في ذكرى ميلاده.. اللحظات الأخيرة في حياة علاء ولي الدين
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
يحل اليوم السبت 28 سبتمبر، ذكرى ميلاد الفنان الراحل علاء ولي الدين، الذي ظلت اعماله الكوميدية راسخة في أذهان الجمهور، وتركت بصمة في السينما المصرية، وشارك في بدايته بأدوار ثانوية في أفلام الزعيم عادل إمام، وانطلق بعد ذلك وقام ببطولة عدة أفلام مثل فيلم «الناظر»، وفيلم «عبود على الحدود»، ومسرحية «حكيم عيون»، ومسرحية «لما بابا ينام»، ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية اللحظات الأخيرة في حياة علاء ولي الدين.
وسبق، كشف معتز ولي الدين في تصريحات تلفزيونية عن اللحظات الاخيرة في حياة علاء، قائلا: كان في البرازيل قبل وفاته، واستقبلناه من المطار وكان بصحة جيدة، وبعد عودته دخل غرفته ليستريح من تعب السفر ودخلت عليه ووجدته على الأرض، وعلمت في ساعتها أنه توفي، ولكني لم أخبر أحد، ونقلته إلى المستشفى، ولم أستطع أن أخبر والدتي وطلبت من الفنانة حنان ترك ويسرا أن يذهبا إليها ويحاولا إخبارها، أول من اتصلت به كان الفنان أشرف عبد الباقي ولم يستوعب الخبر، وعلاء كان يعاني من تصلب في الشرايين وارتفاع السكر في الدم، ولكن حالته كانت مستقرة، ووفاته كانت صدمة لنا جميعا.
مسيرة علاء ولي الدين الفنيةقدم علاء ولي الدين البطولة عام 1999 مع فيلم “عبود على الحدود” مع أحمد حلمي وكريم عبد العزيز وغادة عادل ومحمود عبد المغني، شارك في أكثر من 150 عملا ما بين المسرح والسينما والتليفزيون، من أشهر أعمال علاء ولي الدين مسرحية “ألابندا” و“حكيم عيون” وفوازير “أبيض وأسود” وفيلم “حلق حوش”، “عبوج على الحدود”، “الناظر”، العديد من الأعمال السينمائية منها آيس كريم في جليم، وهدى، ومعالى الوزير، والذل ورسالة إلى الوالى وخلطبيطة وحلق حوش وضحك ولعب وجد وحب، وزيارة السيد الرئيس، والإرهاب والكباب مع عادل إمام، وكمال الشناوى، ويسرا، وأحمد راتب، والمنسى، وبخيت وعديلة، والجردل والكنكة، والنوم في العسل.
آخر أعمال علاء ولي الدينوكانت آخر أعمال علاء ولي الدين في السينما هو فيلم «ابن عز»، دارات أحداثه حول فريد عز الدين، شاب ثري يعيش حياة مترفة كلها عبث وحفلات ومظاهر زائفة، بعيدًا عن أي مسئولية أو أي محاولة للعمل الجدي. والده رجل أعمال يمتلك ثروة طائلة. يجبر ابنه على استلام أعماله كلها وإدارتها، بعد أن قرر الهرب من البلاد، وتهريب أمواله كلها، حيث يشعر أن أمره قد انكشف أمام السلطات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان علاء ولي الدين الفنان الراحل علاء ولي الدين وفاة علاء ولي الدين علاء ولي الدين علاء ولی الدین فی حیاة علاء
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. أسرى فلسطينيون محررون يصفون هول اللحظات الأخيرة قبل الإفراج
القدس المحتلة - الوكالات
في الساعة التاسعة من صباح الاثنين، وصلت الأسيرة الفلسطينية المحررة في صفقة "طوفان الأقصى" الثانية حليمة أبو عمارة إلى منزلها في مدينة نابلس، بعد أكثر من 20 ساعة من الإفراج عنها من سجون الاحتلال الإسرائيلي، تكبدت فيها إجراءات قمعية فرضها جيش الاحتلال ومستوطنوه، لتكدير صفو الإفراج والتنغيص على الأسرى وذويهم.
حليمة واحدة من ضمن 69 أسيرة فلسطينية و21 أسيرا شبلًا فلسطينيا، كان الاحتلال الإسرائيلي قد أفرج عنهم مساء الأحد، ضمن اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، ونقلوا بداية إلى سجن عوفر العسكري الإسرائيلي قبل أن يطلق سراحهم بعد الساعة الواحدة والنصف من فجر الاثنين، في استمرار لسياسة العقاب والانتقام الموجودة في السجون الإسرائيلية.
الجزيرة نت تحدثت لبعض منهم وقدمت في هذا التقرير شهادات تصف كيف تنوعت الانتهاكات التي تعرضوا لها في سجون الاحتلال بين الاقتحام المفاجئ للغرف ليلا، والإهمال الطبي المتعمد، والحرمان من كل ما يعتبر حقا للأسير.
الأسيرة المحررة حليمة أبو عمارة من نابلس تحكي قصتها مع الاعتقال ولحظات ما قبل الحرية ضمن صفقة التبادل التي أنجزتها المقاومة. pic.twitter.com/jpSrOLaD2f
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) January 20, 2025