عضو غرفة السياحة: مشروع التجلي الأعظم لجميع الأديان ويتابعه الرئيس بنفسه
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
قال مجدي صادق، عضو غرفة السياحة، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي هو من اختار اسم مشروع التجلي الأعظم في سانت كاترين، وهذا المشروع لجميع الأديان ولهذا يتم تطويره والسيسي يتابعه شخصيًا.
مدينة سانت كاترين تستهدف السياحة الدينيةوأضاف صادق، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «الساعة 6»، المذاع على فضائية «الحياة»، أن السياحة المقصودة في مدينة سانت كاترين هي السياحة الدينية، وبدأ حاليا ربطها بعدد من دول العالم منها الدول الأفريقية ودولة ماليزيا وأمريكا.
وواصل: «بعض المسلمين الأمريكيين يذهبون إلى سانت كاترين قبل الذهاب لأداء العمرة في مكة المكرمة وكذلك في طريقهم للعودة، وهذه من الخطط التي يوجد عليها الطلب من جميع دول العالم وبدأت الدولة دراستها، وسيكون افتتاح مشروع التجلي الأعظم بحضور الرئيس السيسي والقيادات الدولية والدينية لجميع الأديان».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التجلي الأعظم سانت كاترين سيناء مشروع التجلی الأعظم سانت کاترین
إقرأ أيضاً:
خبير: طفرة بالعلاقات المصرية الأوروبية في عهد الرئيس السيسي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن هناك طفرة كبيرة حدثت في العلاقات المصرية الأوروبية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، والتي وصلت للارتقاء بمستوى الشراكة الاستراتيجية في مارس 2024.
وأضاف "أحمد" في مداخلة هاتفية لبرنامج "هذا الصباح" على فضائية "إكسترا نيوز" اليوم الاثنين، أن الدائرة الأوروبية من أهم دوائر السياسة الخارجية المصرية، نظرًا لتشابك المصالح والعلاقات الاستراتيجية بين البلدين، حيث تسير العلاقات المصرية الأوروبية في مسارين:
الأول مسار العلاقات الاقتصادية والسياسية في إطار تعزيز شراكات مصر مع كل دول العالم.الآخر هو التنسيق المصري الأوروبي حول التحديات الإقليمية والقضايا المختلفة وعلى رأسها القضية الفلسطينية.وتابع، أن الاتحاد الأوروبي هو الشريك التجاري الأول لمصر، لافتًا إلى أن الرئيس السيسي يولي أهمية كبيرة لعلاقات مصر بأوروبا، سواء على مستوى الاتحاد الأوروبي أو الدول الأوروبية.
وأوضح خبير العلاقات الدولية، أن مصر الآن تمثل أهمية كبيرة لأوروبا من الناحية الاقتصادية، لأن لديها اقتصاد واعد، كما أنها تمثل بيئة جاذبة للاستثمارات الأوروبية في مجالات مختلفة والدول الأوروبية تبحث عن التعافي الاقتصادي، وأيضًا مصر تمثل أهمية كبيرة في مجال الطاقة فهي مركز إقليمي للطاقة والغاز.