عرض شعبي لقوات التعبئة في مديرية الحشاء بالضالع احتفاءً بالعيد الـ 21 من سبتمبر
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
الثورة نت|
شهدت مديرية الحشاء في محافظة الضالع اليوم عرضاً شعبياً لقوات التعبئة العامة بمناسبة العيد العاشر لثورة ٢١ سبتمبر المجيدة وتضامنا مع الشعب الفلسطيني.
ورفع الخريجون راية الحرية والعلمين اليمني والفلسطيني، مرددين شعارات الحرية وعبارات النصر للأقصى وفلسطين، مؤكدين وقوفهم إلى جانب الشعبين الفلسطيني واللبناني واستعدادهم الدفاع عن المقدسات بأرواحهم وكل ما يملكون.
وخلال العرض أشار مسؤول التعبئة بالمحافظة أحمد المراني، إلى أن ثورة ٢١ سبتمبر جسدّت معاني الحرية والاستقلال وأخرجت الوطن من بوتقة الوصاية والارتهان إلى شاطئ الحرية ومصدر القرار.
ولفت إلى أن الثورة أفشلت مخططات ورهانات الخارج ومرتزقة الداخل وسعيهم لتمزيق البلاد خدمة للعدوان .. معبراً عن الفخر والاعتزاز بوقوف اليمن إلى جانب الاقصى وفلسطين الذي كان ثمرة هذه الثورة وحنكة قائدها السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي رجل القول والفعل.
وأكد المراني أن ثورة ٢١ سبتمبر مكملة لثورة الـ 26 من سبتمبر الذي يتغنى بها من جعلوا الوطن تحت الوصاية الدولية مسلوبة القرار، وأضعفوا الجيش ودمروا استراتيجيته ودفاعاته ليصبح جيشاً لا يستطيع الدفاع عن أرضه ووطنه، بعيداً عن كل أهداف الثورة والغاية منها.
وأشار إلى جهوزية قوات التعبئة العامة لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” بقيادة قائد الثورة .. مجدداً تفويض القيادة في اتخاذ ما تراه مناسبا لنصرة غزة والقضية الفلسطينية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العيد الـ 21 من سبتمبر
إقرأ أيضاً:
اجتماعات في مديرية جحانة بصنعاء للتهيئة للبرنامج الرمضاني والدورات الصيفية
الثورة نت|
عُقدت بمديرية جحانة، في محافظة صنعاء اجتماعات في إطار التهيئة للبرنامج الرمضاني وإقامة الدورات والأنشطة الصيفية.
وناقشت الاجتماعات التي نظمتها السلطة المحلية والتعبئة العامة في عزل المدينة وبلاد اسناف ووادي مرحب، بحضور مسؤولي التعبئة العامة بالمديرية صالح الحصني والقطاع التربوي علي الأشول آلية تفعيل دور الجميع في تعزيز الحشد والوعي المجتمعي للاستعداد والتفاعل مع البرنامج الرمضاني والدورات الصيفية، والبدء في التسجيل للمدارس الصيفية المفتوحة والنموذجية لهذا العام.
وأكد المجتمعون أهمية الإعداد الجيد والتهيئة لجعل شهر رمضان محطة تربوية إيمانية قرآنية تزكي النفوس وتعزز التمسك بالهوية الإيمانية وتخلق جيل واعٍ متمسك بالثوابت الدينية يسهم في بناء أمة مؤمنة مجاهدة في سبيل الله.
وشددوا على ضرورة الحشد للدورات الصيفية لما لها من أهمية كبرى في تحصين الأجيال من الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة والتمسك بالهوية الايمانية والثقافة القرآنية.
ونوهوا بتفرد اليمنيين في استقبال شهر رمضان وإحيائه بالطاعات، باعتباره محطة تربوية تهذب النفوس، لافتين إلى أهمية استغلال الشهر المبارك للتحشيد لإلحاق الأبناء بالدورات الصيفية.