطق النائية والأكثر تضررا”.
هذا “وتواجه المنطقة تحديات كبيرة في السيطرة على المرض، أبرزها ضعف الكشف المبكر، وصعوبة الوصول إلى الرعاية الصحية، وارتفاع نسب التخلف عن العلاج، خاصة بين اللاجئين والمهاجرين”.