الإصابة تبعد محترف الفتح عن الملاعب
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر صحفية عن أن عن غياب مهاجم نادي الفتح، المغربي مراد باتنا لفترة تمتد أكثر من أسبوعين، بسبب الإصابة.
وخرج باتنا، صاحب ال 34 عامًا، من حسابات السويدي ينز جوستافسون، مدرب الفريق، أمام الأخدود، السبت، بعد إصابته في الصفاق خلال الأيام الماضية.
ويحتاج المهاجم المغربي، إلى برنامج علاجي وتأهيلي يستمر لمدة 15 يومًا قبل العودة إلى التدريبات الجماعية.
وشارك باتنا في ثلاث مباريات من أصل أربع خاضها فريقه في النسخة الحالية من دوري روشن للمحترفين، دون أن يضع بصمته التهديفية، سواء بالتسجيل أو الصناعة، حسب إحصاءات موقع رابطة الدوري السعودي للمحترفين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفتح باتنا دورى روشن للمحترفين
إقرأ أيضاً:
مندوبية التخطيط: الاقتصاد المغربي سينمو بـ 3.8% في الربع الثاني من 2025
أفادت المندوبية السامية للتخطيط أن الاقتصاد الوطني سيواصل نموه خلال الفصل الثاني من عام 2025، حيث يُتوقع أن تبلغ نسبة النمو 3.8%. ويعزى هذا النمو إلى التحسن الملحوظ في الأنشطة الفلاحية، إلى جانب صمود قطاع الخدمات في مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية.
وفي تقريرها حول الظرفية الاقتصادية للفصل الرابع من 2024، والتوقعات للفصلين الأول والثاني من 2025، أشارت المندوبية إلى أن الطلب الداخلي سيظل المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي في البلاد، مدعومًا بارتفاع الإنفاق الاستهلاكي والاستثماري. وبحسب التوقعات، فإن الاستهلاك سيتوسع بنسبة 4.2%، بينما سيرتفع الاستثمار بنسبة 5.1%، في ظل السياسات المالية والنقدية المواتية.
وعلى الرغم من التحديات الدولية، يتوقع أن يشهد قطاع الصناعات التحويلية تطورًا ملحوظًا، خصوصًا في مجالات الصناعات الغذائية ومواد البناء، رغم السياق الدولي الأقل دعمًا. أما قطاع البناء، فيُتوقع أن يظل نشطًا، مدفوعًا بالطلب المستمر على المشاريع العمومية.
وفيما يخص المبادلات الخارجية، فإن تأثيرها السلبي على النمو الاقتصادي الإجمالي من المتوقع أن يظل محدودًا، في ظل تباطؤ متزامن في الصادرات والواردات. ومع ذلك، ستكون هذه التأثيرات أقل حدة مقارنة مع نهاية عام 2024.
من جهة أخرى، قررت السلطات تأجيل تطبيق قرار الزيادات في الأسعار لمدة 90 يومًا، ما قد يساهم في تخفيف حدة التأثيرات الاقتصادية العالمية، رغم ظهور بعض التداعيات الأولية، مثل تقلبات أسعار الطاقة، وضغوط على القطاع الصناعي، خصوصًا في أوروبا، فضلًا عن الاضطرابات في الأسواق المالية العالمية.
المندوبية السامية للتخطيط أكدت أن التوقعات الاقتصادية الخاصة بالفصل الثاني من 2025 لا تستند بالكامل إلى التطورات المرتبطة بهذه التداعيات، التي ما تزال قيد التحليل، إلا أن احتمالات احتوائها في المدى القريب تظل قائمة.
غدًا.. تدابير سير على الطريق البحرية من بيروت الى الضبيه